حامد مشى العرس ، شاف بت جميلة جدا ، عجبتو جدا و طلعت وزيرة العروس و صحبتها
حامد : مبروووك يا عريس
اسعد : الله يبارك فيك يا ابو حمد
حامد : المزة دي منو 😍 و اشر ليهو على البت
اسعد : شنو يا حامد ياخ 😁، انا ما فاضي ليك ، ما شايفني عريس انت و لا شنو 😁
حامد : 😂 ما بخليك يا اسعد لو ما وصلتني للبت دي الليلة
اسعد : خلاص انتظرني بعد اعسل 😂 ما بقصر معاك ان شاء الله ، بظبط ليك امورك تب مع المزة لانها صحبة المرة ، هسي خليني عشان الناس بباركو و انا ذاتي ما مركز معاك
حامد : كويس 😁 ، الصبر طيب ههههههه
حامد طول الحفلة بس مركز مع البت دي
البت دي اسمها مرام و هي بت دلوعة ووحيدة امها و ابوها ، اتخرجت من الجامعة و ما عايزة تشتغل
حامد كان عايز يمشي يتكلم معاها لكن كان خايف تحرجو و قال بنتظر اسعد بعد يجي من شهر العسل عشان يوصلو بيها ، مرام لاحظت لنظارتو ليها ، بقت تتعمد تجي و تمشي جنبو كتير و تعمل روحها ما شايفاهو 😅 ،، كانت حاسة انو حيحاول يصل ليها
اما جميلة فرضت بالامر الواقع و قررت تكون طبيعية عشان ما تتاثر و تواصل في شغلها و تنزل بكرة عادي
اما حامد مشى البيت ،، كان سرحان في مرام و جمال مرام و قوامها وشغال يقارن بينها و بين جميلة و قال : فرق الليل و النهار بين جميلة و مرام ، مرام تفتح النفس 😍 و جميلة جدا اسم على مسمى 😍 لكن الاسمها جميلة ايوا طيبة لكن ما فيها اي حاجة حلوة 😒 ، لازم اصل لمرام دي ، ان شاء الله تكون ما مرتبطة
اصبح الصباح و جميلة جهزت للشغل ، بعد ساعدت امها في شغل البيت
خديجة : اي كويس انك جهزتي و قررتي تواصلي الشغل
جميلة : كلامك صاح يا امي ، لازم اواصل شغل عشان انشغل 😔
خديجة : اتحصني ،، حاولي اتعاملي مع حامد عادي
جميلة : بحاول 😔 ، اخدي دواك في مواعيدو
خديجة : حاضر يا بتي ، ربنا يحفظك و يحميك 😊
جميلة طلعت و مشت الشغل ، لاقت سماح و سلمت عليها و بدت شغلها ، جاء رامي شاغلهم و دخل مكتبو
حامد بعد نص ساعة جاء و سلم على جميلة و سماح عادي