تلك الرِقه لا تليق سوى به أحشاء صدري تخضع للهيب حبهِ وانا مثل الغريق ببحر عسلتيه لا اطلب منكم النجاة ففي بحر عِشقه تعيش روحي.
بيون بيكهيون كزهرة الجرس ابيضاً نقياً ~
أما بارك تشانيول مُظلماً كالسماء مُكتضه بالغيوم ~
-
مُكتمله 29 بارت
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ياهوى العشق القديم انا لك مُتيماً اهوى رياح عِطرك ولون عينيكِ
يالحن الصباح الجميل عانق فؤادي المجيد اترك عِطرك على صدري ويدك بيدي تُفناء
رياح الحب أنت ونجوم سمائي كانت انت ايضا فيارونق الروح اهمس لي بعشقك الابدي
حبيبي كزهرة الجرس نقياً رقيق ابيضاً بعطر الياسمين تفوح البرائه منه وتنبض الحياة في مبسمهِ فيُزهر فؤادي بُستاناً به
كان حبيبي أرّق من ان يحب وأقدس من ان يُهمش
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تغفوا عينيهِ بين سحب الصباح يُخفي توجه نور الشمس يُخفي مفاتن الرب بعسليتهِ يترك معشوقهِ مُتاملاً ما يمتلك يتأمل ماهو له يجعل بصرهِ يُقدس رقة الابيض الفتاك
يُراقب حُسن ملامحهِ كيف خُلقت من جنة الإله ففي غرفتهِ المُظلمه ملاكاً مـشع
مدى اصابع يدهِ الغليظة مُلامساً نور الارض وجنة ايسرهِ يُداعب خيوط شعرهِ الابيض يتحسس النعومه بها
يُقدس عظمة الرب بخلقتهِ
وبحذر شديد موض ثخنتيهِ بوسط جبنيهِ مُستشعراً نعومة القطن تلتحم بشفتيهِ قبله ثلاثة قُبل متتاليه وبالأخيره همس بخدر مُستنشقاً الياسمين من أبيضهِ
