قصة تشرين
البارت السابع عدالة السماء
بقلم #zainab_alnajar_ دكتورة فاطمة ممكن تجين بسرعة اجتي حالة لبنت
_ شبيها
_ اشك حالة اغتصاب
_ يارب سترك .. جاية وراج
،، لبست وطلعت بسرعة .. جانت قبل شويه خلصانة مناوبتها وبديلتها داخله عملية تقريب ساعة 11 بالليل
قبل ما توصل شافت ناس تعرفهم مخبوصين وحالتهم حالة .. تقربت سلمت عليهم من منطقتهم القديمة .. ولد اثنين وامهم
دخلت انصدمت بمنضر البنية واكيد عرفتها عمرها 17 سنة برغم ملامح وجها كانت كلش متأذيه بس مبينه حلوه وبملابس المدرسة لممزقة ومليانه دم .. متعرضة الضرب كلش هواية عدها جروح وكسور والاسوء من هذا بعد فحصها كشفت متعرضة للأغتصاب من صدگ ومقاومتها واضحة للمغتصبين نازفه هواية وفاقدة للوعي اصلا
طلعت بسرعة متجاهلة اسأله عائلة لبنيه
_ دكتور البنية محتاجة غرفة عمليات .. رحمها متمزق ونازفة هواية وعدها حتى كسور وجروح
_ هاي لازم نبلغ الشرطة بهيج حالة
_ بس اخاف يتأخرون دكتور لبنية نبضها ضعيف يجوز تموت ارجوك دكتور والله من منطقتي
_ راح ابلغ الشرطة وندخلها عملية بين مايجون حضروا صالة العمليات واتصلوا بدكتورة المختصة
،، دخلوها صالة العمليات وامها تبجي واخوانها الغضب مبين بعيونهم
بعد تقريب ساعتين طلعوها من العمليات.. وهي بين الحياة والموت ممكن تموت بأي لحظة
اجوي اخوانها وامها يسألون ماتعرف شنو تگولهم
_ گولي ماتت خلصنه منها
_ اسكت هاي اختنا ليش هيج تگول
_ اخي بس اهدو شوية.. اختك لوماشريفة ماكان هذا حالها .. مقاومة بكل قوتها لحد حتى جسمها بي كسور بأكثر من مكان .. ومازالت حالتها خطرة ادعولها
،، اجوي الشرطة وبدأ التحقيق ويه اخوانها بالاول .. منتظريها ترجع من المدرسة ومارجعت باقين يدورون ويسألون لليل عائلة راجعين من طريق مقطوع وشايفيها ومبلغيهم ،،
بدأت تصحى بعد تقريب 4 ساعات اول ماصحت تبجي منهارة تگول ليش ماخليتوني اموت ماريد اعيش .. الشرطة منعت اخوانها يشوفوها حالياً يخافون يأذوها وبس ظابط التحقيق دخل
يسألها وهي منفعله بس تصرخ وتبجي وتگول سجاد الظالم.. ضربوها ابره مهدئه ونامت .. فاطمة من سمعت اسم سجاد معقوله هو ابن عمها يسويها !! لا لا يجوز غير واحد
واحد من اخوانها رجع والثاني بقى اكيد يخاف لا تهرب والشرف عزيز
راح اخوها دور كامرات الشارع واي بيت بي كامرات يريد يشوفها من رجعت من المدرسة .. كان اخوها هذا اعقل من الثاني الي يريد يغسل عارة
وفعلاً شاف فيديو الظهر كانت ترجع وگفت سيارة يمها نزل واحد منها سد فمها واخذوها .. السيارة مو غريبة .. قرب الصورة عرفها المن والي نزل منها هم عرفه وسمعها من تصرخ بأسم سجاد .. اخذ التسجيل وراح للبيت حكا لابوهم كلشي ..
واخذ المسدس ديطلع من البيت .. ابوه لزمه_ ابني اوگف ماريد اخسركم .. خليني احلها
_ يابه شتحل منها بس گولي عوفني اخذ ثاري ترى راح اطگ
_ وتالي تروحون بالرجلين عدهم فلوس كلشي يسوون بيها ويأذوكم اني رايح احلها بهدوء خلي يعقد عليها حتى لو يوم ويطلگها
_ يابه هذا نجس
،، بعد اصرار الاب راح لبيت سجاد مكسور ومذلول حجا ويه ابو على السالفة كلها .. كله اعتبرها بنتك
وجيتك نحلها بهدوء بدال مايصير دم
_ شتحجي انت جاي تشمر بلاويك علية .. روح بابا ابني اشرف منكم شوف بنتك ويامن غلطانة ،، ويضحك بأستهزاء
طلع ابوها مكسور مايعرف شيسوي اكثر .. صبح الصبح عليهم واتصال من اخوها يبلغهم #ماتت
كانت ضعيفة وماگدروا يسيطرون على النزف
أنت تقرأ
قصة تشرين بقلم Zainab Alnajar
Short Storyقصة اجتماعية قصيرة تتحدث عن ظلم الحياة لفتاة تناقضات حياتنا كأنت يا تشرين تُرينا الفصول الاربعة في يوم واحد امل تضحية حب حلم عاطفة عرفان غدر قوة محبه