هي فَقط إبتَسَمت وسألَتنِي لِماذا ؟
أعتَرِف لقَد صُدمت لم أتَوقع مِنهَا ذَلك و أيضاً رَبِكت لأن الإجَابه سَخِيفه لا أُريد أن تَأُخذ إنطِباع أنَنِي سَخِيفه ( رُغم أنَنِي بالحقِيقَه كَذَلِك ) لَكِن بَدأتٌ بالإيجَابه
حسناً كَان يوجَد تِلك الفتَاه التِي تُدعى (لورين) الاسُم عَينه بِالصَف الرابِع حَيث كُنت أُمَازِحُوها فَاخبَرت أُختها فأتَت ( جَلدتنِي ) لا أعلَم لِماذا الكَثِير يُخطئ فَهمي
حسناً بَعد ما أخبَرت أُختها هِي فَقَط أتَت وتُسمعُنِي ذَلك الكَلام وطبعاً لا شَئ جَدِيد أنا قُمت بالبُكاء فِي تِلك اللحظَه ومِن بَعدِها قَررت كُره ذَلِك الإسم ألىٰ الأبَد
حَسناً لم تَكون تِلك الوحِيده فَلقد أخذتُ حِصَتِي من جمِيع مَن فِي هَذهِ المَدرَسه بذَلِك الإسم لاَ بُد مِن وِجود مَوقِف مع كُل واحِدة مِنهن
لَقَد ضَحِكَت
: لورين
(حسناً)
لا أعلم أنّ كُنتُ مُختَلِفةٌ عَنهُم أم لا أنتِ أخبِرِينِيكاميلا (أنا)
دَعِيني فَقط لا أتفائَل فَهُم أيضاً كانوا لَطِيفِين بِالبِدَايه: (لورين)
سأثبِتُ لَكِ سَوفَ تَرينكاميلا (أنا)
حسناً لِنراكاميلا بوڤ
____لَم أستَطِيع التَصدِيق بأنَنِي لِلتو حَظِيتُ بمُحادثه مَع
تِلك التِي دَمرتني وأحتَلتنِ تِلك التِي جَعلت مِني دُمية بِدُون حَتى مَعرِفةً مِنها فَكَيف لِلإنسَان أن يُخلِف شَيئاً هَكذَا خَلفه بِدون إدراكٍ مِنهأم أنَ مَافعَلتهُ بِي هُو ماسَبب تِلك النظَراتٌ الحَاده أم مَاذا أنظرواً ها هِي ذي مَرةٌ أخرىٰ تَجعلُنِي مِثل المَجنُونه أُفكِر وأبحَث ولا أعلَم مِن أينَ أبداء أنَا أحتَضِر لِقائُكِ خَلَفَ ثُقبً فِي قلبي
وأنَا لَن أتَوقَف حَتَىٰ تَكونِ أو أكُون لكِي شَيئاً فا مِن النظرةٌ
الأولى عَلمتٌ وأيقَنتٌ
بأنَها سَتكُون المَعنِيه التِي سَتفطِرٌ قَلبِي
بِأنَها سَتَكُون الحُب الٰذِي لا يُمكُنِي نِسّيَانُه
بِأنَها سَتَكُون الضَوء الٰذِي سَيُنِير عَتمَتِي
وهَل لَك أن تُخبِرنِي
كَيف لِي أن لا أُحَاوِل( ديانا ) :
تُقاطعُ حَبل تَفكِيرِيهَيا لِنمرح قَليلاً أنهُ اليّوم الأول وأنا حقاً أُريد أن أجعلُه مُميزاً وأُنتم تَبدون مِثل الفزَاعات مَا خطبكُم ألم نَتفِق على أن نَجعل اليّوم أفضَل يوم كَما أنه أوَل يَوم بالمَدرسة الثانَويه يا أصدِقاء هَيا
( كامِيلا ) :
يا إلهي أنتِي مُزعجةٌ حقاً صَحيح أنني قُلت لكِ ذلك لَكن لا أعلم أنا حقاً أُريد أن أجعَله يَوم مُمَيز لَكنِ أشعُر بالكَسل
أنت تقرأ
( لأنني أمتلكتكِ)
Romanceأعتقدتُ أننَي أعرُف ما أرُيد أتضَح أنني لم أعرفُ نفسِي أبداً حِين تَكون كامِيلا جَاهِله عَن مَاذا تَحمِل لَها السَنة الجدِيده مِن مُفاجئات وَ كَيف لشئ مَجهُول أن يتَسبب بتعَاسَتِها الأبدِيه وَكَيف أمَنت بِشئ كَانت تُنكر وجُوده تماماً تَدُ...