بقلمي الكاتبة *ملاك_محمد*
..................
مساء الورد والياسمين على ارقى واحلى متابعين بالدنيا
اعتذر جدا عن الغياب الطويل بس اضطريت وماكدرت انشر بسببضروف صارتلي والقصة حضطر اختمهة لهنا لعدت اسباب ولان اني مااحب اضم عليكم فحاذكر كم
سبب اول شي صاحبت القصة مشغولة جدا لذلك ماكدر اتواصل وياها فمن عندي سوال لو اي استفسار عن
الاحداث متكدر تجاوبني
ثاني سبب انو الاحداث الوراها روتينية وماكو شي جديد بحياتهميتعاركون ويصالحون هوة يحبهة وهية تحبه وهاي ضالين هيج مثل اي ثنين مزوجين
وثالث سببانو عندي قصة جديدة اريد ابدي اكتبهة وانشرهة وانشالله
انزللكم اعلان عنهة وتعرفون الباقي واكو اسباب بعد بس هذني كافيات تعرفوهن وهسة اعوفكم ويه البارت
.....................
اتمنى لكم متابعه ممتعه😊#اهات الم من وجع القدر
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
لاتنسو الضغط عله النجمه⭐ اللتي في الاسفل لتشجعوني واضغطو على تعليق🗨 لتكتبو ملاحظاتكم ورايكم ووووو
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ريم..
عدلت نفسي وطبيت واول ما شافوني كامو رحت عليهم سلمت وحضنت عمي حيل كلش مشتاقتلهم كعدنة
سولفنه شوية وفتح الموضوع عمي طلعو ميعرفون شنو سبب
العركة اصلا سالوني وسولفتلهم كلشي حق الله الناس لا وكفو ويايه ولا ويه وليد حچو علية شلون اتجاوزت
عليه وغلطت وحجو عليه لان ضربني اخير شي رادوني اروح
وياهم ومتسوة وسالفة تافهة كتلهم ماارجع كالو ليش كتلهم مااريد عاد عمي كال ابقي ارتاحي هاليومين
ونجيج بعدين ترخصو وطلعو واني رجعت اساعد البنات بالشغل وبالليل يهيج الاشتياق واتندم لان مارجعت
بس بعدين اكول احسن حته لو شمتوصل المشاكل بيناتنه ميفكر يمد ايده بعد مرت الايام وضليت تقريبا
اسبوعين باول اسبوع محد اجه لان عمي كال ابقي ارتاحي بس ثاني اسبوع رجع اجه عمي وهم سولف
ويايه بس ماقبلت ارجع ماكال شي وراح ثاني يوم هم اجو
ونفس الحجي ضلو اسبوع كامل ييجون يردوني ارجع واني مااقبل تالي علي اجه حجه عليه
علي.. ريم بس فهميني ليش متقبلين ترجعين
.. ماااريد ارجع بسرعة حته ميفكر يعيدهة مرة ثانية
علي.. اي وهاي الفترة قليلة يعني صالج اسبوعين عايفته اخذ نفس وكال
ريم انتي اختي وبنيتي وتدرين بمعزتج عندي وهاذة بيتج وتعرفين
أنت تقرأ
اهات الم من وجع القدر
Fiction généraleفتاة ظلمها القدر ..عندما حرمها من اغلى الناس الى قلبها.. ولكن المعروف عن الحياة انها تاخذ وتعطي في المقابل .. فماذا سيكون المقابل.. اهات الم من وجع القدر .. ل ملاك محمد