عمبالي طولت بزااف عليكم بصح سمحولي علابالكم قرايا و كدا منا ملهيه ، المهم اليوم البارت اللخر من اول رواية جزائرية نكتبها راني نخمم ندير جزء ثاني منها بعد زواج زينو و ميار و نظير احداث نار بصح حسب ماحبيتو اذا حابين نديرو ولا نن اكتبولي في لي كومونتار المهم دك نرجعو للبارت تاعنا
***************************************************************
رحت عند ياسمين و انا ميتة بالبكا ، هي شافتني هكاك تخلعت و دخلتني طول لبيتها بش ما تشوفنيش ماماها ، و طول حضنتني ، ماهدرت والو برك حضنتني ، وانا كلي كنت نسنا فيها زدت طرطقت بالبكا كتر و كتر، قريب ساعتين وانا هكاك و تيليفوني باقي يصوني ، فينالمون هزيتو نشوف شكون راو يعيط ، لقيتو زينو خبطت التيليفون فالحيط تفتت ، مانكدبش و نقلكم بلي ما غاضنيش حبيبي الهاتف بصح لازم نتاثر شوي ، المهم ورا ما سكت حكيت لياسمين كلش و طبعا كون جينا في مسلسل تركي كون ياسمين قاتلي منظلموش و نسمع منو، وكون جينا في مسلسل هندي كون ياسمين عيطت لزينو و سقساتو وش صرا ، بصح حنا في الجزاير يعني انفال قطعتو بالسبان و العياط و البخيص ، ستر ربي الحيوط تع بيتها عازلة للصوت سينون او زعكها باباها من الدار ، المهم بت مع ياسمين هاديك الليلة ، و غدوا سرقنا نقاب تع ام ياسمين لبستو ورحت نتسلل للدار ،بصح بسلامتي منعرفش منفضحش روحي كي عديت حذا زينو وليت نقرص فياسمين و هي تقرص فيا وحكمتني الضحكة و نضت نفيبري وحدي تحت النقاب ، وهادا كل و انا نشوف معاه فليتو من فوق لتحت ، وبيان سور هو عرفني وبدون اي تردد جبدني من يدي وراح يجري وهو يكركر فيا ونا نعيط وحدي ، مبعد انا نلعلع وحدي زي البعير وشفت انيس قدامي ، وحسيت الدنيا دور بيا ، قفلت فمي ورحت لزينو حكمتلو يدو لوخرا و نحيتلو يدو لي هو حاكمني و رحت نجري ونكركر فيه ، يعني عكست الوضعية ، المهم كي بعدنا على انيس ، دورت ليه وشفت معاه وقتلو
ميار: غير الخير لاه تكركر فيا وراك فيا زي المعزةشاف معايا وعوج فمو وقالي : على حسب مانتفكر نتي لي كركرتيني وراك
،
ان شرعت عينيا ونحيت النقاب ، وقتلوميار: اااه يا كدا...
و قبل مانكمل باسني ، ياس لثاني مرة باسني ، بصح نفكركم انا جعفر مش ميار ، مانيشكي تع الروايات نتاثر ونتعمق فالقبلة و داك الخزطي ، نو نو انا باقية نتفرعن ونتفنزط وحدي حتى بعد عليا وقال
زينو: وش بيكي تفرفطي وحدك خليني نبوسك زي لعباد
وانا كي لعادة وضعت يدي على خصري و الاخرى بدات اعرش بها وقلت لهميار: شوف ياوسمك انا مايسمونيش البيتش تع باباك بش تبوسني كيما تحب بست البارح اللالة ختشيبتك بزاف عليك يا بو وجه مقزدر ايا بعدني هكذا ب..
وزاد باسني ،ياس للمرة الثالثة، الماغد البيتش الفاكر ، ابابا
وكي لعادة فرفطت ، وكنت حنزيد نعرشلو حتى قال
زينو: لحكاية وما فيها تسيبارت انا و سيلينا و بقينا امي برك و مبعد كنت حاب نخطبك و نديرلك ديكلاغاسيون داموغ ، بصح كنت مستريسي مالا كي قلت لسيلينا قاتلي دك تعاوني ، مالا تلاقينا و باقي نجرب ونعاود وفي المرة الاخيرة كي صلحتها ملفرحة حضنتها بعفوية هي كي شافتك بدات تتبيتشن كيما تعرفيها برك بش تقلقك