الجزء 07

763 5 0
                                    



تعيش الانثي من اجل رجل واحد فقط رجل تثق به كثقة الرضيع عندما يقذفه والده لاعلي و هو يبتسم عند ارتداه بفعل الجاذبية يبتيم فقط لانه يعلم بان والده سيلقفه هي ايضا تخاطر و هى مبتسمة تقضي سنوات تستمع لك و انت تخبرها بانها لك حدك فيمضي العمر و تمضي معاه الاحلام و يبدا وجهها في التجعد و لكنها في كل مرة تلتقيك خفية تبتسم لانها تعلم بانك منقذها لم يخذل الاب يوما طفله و لكن ياما خذلت الانثي من قبل رجل ما قال ليها انا حاكون ليك الاب و انتى ابقي الطفلة ،،،رسل ليها الرسالة الطويلة دى بعد عدة رسائل و تحايا و تبادل نقاش و حديث كانت بترد لي علي طول لكن بعد قرت الرسالة دى قفلت التلفون و قامت طلعت برة حست بالخوف مهما كان ردها حتشعر بالخوف مهما كتبت و وصفت حتشعر بالخوف قدم ليها عرض جيد اب تستند عليهو حرفيا بعد فقدت ابوها الاصلي بس الضمان شنو انو م حيخذلها و يخليها تعاني بعد تمشي ورى احلام قوس قزح و خايفة ترفض و تكون ضيعت فرصة م حتلقاها طول العمر و هى العمرها كلو ماشة بشعار اذا رياحك فاغتنمها م عرفت تتصرف كيف فطلعت تتونس مع صحباتها برة هو عرفها خافت ختى تلفونو في الشاحن و طلع ينادى صحبو كل م يحس بعدم الامان ينادى هانى بس المرة دى هانى ابي ينزل لي فطلع ليهو دق الباب فتح ابو هانى سالو هانى موجود قال لي خش قاعد جوة خش لي في غرفتو بعد جوطة و تحنيس اقنعو و صالحو بعد عناق مطول قال لي بس افهم اذا جيت تعرسها انا م ماشي معاك الغرب ضحك و قال م مشكلة بخاطر براي و.بمشي اسي انزل ارح عايزك جراه من يدو و نزل بي تحت نفس القعدة و الكراسي دى كل يوم اربعة كراسي اتنين بقعدو قيهم و اتنين لرجلينهم و سيرمس شاي بلبن و كيك او زلابية بعد قعدو و هانى جرا كرسيهو بعاين في صحبو باستغراب.

يتبع.....

سنة اولي نقابحيث تعيش القصص. اكتشف الآن