جلس مارك طوال الليل ساهرا لم يأتيه النوم دقيقة واحدة وكيف له النوم وحبيبته نائمة في غرفته ابتسم بخفة عندما تذكر معاقبته لها كم كانت مثيرة وهي ممددة فوق قدميه وشعرها الحريري ينساب علي وجهها بملابسها الداخلية السوداء المثيرة تبا ملمس مؤخرتها البيضاء الناعمة اثاره بشدة واه من صراخها اه يذهب العقل تنهد بعشق واكمل الحديث مع نفسه اوووه إيفي كم اتمني لو كنت تصرخين وتتوسلين أسفلي هكذا إيفي يا جنتي الملعونة راحتي وشقائي معك أنت حقا ما أصعب أن يكون الشخص الذي تحبه هو الجنة والنار معا
وبعد فترة من التفكير أنتاب قلبه القلق عليها فأعتدل منتصبا من جلسته وقد قرر الذهاب لها لكي يطمئن عليها تحرك ببطيء شديد حتي لا يوقظها وفتح باب الغرفة بخفة دون أن يصدر أي صوت واخذ يتأملها بوله وعشق يمليء عينه منها ومن تفاصيلها كانت نائمة علي بطنها فوق فراشه بعشوائية تحركت مشاعره ودق قلبه بين أضلعه بعنف ووجد نفسه يتحرك علي اطراف أصابعه مقتربا منها ببطيء شديد وبعد لحظات من التحديق بها مد يده يتلمس جبهتها حتي يطمئن علي حرارتها يالهي لماذا الحب صعب هكذا اني أحترق في حبها حقا هذا ما تمتم به داخله وهو يسحب يده من علي جبهتها بعد أن تأكد ان حرارتها جيدة تنهد بحب يحاول أن يستجمع شتات نفسه التي تبعثرت من وجودها معه في مكان واحد وبعد معاناة قرر الأنسحاب من الغرفة بعد أن أطمئن عليها ولكن استوقفه حركتها علي الفراش وعدم راحتها في النوم بالتأكيد من الفستان الذي ترتديه يبدو أنه ضيق وغير مريح فهو فستان للسهرة غير مناسب للنوم ماذا تفعل مارك ماذا تفعل مارك أخذ يفكر ثم قرر أن يعطيها بعض الراحة لتنعم بنوم هاديء ذهب الي خزانته وأحضر لها قميص أبيض من ملابسه وابتسامة لعوب تراقصت علي شفتيه قائلا بينه وبين نفسه ستجن إيف بالتأكيد عندما تستيقظ وتري نفسها بملابسي صباحا
جلس مارك بجانبها علي الفراش وأقترب منها محاولا فتح سحاب الفستان ببطيء وبعد أن نجح في هذا بدأ في إنزال حمالات فستانها ببطيء أيضا حتي أنكشف أمام عينيه ظهرها ناصع البياض ابتلع ريقه بصعوبة من الأثارة وهو يجاهد في إستكمال ما بدائه وبدأ في نزع الفستان عن جسدها وبمجرد أن لامست يده جلدها الناعم أصابت الكهرباء كل جسده وشعر برعشة قوية تحتل كيانه ياإلهي لمسة واحدة وفعلت بي هذا ماذا لو تعمقت داخلك حبيبتي ستقتليني حتما تمتم داخله وهو يحدق بها وكأنه يخبرها بأحاسيسه الان تجهاها اهدا مارك اهدا قال لنفسه بتشجيع يحاول أن يتماسك امام حسنها الفتاك ثم رفعها قليلا ببطيء ولكنه رأي علامات الانزعاج والالم مرتسمة علي وجهها فيبدو أن جسدها مازال يؤلمها تبا تبا..خلع مارك فستانها اخيرا ثم تنهد تنهيدة طويلة يزفر فيها كل ألاثارة التي اشتعلت داخله وكأنه يؤدي مهمة صعبة تبا ولكن كان هذا اسهل جزء في المهمة
لقد أصبحت إيف عارية أمامه الأن كل ما ترتديه صدريتها فقط فعلي ما يبدو أن مؤخرتها لم تحتمل شيء فوقها لذلك خلعت ملابسها الداخلية وهذا جعل مارك يري أثار أصابعه التي مازالت موجودة علي مؤخرتها اووووه إيفي الرقيقة أعتذر حقا هذا ماتمتم به داخله رغم شعوره بالأنتشاء من رؤية بصماته علي جسدها تبا جسدها المثالي اشعل براكين الأثارة داخله واصبح حاله يصعب علي الكافر فهو يجاهد ويجاهد لكي يشيح بصره عنها فجسدها اللعين به سحر قوي يسحبه إليه يتمني حقا لو يمارس كل الطقوس عليه اهدأ مارك اهدأ ستأتيك بأرادتها فأنت لن تغتصب حبيبتك تمالك نفسك ايها الغبي قال لنفسه بتوبيخ حتي تستفيق من تخيلاتها المنحرفة ثم البسها قميصه بلحظة وقبل أن يغادر وقعت عينه علي حقيبة صغيرة جدا بجانبها التقطها وخرج مسرعا من غرفته الملعونة لكي يستحم بالماء البارد لعله يطفيء انتصابه المشتعل ويريحه فما رائه الليلة ليس بهين
أنت تقرأ
Only You Can Set My Heart On Fire
Romanceهو غامض حاد الطباع قاسي شخصيته قوية ناجح جدا في عمله ذات جاذبية مهلكة وسامته تهدد قلب أي إمرأة اما هو فلا يوجد إمرأة واحدة هزت نبضة من قلبه كلهن عاهرات فهل سيطرق الحب باب قلبه يوما هي ذات جمال بريء وقلب طفل ملامح وجهها الطفولية تجعلك مسحور منجذب ل...