يجلس بطلنا مايكل دوجلاس في ملهي ليلي يحتفل بعيد ميلاده الثلاثون ويجلس معه صديقه المقرب مارك انطوني وحولهم مجموعة من العاهرات وعلي الرغم انه من اغني اغنياء امريكا ورجل اعمال قووي ناجح ويملك هيبة يرتعد منها الكبير قبل الصغير الا انه زير نساء يعشق العزف علي اجساد النساء وسامته قاتلة تهدد عرش اي امراة فور رؤيته فهو مثير للغاية مثير للخطيئة مثير للجنس مثير حد اللعنة فجسده منحوت ممشوق كالهة الاغريق يملك طلة مغرية ونظرات عيونه سهام تصيب القلب في مقتل ونبرة صوته تجعلك تذوب من النشوة
كان مايكل يمسك سيجارته وكأسه وتجلس علي فخذه تريكسي وهي راقصة في الملهي الليلي كانت ترتدي فستان احمر عاري يبرز اكثر مايخفي من جسدها فستان يقول لك هاااي انا عاهرة مزقني كانت تريكسي تحتك بمايكل عن قصد تحاول ان تثيره وتشعل رجولته ولكنها اشتعلت معه ايضا وهذا جعلها تهمس في اذنه بأثارة قائلة : انا احترق ايها الوسيم الا تشعر بسخونتي علي.. قالت وهي تحدق برجولته ثم غمزت له واكملت قائلة الن نحتفل الليلة عيد ميلاد كتلة الوسامة والاثارة ثم عضت علي شفتيها بطريقة مثيرة جعلت مايكل يحرك يده علي منحايتها الي ان وصل الي مؤخرتها وصفعها بخفة قائلا : فلنحتفل اذا عاهرتي المثيرة
رأي مارك صديقه مايكل وهو يتحرك من مكانه مغادرا هو وتلك العاهرة فسأله بفضول قائلا : الي اين مايكل الليل مازال طويل ولم ينتهي الاحتفال بعد
مال عليه مايكل وهمس في اذنه قائلا بنبرة لعوب: ومن قال ان الاحتفال انتهي ساحتفل الي الصباح صديقي انهي حديثه مع مارك وهو يجذب تريكسي من يدها قائلا لها : هيا بنا لنكمل الأحتفال
تمتم مارك بسخرية وهو يلعن قائلا: اللعنة هذا عيب ان يكون صديقك وسيم وزير نساء حسنا فلنتحفل نحن اذا انهي حديثه واحتسي كأسه دفعة واحدة ثم اكمل رقص وسط العاهرات
وصلا مايكل وتريكسي عند بوابة الفيلا السرية الخاصة بالحفلات والسهرات الحمراء فا مايكل قد خصص مكان لسهراته ونزواته وعاهراته بعيد عن قصر العائلة التي تسكن فيه اخته الوحيدة إيف بعد وفاة والديهم فهو يخاف علي برائتها ويحاول دائما ان تراه قدوة لها ومثال حسن من بعد والداها فهو بمثابة الام والاب لها وكل عائلتها
مايكل :هيا تريكسي حركي مؤخرتك اللعينة لقد وصلنا قال وهو يشير لها بيده لكي تهبط من سيارته
هبطت تريكسي من السيارة ثم وضعت يدها علي صدره قائلة بنبرة لعوب : اووه لمن دواعي سروري ايها المثير ثم بدات في فك ازرار قميصه وهي تلتهمه بشفتيها بمنتهي الشراسة والنهم وهم يتحركوا سويا من علي باب الفيلا حتي دخلا الغرفة
اما مايكل فقد حملها ورماها علي الفراش واعتلاها دون تمهل وبحركة واحدة مزق فستانها الذي لا يستر شيئا من جسدها الي نصفين واخذ يمزق شفتيها بقسوة ويده تعبث بجسدها لم يترك انشا لم يلمسه تاركا اثاره الحارقة وعلاماته الداكنة عليه امتص ثديها بنهم كطفل جائع اما تريكسي فكانت لا حول لها ولا قوة كانت تنازع اسفله وتحترق من انفاسه وهي تصرخ
أنت تقرأ
Only You Can Set My Heart On Fire
Romanceهو غامض حاد الطباع قاسي شخصيته قوية ناجح جدا في عمله ذات جاذبية مهلكة وسامته تهدد قلب أي إمرأة اما هو فلا يوجد إمرأة واحدة هزت نبضة من قلبه كلهن عاهرات فهل سيطرق الحب باب قلبه يوما هي ذات جمال بريء وقلب طفل ملامح وجهها الطفولية تجعلك مسحور منجذب ل...