بقلمي الكاتبة *ملاك_محمد*
...................
مساء الورد حبايب🌹🌹
اتمنى لكم متابعه ممتعه😊#اهات الم من وجع القدر
...................لاتنسو الضغط عله النجمه⭐ اللتي في الاسفل لتشجعوني واضغطو على تعليق🗨 لتكتبو ملاحظاتكم ورايكم ولتنسون تعلقون عله كل مشهد
وليد..ورما حجيت ويه ريم سديته منهة واني طاير من الفرح وبنفس الوقت مامصدك واخيرا بزونتي راح
تصير الي.. نزلت اركض لابوية مااريد اضيع وقت خاف تغير رايهة
.. يابة يابة
حمزة.. ها بوية شمالك
.. يابة اليوم العصر نروح نخطب ريم بعد مابيهة مجال..
حمزة.. بوية خاف مايقبلون مثل كل مرة
.. يابة بس هالمرة نخطبهة واذا ماقبلو.. انهي عليهة..
صفن بوجهي شوية وچنه يقرة ملامحه ابتسم بمكر وعبالك عرف انو اني ماخذ الموافقة وكلي
حمزة.. ماله داعي تنهة يابه اني متاكد هالمرة يوافقون
.. غلست ورحت بست راسه وصعدت فوك خابرت اخوتي وعمامي حته نروح نخطبهة العصر
والله صدك للعصر كلهة اجمعت واني طبيت سبحت وبدلت وعدلت نفسي وكشخت عالاخر
اخذت غراضي ونزلت سلمت عليهم كعدنة سولفنه شوية وشربنه چاي ورحنه لبيت عمي صالح.. رحبو بينه
وبعد السلام والكلام والضيافة ابوية دخل بالموضوع
حمزة.. يابة احنة اليوم جايين نطلب ايد بتكم ريم لابني وليد.. واتمنه ماتردوني وانتو تعرفون
صار چم مرة نجيكم.. البنية رايديهة وشاريهة واني عن نفسي اول الناس رحبت بالفكرة
لان اريد بت اخوي تعيش يمي.. او وليد بعد انته تعرفه ماله داعي احچيلك عنه
علي.. والنعم
منه ومنكم عمي وطلبكم عله راسي بس تدري بعد البنية بعدهة صغيرة وتريد تكمل دراستهة مو مال زواج..حمزة.. يابة اذا عله الدراسة اخليهة تكمل يمي واحطهة بعيوني حالهة حال رهف بنتي.. واذا عالصغر
فمو اول وحدة تزوج بعمرهة وهم انة اريدنهة يمي تربة كدام عيني
علي.. والله ياعمي ماادري شاكلك
حمزة.. كلشي لاتكول هسة ننطيكم مجال چم يوم اسال البنية وفكرو زين وردولنة خبر ..
علي..انشالله
شربنه چاي وترخصنه وطلعنه رجعت للبيت واستقبلتني امي بالاسئلة تريد تعرف وافقو لو لا
ومن كتلهة يفكرون ويردولنة خبر ضلت تدعي وكالت
منى.. والله يايمه اني هالبنية حبيتهة واحسهة دشت بكلبي من اول ماشفتهة طيبة وحليوه يارب تصير من نصيبك وافرح بيكم ثنينكم..
أنت تقرأ
اهات الم من وجع القدر
قصص عامةفتاة ظلمها القدر ..عندما حرمها من اغلى الناس الى قلبها.. ولكن المعروف عن الحياة انها تاخذ وتعطي في المقابل .. فماذا سيكون المقابل.. اهات الم من وجع القدر .. ل ملاك محمد