التاريخ: ٠٢/١٢/٢٠١٩
موضوع: الحلقة الرابعةوبعد خروج هند فوجئت بشيرين
ريما :واو اليوم يوم الصدف
شيرين :ماذا هل جاء زوجي قبلي ام ماذا
ريما :لا لاكن جاءت إحدا زميلاتي من المدرسة و كانت صدفة غريبة
شيرين وهي مبتسمة إبتسامة شيطانية :جاءت لأجل شيء مهم جدآ
ريما :وما هي شيء المهم هل انتي حامل وتريدون ان افحصك ام ماذا
شيرين :شيء خطير جدآ
ريما بنفاذ صبر:ماذا إذآ
شيرين :ذهبنا انا وزوجي إلا المستشفى لنرى من الذي مننا لديه مشكلة في تأخر الأنجاب و احزري من هو
ريما :لا ادري
شيرين :زوجي عقيم لن ينجب ابدآ في حياته
ريما :جاءتي وانتي فرحانة لانه زوجك عقيم اعتقد انه هاذا شيء غريب
شيرين :الغريب ليس هنا الغريب في الموضوع هو ان زوجي عقيم فكيف انجبتي انتي
ريما صمتت قليلآ :معك حق شيء غريب لاكن ندى وهدى ليس إبنتين زوجك فأنا كنت حامل قبل زواجي تعرضت لإعتداء وام سعود عرفت بذالك وقلت لها عن كل شيء وهي أخبرت خالة صفية و صفية أخبرت إبنها بأن يتزوجني لشهر لكلام الناس وهاذا هو القصة فأرجوكي لا تقولي لأحد انا قلت لك لأن كان من ضروري انا اقول لك ألأن او ليس الأن فقد سمعت انك تواجهين مشاكل مع زوجك.بسببي وكنت أريد إخبارك لأنني كنت أشعر بذنب شديد
شيرين :هل انتي تقولي الصدق
ريما :اجل
شيرين :انا اسفة جدآ لاكن تطمني لن أقول لأحد هل انتي مريتي بكل هاذا يا حبيبتي انتي انا كنت أكرهك بشدة لأنني كنت أشعر بالغيرة منك وكنت اقول دومآ لزوجي بأنه يحبك ولا يحبني لأنه لديه من الأطفال منك وليس لديه اطفال مني
ريما :وانتي أيضآ تطمني لم أرا زوجك ولو لنظرة حتى
شيرين :هل تقولين الصدق لم ترين ولو لنظرة
ريما بضحكة :رأيته مرا فقط لاكنه لم يرني أبدآ
شيرين :هاذا جيد إذآ إذا رأكي سوف يحبك أكثر مني لأنك أجمل مني بخمسين نقطة
ريما :لا تقولي هكذا انتي جميلة أيضآ أنتي يمكن ان تجذبي أي رجل بجسمك الرائع أما انا فا أنظري إلي كم نحيفة
شيرين :لا جسمك رائع ليس مثل بعض النساء انجبن طفل الأول واصبحن مثل الفيل أما انا فيمكنني حفاظ على جسمي كما هو لأنني لن أنجب أبدآ
ريما :لا تقولي هكذا تفألي بالخير
وفي اليل رجعت ريما مبكرآ
وقالت كل شيءلأم سعود عن شيرين
ام سعود :إنها تحزن جدآ صفية كانت تريد أحفاد لها بشدة
ريما :هاذا صحيح شيرين كانت حزينة جدآ أيضآ
ام سعود :وما قالت غير ذالك
ريما :فقط قالت هكذا و بعدها تحدثنا قليلآ و رحلت
وبعد عدة أيام
ريما وام سعود وأبو سعود وهدى وندى كلهم في السيارة
ام سعود :حسنآ قولي لي إلا أين نذهب
ريما :مفاجأة
ندى :امي أخبريني انا فقط إذا
ريما :لن تبقى مفاجأة إذا قلت لك اصلآ سوف تقولين للجميع نسيتي مرة الماضية عندما حضرنا مفاجأة لجدتك وماذا فعلتي
ندى :خلاص تبت الأن بعد ان زعلتي مني
ريما :لن أقول لأحد حتى لأبي اعرف أنه سوف يسألني الآن
ابو سعود :سامحك الله تقولين عني هكذا انا لست مثل النساء لديهم فضول لكل شيء الحمدلله أنني صبور
بعد ان وصلو كامل مكان جميلآ جدآ بعيدآ ضوضاء الإزعاج ا
وكان هناك منزل كبير جدآ
ام سعود :لا تقولي أنك سوف تشترين هاذه المنزل
ريما :إنها ملكي
إم سعود :هل تمزحين معي
ريما :لا امزح معك الحكومة قد ارسلت لي رسالة أنه أذا اعطينا منزلنا تلك للحكومة وسوف يعوضنا بمنزل أكبر وفي مكان ملكي انا لأنهم سوف يبنون فيها شركة او شيء أخر لا اعرف لأكن طوال تلك الأيام كنت أفكر لأكنني في نهاية قلت نعم
ام سعود :إن المنزل جميل جدآ
ريما :تعالي لنلق نظرة من الداخل سوف يعجبك بتأكيد
ذهبو إلى داخل وانبهرو بجماله فكان رائعآ جدا جميع طلاء المنزل بلون الأبيض
يوجد طابقين الطابق الأول أربعة غرف مع صالة كبير و ثلاث حمام ومع مطبخ وطارق الثاني مكون من غرفتين و صالة وبلكون
ريما :هاه اعجبتكم
ام سعود :جميلة جدآ
هدى:هل هاذا المكان أصبح لنا يا امي
ريما نزلت إلى مستواها :نعم يا حبيبتي ألم يعجبك
هدى :بلا أعجبني
ريما :أمي
ام سعود :ماذا
ريما :لقد طلبت بعض من الأثاث لمنزلنا لنا الجديد
ام سعود :هل تقولين الصدق
ريما :نعم
ام سعود :الله يقويك ويحسن أعمالك يا رب
بعد شهرين بعد أن أنتقلو
إلى منزل الجديد
وفي ليل بعد رجوع ريما
ام سعود :ريما فيصل تطلق من زوجته و احزري لماذا
ريما :لأنه هو عقيم ولا يريد أن يظلم زوجته أليس كذالك
ام سعود :لا زوجته هي العقيمة فقد كذب الزوج لأجل زوجته كي لا تحزن طوال الوقت كانت تظن بأنها هي المشكلة منها وكانت تلوم نفسها لهاذا قرر الزوج لا يحزن زوجته وأخبر الطبيب بأن يقول بأنه هو العقيم لأكنه تفاجئ بزوجته تطلب منه الطلاق لأنها تريد أن تعيش حياتها مع غيره لتنجب منه الأطفال وهنا أخبرها بالحقيقة وقال انتي هي العقيمة لاكني قلت بانه انا كي لا تحزني لأني احبك لاكن أنتي لم اصبري وفي أول شهرين طلبتي من الطلاق
ريما :لا أصدق فقد حزنت جدآ على صفية لاكن قلبي أرتاح ألأن
ام سعود :يا لصبر فيصل لأجل زوجته كذب وقال بأنه هو العقيم لا يوجد من هاذا نوع من الرجال الأن
ريما :كلامك صحيح
وفي صباح كانو جميعهم يفطرون
إلى ابو سعود كان قد رحل قبل الفطور
ريما قامت :الحمدلله
ام سعود :هل سوف تذهبين للعمل
ريما :أجل لا يمكنني أخذ إجازة في هاذهي الأيام
سمعو دق على الجرس
ام سعود :أكيد أبو سعود نسي شيء ما
ريما :أنتي أجلسي أنا سوف أفتح
فتحت الباب بعد ان تلثمت
الشاب :هل هاذا منزل ريما
ريما :أجل تفضل أنا هي ريما
الشاب :هل لي بدقائق من وقتك
ريما :تفضل
الشاب :هل انتي كنتي تعيشين في ميتم ........
ريما :أجل لاكن كيف عرفت ذالك
الشاب :أنتي أختي ويمكنني أن أؤكد لك ذالك
ريما :بلا سخافات
الشاب :قلت يمكنني ان أؤكد لك
ريما :أرحل من هنا دون مشاكل
الشاب :لأكني جاءت لكي أعطيك ورثك وما هو من حقك فقد كانت وصية أبي ان أعطيك ورثك ولاكني طوال سنوات كنت أبحث عنك وفي كل مكان
ريما :خذ الورث لا أريدهم فقط إرحل
و أغلقت ألباب
ام سعود :من الذي في الباب
ريما :شخص غلطان يقول هل هاذا من عبدالله بن رشيد
ام سعود :انا
ذهبت ريما إلى عملها وهي تفكر في الموضوع هل يمكن ان يكون أخي او يكذب لاكنه كيف عرف أنني كنت اسكن في ميتم .....
وفي عملها فوجئت بنفس الشاب مرا أخرى
ريما :أنت ..إرحل من هنا وإلى إتصلت بحارسان
الشاب :هل كنتي تظنين أنني لن أعرف مكان عملك ماشاءالله أختي الحبيبة طبيبة هل تعرفين ولا أحد من عائلتها أصبح طبيب ياما خرجوا من المدرسة بسبب الشكواي موجهة ضدهم ياما خرجوا بأنفسهم
ريما :إرحل من هنا
الشاب :حسنآ أسمعيني مرا واحدة فقط
ريما :معك دقيقتين
الشاب :هل بدأ الوقت لاكن هاذا غش لم أتكلم بعد
ريما :أرجوك تكلم بسرعة فأنا شخص مشغولة جدآ
الشاب :حسنآ قبل أربعة سنوات قال لي أبي قبل ان يموت أن ابحث عنك لأعطيك ورثك وما هو من حقك وفعلآ بدأت في بحث عنكي لأكن سنة كاملآ لم أرك حتى ولو خيط صغير يوصلني بك توقفت عن بحث عنك لاكن جاء أبي في حلمي وقال لي بأنني لم أنفذ كلامه وبدأت بحث عنكي مرا أخرى حتى وجدت خيط صغير جدآ وهو أنني عررفت إسمك و بحثت وبحثت حتى رأيتك الأن
ريما :قصة رائعة هيا أكمل
الشاب :أنتي لا تصدقينني أليس كذالك
ريما :بلا بلا أنا اصدقك تمامآ لاكن أين جزء الناقص من القصة لماذا تركني أبي في الميتم ولم يترك انت لماذا انا الذي عشت حياتي بلا أب ولا أم وانت عشت حياتك مع أبيك لماذا كل شيء انا
الشاب :انا اتفهمك تمامآ لأكن أمك هي التي وضعتك في الميتم أبي لم يكن يعلم ذالك امك كانت لبنانية تزوجت أبي لأجل ماله لأكن لأحقآ أبي شعر بخطأ تجاه أمي لأن امي لم تكن تعرف وبعدها أبي طلقها قالت له بأنها حامل وأبي قد أعطاها كثير من المال لكي تهتم بطفل لأكنها بعد سنوات قالت لأبي بأنها إنتقام منه لأنه طلقها فقد تركت طفلته في ميتم ولاكن أبي مرض بعدها وطلب مني ان أعطيك ورثك
ريما :لاكن بكل الأحوال تخلو عني أمي تخلت عني لأجل ان ترضي غرورها وأبي تخلي عني لأجل ان لا يشعر بخطأ تجاه أمك وانا الذي عشت حياتي بين الشوارع وأولقي بلقب يتيمة و أبي ما زال حيآ وامي أيضآ
ريما :انا الأن إمراء مستقلة ولا أريد شيء يخرب علاقتي مع امي وأبي
الشاب :حسنآ خذي ميراثك إذآ
ريما :شيء يضحك تركني أبي وبعد سنوات عرف بأن إبنته في الميتم وليس مع أمها قرر يعطيها بعض من المال لكي يعوضها عن سنين الذي فاتت
الشاب :أحترمي نفسك فأبي لم يغلط بشيء سوى أنه قال بأن تأخذك امك معك الغلطان هي أمك التي تركتك في الميتم وليس أبي
ريما :حسنآ إرحل إذآ
الشاب :الجميع ينتظرك في المنزل ارجوك تعالي معي
ريما :ما الذي ينتظرني
الشاب :أخوتك و أولاد أعمامك
ريما :هل تريدني ان أتي إلي منزل معك
الشاب :نعم الجميع ينتظرك ارجوك صدقيني وتعالي معي
ريما :مثل ما ترا انا شخص مشغولة وليس لديها وقت لشيء سخيف
الشاب :حسنآ ليس الأن غدآ سوف أتي واخذك في أي وقت تريدين
ريما :حسنآ سوف أتي
الشاب :هل تقولين الصدق حسنآ سوف أبلغ أخواتي قصدي اخواتك
ريما :كم أخوة لديك
الشاب :اول شيء أنا وبعدها أختي سعيدة وبعدها مريم و بعدها ياسر
ريما:حسنآ إرحل الأن لأن لدي كثير من العمل
رحل الشاب وبقيت ريما تفكر بالغد ماذا سوف يحصل
وبعد قليل رجع الشاب مرة اخرى
الشاب :نسيت أخذ رقمك او متى سوف أتي في الغد
ريما :في ساعة واحدة ا وقت إستراحتي في ساعة واحدة
الشاب :على فكرة لم أقل لك عن إسمي هو ناصر
و ذهب فورآ
و في مساء كانت ريما تفكر بالغد وما سيحصل في الغد هل سوف يحبونها أخوتها وعائلتها ام إنهم سوف يمثلون بأنهم يحبونها
و صباح جاء وقت الموعد الذي سوف يأتي ناصر ويأخذها
ناصر :السلام وعليكم هل أنتي جاهزة
ريما :نعم هيا لنرحل
كانت تحاول ان لا تكون ضعيفة أمامهم
و بكل شموخ دخلت المنزل كان كبيرآ
رأت كثير من الأشخاص
ناصر :أنظري هاذهي سعيدة أخت الكبرا
سلمت ريما و بصرامة :تشرفت بك
ناصر :وهاذهي مريم
ريما بدون نفس :تشرفت بك
ناصر :وهاذه ياسر أخ الأصغر
ريما :تشرفت بك
ناصر :وهاذ
قاطعتهم ريما :حسنآ رأيتهم سوف أذهب لا داعي لأن تعرف أكثر فقد رأيتهم ويكفي هاذا على ما اعتقد
انصدمت الجميع من شدة وقاحتها
ريما وهي تضع شنطتها من يد اليسرى إلى يد اليمنى
ريما :هل سوف توصلني ام اطلب تاكسي
ناصر :لا سوف اوصلك لاكن أجلسي قليلآ فلم تتعرفي على أحد
ريما :بلا تعرفت هاذهي سعيدة و هاذهي مريم وهاذه ياسر وها هم أخواتك تعرفت عليهم
ناصر :لم تتعرفي على أولاد أعمامك
ريما :لا يهموني لاكن إذا تصر أنت لهاذهي الدرجة سوف أجلس لخمسة دقائق أخرى فا انت تعرف بأنني طبيبة ولا يمكنني تأخر على عملي عكس الذي هنا بعضهم خرجو من المدرسة في 16 من عمرهم وبعضهم خرجوهم من المدرسة بسبب الشكاوي ضدهم مثل ما قلت
خجل ناصر جدآ
وجميع العائلة تنظر إلى ناصر الذي ظل ساكتآ
ذهبت ريما وجلست على مقعد
ريما :الن تضيوفوني شيء غريبين جدآ تعزمون ولا تضيفون ضيفكم
سعيدة:ميري هاتي عصيرآ لضيفة
ريما :أجل أنتي كم عمرك يا .. سعيدة
سعيدة :عمري 26
ريما :ماشاءالله وأنتي يا مريم
مريم :23
ريما :أنتي في عمري تماما انت يا ياسر
ياسر :18
جاءت ميري بالعصير واخذتهاريما
ريما :نعم يا ناصر كنت سوف تعرف عن اولاد عنك
ناصر :في مرة القادمة
ريما :ومن قال بأنني سوف أتي مرة اخرى إلى هاذا المكان
تكلم أحد الرجال :ومن قال بأننا نريدك ان تأتين مرة اخرى
ريما :عفوآ ولاكن أعتقد أنني كنت اتكلم مع أخي
اول مرة تشعر بان لديها عائلة بنطق كلمة اخي
تكلم مرة اخرى:ماذا نتوقع من فتاة جاءت من الميتم إخلاقها أكيد لن تكون من عائلتنا
ريما :كنت فتاة إخلاقها تتطابق مع إخلاق عائلتك لأكن علمتني الحياة بأن اكون قاسية حتى أتعامل مع حقارة الأنسان فهاذا الزمن ليست زمن الطيبين و رسالتي لفتيات العائلة كوني قاسية قاسيآ من قلبك ولا تخافي من أحد فهم يدمرونك في نقطة خوفك
تكلم :لا لم يكفها إخلاقها وتريد أن تعلم فتيات العائلة لكي يكونوا مثلها
قامت ريما :أعتقد يكفي من جلوس هنا فجوكم يخنقني بشكل مو طبيعي
ناصر :هل اوصلك
ريما بغرور :أجل اجل من فضلك اعتقد بأني سوف أموت إذا بقيت أكثر
خرجت من هناك وهي تكاد تموت من الخوف
ناصر :ريما لماذا فعلتي هكذا
ريما :كن لئمآ حتى تكون أميرآ
ناصر :لاكنهم عائلتك
ريما بعصبية :ليسوا عائلتي انا ولدت وحيدآ وسوف أموت وحيدآ
ناصر :حسنآ لا تريدين أولاد أعمامك أخواتك والله والله اشهد بأنهم كأنو طوال تلك السنوات ملهفين لروأيتك
ريما :حسنآ إخواني ولا الومهم بشيء
ناصر :حسنآ اولاد اعمامي لماذا لا تريدينهم
ريما :انا اعرف شخص الذي يريد تدميري والشخص الذي يحبني
ناصر :حسنآ سوف تأتين مرة أخرى اعدك لن ترين أولاد اعمامي ابدآ فأنني لم ترين إبنتي بعد
ريما :هل انت متزوج
ناصر :أجل ولدي إبنة في العمر الثالثة ونصف
ريما :في عمر إبنتاي
ناصر :وانتي أيضآ متزوجة حسبتك عندما قلت انك إمرأة مستقلة انك عازبة
ريما :انا مطلقة ولدي إبنتان
ناصر :حسنآ الأن قولي لي ما إسمهما
ريما :ندى وهدى
ناصر :وإسم زوجتي ندى ي
ريما :لم لم تعرفني بزوجتك
ناصر :وكأن كان لديك وقت امزح معك لم تكن في المنزل والأن قول لي هل سوف تأتين مرة أخرى
ريما :لاكن كما قلت بدون اولاد أعمامك هل تعرف بأن مريم تشبه إبنتاي
ناصر :اكيد خالتها اكيد سوف يكون من شبهها
ريما :إثنتاهم يشبهانها جدآ
ناصر :هل هما تؤأم
ريما :أجل وهما من تؤام المتطابقين لهاذا إثنتاهم يشبهانها جدآ
ناصر :إن عائلتنا مليئة بالتؤام ماشاءالله
ريما :أجل هاذا وراثة بإنجاب التؤام أخذته من عائلتي
ناصر :وصلنا هيا بأي
ريما :مع السلامة
خرجت ريما وذهبت إلى عملها
و في ليل كانت سعيدة جدآ
ولم تخبر أم سعود بشيءنهاية الحلقة الرابعة
---
شارك باستخدام https://www.writediary.com/getapp
أنت تقرأ
قسوة الحياة
Historia Cortaالفتاة تتعامل مع قسوة الحياة بطريقتها و بعد صعوبات الحياة سوف تكون سعيدة لاكن ما من سر يبقى مختبئا للأبد و سوف تكشف أسرار وتنصدم من مدة الحقارة الأنسان