Part 8

1.1K 97 6
                                    

اول شيء
حابة اعتذر عالتاخير حبيباتي ⁦❤️⁩اسفة
و كمان
Happy V's day
And happy New year ❤️
And merry Christmas everyone
.
.
.
ما رح قول مرة كمان علقي عشاني او حطي ڤوت
يعني اللي ما بدها
حتى لو ترجيتها ما بتعبرني ههه
اوكي🤐سكتت
-------------——----------------------------------------------
#فلاش باك (maya pov )
(كنت أغسل يدي لأسمع خطوات خلفي..لكن تجاهلتها..أحسست بوقوف شخص خلفي فرفعت عيني للمرآة لأرى تلك الفتاة تبتسم بمكر أردت أن استدير الا انها لفت حول عنقي حبلا ما و شدته بقوة..بدأت انفاسي تنفذ..تقدمت أمامي فتاة أخرى ووضعت منديلا على أنفي..ما أن استنشقته حتى اغمي علي..استيقظت و انا بسيارة ما و حولي تلك الفتاة و عصابتها مع بعض الفتيان..) -الفتاة: لكن سآخذ حقي منها أولا..بعدها افعلوا بها ما تريدون.. -فتى: جسدها مثير بحق..أظنني
ساستمتع الليلة -الفتاة: المهم أن تمسحني من ذهنك..و انسى انك تعرفني -فتى: اتفقنا.. (لم استطع الحراك و التحدث بكلمة..إلى أن وصلنا إلى مبنى مهجور..سحبوني نحوه و دخلوا..لتخبر تلك الفتاة الفتيان بالخروج و تقترب مني ثم تسحب شعري بقوة..أقسم أن جذوره اقتلعت و هي تقول شيئا و الذي من شدة ألمي لم انتبه له او اسمع منه حرفا..لتقوم برميي أرضا بقوة..و تأخد بيدها عصا فولاذية و تبدأ بضربي في كل انحاء جسمي دون رحمة انتهت لتتقدم مني فتاة اخرى باداة حادة ثم تمزق ملابسي..لتقوم بإحداث جروح عميقة على كل جسمي تحت ترجياتي لهن بتركي و صراخي من الألم الشديد.. بعد مدة دخل الفتيان اللذان كانا في السيارة لتخرج الفتيات و يشرع الفتيان في نزع ملابسهم..سحبت نفسي بضعف شديد للخلف..فمن لا يستطيع تخمين ما سيحصل لذا حاولت ترجيهم لكي لا يفعلوا -"مايا: أرجوكم توقفوا سأعطيك اي شيء تريده...فقط لا تلمسوني..ما زلت صغيرة.".لم يجيبوني و اكتفوا بتقليد بكائي..ليتقدم الي و يجعلني ممددة على الأرض..و يبدأ بلمساته القذرة و انا أبكي بشدة على حالي و ما سيحصل لي..لكن اوقفه صديقه بعد تلقيه اتصالا..
-الفتى: متأكد..اللعنة عليها...أتريد ادخالنا السجن..حقيرة..حسنا ساتكفل بالامر..
-صديقه: ما الامر؟؟
-الفتى: توقف..انها شقيقة الضابط شوقا..حتما قضي علينا..
-صديقه:دعنا نتخلص منها و نذهب..أحضر كيسا كبيرا اسود..اومأ له ليذهب و يحضره بسرعة سحبني بقوة ليقوما بوضعي داخله رغم عنادي و صراخي.. لكنهما قويان جدا..اغلقا الكيس و انا داخله ليحملاني و أظن في السيارة بسبب السرعة إلى مكان ما ووضعوني هناك..حاولت الصراخ و طلب النجدة لكن لا اقوى على هذا..حتى نفذ مني الاكسجين و سقطت مغمى علي..
#نهاية الفلاش باك
(لم تشعر ألا و الدموع على خديها..بالإضافة إلى ارتعاش جسدها و خوفها الشديد.. من جهة أخرى استيقظ جونغكوك ليلمحها مستيقظة -
كوك:هيونغ أنهض (قال كلامه للآخر الذي نهض فور مناداته له ليتجها اليها
-كوك:صغيرتي..أنت بخير؟؟ ( أراد لمسها لكن ما ان اقترب حتى ابتعدت للخلف بخوف و بكاء..عقد حاجبيه من فعلتها..جلس الاثنان على السرير لتقفز من مكانها خارج السرير)
-شوقا: عزيزتي.. ما بك..إلا تذكريننا.. (قال كلامه لتستدير الى الجهة الاخرى من السرير لكنها تراجعت للزاوية)-
مايا:(ببكاء و خوف)ابتعد عني..لا تلمسني.. أرجوك (كانت تتحدث بخوف ظاهر و هي تحيط نفسها بذراعيها .. أراد كوك ان يقترب إليها أيضا لكنها صرخت بقوة جاعلة منهما عائدان للخلف.. فتح الباب و لم يكن سوى تاي و زوجته و ريما.. الذين اتوا للاطمئنان عليها)
-تاي: ماذا يجري هنا.. -كوك: لا اعلم..انها خائفة منا.. (اقتربت والدة ريما اليها ببطئ..لتلمس رأسها بلطف)
-الوالدة: اهدئي عزيزتي..كل شيء بخير الان.. (لاحظت نظراتها الخائفة إلى الفتيان جميعا)..اخرجوا قليلا.. دعوني أتحدث معها (اومأ لها الجميع يخرجوا وتبقى ريما معهما..في النهاية انها طبيبة نفسية و تفهم الناس جيدا..سحبتها لتعيدها إلى السرير)-
ريما: مايا.. أنت بخير؟؟ (نظرت الاخرى اليها بملامح خالية من أية مشاعر مما جعلها تحزن على حالة صديقتها ) -الوالدة: اخبريني ما جرى مايا..-
مايا: هل..من الضروري أن..اخبرك؟؟ -الوالدة: اجل..هيا عزبزتي-
ريما:(بصوت شبه عال) لا تكرريها..لا تناديني هكذا.. (ادمعت عيونها) انا أكره هذه الكلمة..لقد نادوني بها..ناداني بها قبل ان يبدأ أفعاله القذرة 😢
-ريما: ماذا! 😲 يا الهي.. هل لمسك أحد ما..هل..
-الوالدة: ريما توقفي عن طرح الأسئلة..انظري لحالتها..-
ريما: اسفة- الوالدة: حسنا مايا اخبريني ما حدث لك بالتفصيل لاساعدك (تنهدت الاخرى بعمق لتحكي لها ما جرى..و كان هذا مصاحبا لارتجاف جسدها و نزول دموعها بحرارة)-الوالدة: لكن جونغكوك و شوقا لم يفعلوا شيئا..لم يؤذوكي..لما خفت منهم؟ -مايا: انت طبيبة خالتي..إذن عليك أن تفهمي...لقد كنت خائفة..لم أهتم بمن هم..الأساس أنهم فتيان 😔
-الوالدة: حسنا فهمت..ارتاحي الآن قليلا.. لأنك ستذهبين لمنزلك مساءا..-مايا:(بتردد) لا أريد البقاء هناك الليلة.. -ريما: إذن ما رأيك أن تذهبي لمنزلنا -مايا:لكن..تاي اوبا.. -الوالدة: سنرسله لمنزلكم..موافقة؟ -مايا: اجل .(سحبت نفسها لتدخل تحت الغطاء فعدلته لها الوالدة و قبلت جبينها بلطف وتخرجا..ما ان اغلقتا الباب حتى نهض اليها كوك)-كوك: اخبريني نونا..ما بها ؟؟ -الوالدة: أجلس أولا... (جلس قرب شوقا)-الوالدة: اسمعاني..و لا تنفعلا بسرعة..ريما اختطفت..و أحدهم اراد الاعتداء عليها.. -شوقا: لا تقصدين اعتداء..كاغتصاب أليس كذلك؟؟ -الوالدة: بل بهذا المعنى..-كوك/شوقا/تاي: ماااذاا !!! -الوالدة: يااا  اهدؤوا..سأخبركم ما جرى..(حكت لهم ما حدث لها)-كوك: اللعنة عليهم..سادفعهم الثمن غاليا لفعلهم هذا بعزيزتي..-الوالدة :ذكرتني..يبدو أن أحد اولائك الفتية ناداها بعزيزتي..لذا هي الآن تمقت هذه الكلمة...تجنبوا مناداتها هكذا..على الأقل حتى تتحسن حالتها النفسية.. -شوقا: لكن لما خافت منا..نحن لم نؤذها ابدا.. -الوالدة: كلنا نعلم هذا..حتى هي..لكن الأمر كان مخيفا لها.. لن يهمها من يكون الشخص..ستخافه بمجرد انه فتى..سأقوم بحجز موعد لها عندي..لذا عليك احضارها على الأقل مرتين بالسبوع -كوك: حسنا نونا..لك ذلك.-الوالدة: لا تريد الذهاب لبيتكم الليلة لذا ساخذها إلى منزلي..و انت عزيزي اذهب للمبيت عندهم -تاي: حسنا..لا مانع عندي..-شوقا: انا ايضا..لتبقى معكما اليوم..لكن..ألن نستطيع نحن رؤيتها الآن ؟ -الوالدة: لا اعلم أن استطاعت لكن يستحسن أن أكون برفقتها.. -كوك: بالطبع..دعينا ندخل نونا.. (اومأت له لتدخل الغرفة و تتجه إلى النائمة على السرير)-الوالدة: مايا.. -مايا: نعم خالتي..-الوالدة:جونغكوك و شوقا يريدان الاطمئنان عليك -مايا: لكن...-الوالدة: سأكون معكم..هل هذا يريحك؟ -ريما:(و نظرها للارض) حسنا.. (اتجهت والدة ريما لتجلس قرب مايا على السرير بعد أن ساعدتها على الجلوس)-الوالدة: ادخلوا الآن  (فتح الفتيان الباب و اتجهوا ببطئ نحو مايا التي وفور دخولهم ضغطت على الغطاء بقوة )-كوك: صغيرتي..كيف حالك الآن؟؟هل تتالمين؟؟ -مايا: (بصوت مخنوق) انا..بخير..شكرا (جلس شوقا القرفصاء قرب السرير لتتقابل عينيه مع عينيها.. وضع يده بلطف على يدها التي تضغط على السرير و تحدث بلطف)-شوقا: هل تتألمين صغيرتي؟؟ -مايا: فقط..قل_قليلا -شوقا: اطمئني نحن لن نؤديك ابدا..اعدك صغيرتي..ساجد من جعلك هكذا..واجعله يتذوق العذاب الاليم هههم؟؟ (كان كلامه و لمسته دافئين لتفلت السرير و تومئ له..اقترب و طبع قبلة لطيفة على ظهر يدها و زين ملامحه بابتسامة صادقة لتبادله باخرى.. رغم برودتها..لكنه فرح بها)-كوك: انت تذكريننا جيدا.أليس كذلك؟ (اومأت له ليتنهد براحة و يمد يده لرأسها..ما ان لمسها قد تشبثت بيد والدة ريما بقوة)-كوك: ستكونين بخير الآن.لا تفكري كثيرا (اومأت مجددا..ليغادر الفتيان للخارج و تساعدها ريما ووالدتها على النهوض من أجل المغادرة)
#في منزل مينكوك مساء
(يجلس على الأريكة و رأسه بين يديه..ليحس بتلك اليد على ظهره فيرفع راسه)-كوك: هيونغ -تاي: فيما تفكر جونغكوكي؟؟-كوك: مايا. -تاي:لا تقلق..ستتخطى هذا وتعود إلى مايا التي عهدناها..-كوك:اتمنى هذا..أين شوقا هيونغ؟؟ -تاي:يحادث جيمين بالهاتف..هيا أنهض لتستريح قليلا..لديك عمل بالغد-كوك:حسنا..(دخل جون المنزل في تلك اللحظة..لينحني احتراما للاثنان و يبادلاه أيضا.. فكونه سائقه لا ينفي انه اكبر منه سنا..)-جون: سيدي..آسف لما حصل للانسة الصغيرة-كوك: لما تعتذر..ليس خطأك جون هيونغ-جون: كيف حالها الان..لقد أخبرني السيد شوقا ما حصل معها..-تاي:ستبقى الليلة مع زوجتي في منزلي -جون: هذا مطمئن..هل تحتاجان شيئا. .انا في الخدمة؟ -كوك: لا شيء هيونغ..لكن من فضلك أحضر غدا بعض الخادمات لتنظيف غرفة مايا و تحضير طعامها المفضل
#في منزل اخر
(تطرق ريما باب الغرفة التي بها مايا..و تفتح الباب) -ريما: أمي حضرت الطعام..هيا. -مايا: شكرا..لست جائعة..أريد النوم قليلا..-ريما:هيا أمي ستحزن حقا ان لم تتناوليه -مايا: آسفة (تنهدت لتغلق الباب و تعود ادراجها..وقفت مايا إمام النافذة تتذكر ردة فعلها أمام جونغكوك و شوقا..لتعض شفتها من الندم..)
Maya pov
لم يكن بارادتي..أقسم..فقد كنت خائفة جدا..لن يفهمني إلا من مر بنفس تجربتي.. أعلم انه لا دخل لهما..هما لم يؤذياني لمدة 9 سنوات التي عشتها برفقتهم..لطالما اعتنوا بي.. لطالما منحني شوقا اوبا الدفئ العائلي..و لطالما وفر لي كوكي الحب الذي احتاجه..أذكر كل ليلة كنت أرى الكوابيس و اذهب للنوم قرب أحدهما..يحضنانني مربثين على رأسي و هما يخبرانني ان كل شيء بخير..لم يجعلاني أحس بفراغ الام..بذكر هذا..أين هو شبح أمي..لطالما رافقني..أين كان يوم الحادثة..لما ليست هنا للاطمئنان علي.. ترى أين هي؟؟..يبدو انني اقود الجميع للابتعاد عني..لكن لن أسمح بالابتعاد عن الفتيان..هما عائلتي.. سأعود لمنزلي غدا.و ساعانقهما فقد اشتقت لحضنهما جدا..لطالما اخبراني أن النعيم ان تكون أمي على قيد الحياة..لكن في نظري لطالما كان النعيم تواجدي معهم..و كما قالت خالتي..أقصد والدة ريما..للتخلص من هذا الخوف..علي مواجهته فالكهف الذي أخاف الدخول إليه..يحمل الكنز الذي أسعى إليه..الخوف الآن يعتبر سارق أحلامي..هو عدم الاعتراف بالنقص..هو أسوء مستشار للإنسان ..كثيرا ما نتشبث بالخوف عندما نريد أن نحتفظ بأقصى درجات الأمان..و هذا ما أفعله انا..لكن الأمان الحقيقي هو الذي كنت ساحصل عليه لو أخبرت عائلتي بما يحدث لي..أعدك يا نفسي.. سنتغلب على هذا معا و سنعود لما كنا عليه.
End pov
(اتخذت خطواتها خارج الغرفة لتنزل حيث ريما و والدتها) الوالدة: مايا..ما الأمر يا ابنتي ؟؟ (ابتسمت مايا بهدوء لأنها أول مرة تسمع هذه الكلمة منذ 9 سنوات)
Maya pov
اللعنة..لما أبكي الآن..مجرد كلمة جعلت دموعي تتسابق نحو الأرض..أحسست بدفئ الكلمة الصادر منها..إذن ماذا سأفعل لو صدرت من فم والدتي.. لو انني سمعت كلمة"ابنتي" بصوتها.. لكنت حتما أسعد فتاة بالعالم..للحظة..اشتقت إليها ..جدا
End pov
(نهضت ريما نحو صديقتها بمجرد ما أن لمحت دموعها بسرعة وقلق) -ريما: ما بك..هل يؤلمك شيء ما؟؟ (نفت مايا برأسها و نظرها معلق بالارض لتنهض نحوها الوالدة ايضا) -مايا: لقد..اشتقت لها.. -ريما:من تقصدين؟؟-مايا: (شهقة).أ..م..أمي..(عانقتها ريما بلطف مربثة على ظهرها)-ريما:لا بأس صديقتي..لا تبكي الآن -الوالدة:آسفة لتذكيرك بها..لم أقصد ابكاءك بمناداتك هكذا..انا حقا اعتبرك ابنتي أيضا..تماما مثل ريما.. (اقتربت لتعانق الاثنتان معا..بعد دقيقة أصدرت معدة مايا صوتا يدل على حاجتها للطعام..لتخفض رأسها محرجة بينما قهقهت الوالدة بخفة)-الوالدة:تعالي..لتتناولي الطعام معنا.. (اومأت لها ليتجهوا نحو الطاولة و يكملوا الطعام)
#في صباح اليوم التالي
(تقف مايا و ريما و والدتها أمام منزل الفتيان.. تطرق الباب و بعد دقائق يفتح الباب )-تاي:اووه.. مرحبا عزيزتي..-الوالدة (ايما):مرحبا عزيزي.. -تاي:(يوجه نظره لمايا)كيف حالك مايا؟؟ -مايا: (ببرود)بخير.. -تاي:هيا ادخلوا..(ابتعد عن الباب ليدخلوا.)ريما: أين اوبا؟؟ -تاي: كوك نائم..انه متعب قليلا..و شوقا غادر للعمل باكرا..-مايا: انا.. سأذهب لرؤية..كوكي. (قالت كلماتها بتوتر و هي تلعب باصابعها..لتتجه للاعلى..-تاي:بهذه السرعة؟ ماذا حدث؟؟ -ريما: لاشيء..فقط تحدثنا بالأمس قليلا 😊 -ايما:هذه فتاتي..
#في مكان آخر
(تقف أمام غرفة جونغكوك بتردد..لتتذكر كلام صديقتها بالامس"عليك مواجهة خوفك..لن تبتعدي عنهما مدى الحياة..فقط تذكري انه لا يوجد من سيمنحك الحب و الحنان مثلهما"..تنهدت لتمتد يدها نحو المقبض و تديره..نظرت داخل الغرفة لتجده مستلق على السرير..دخلت و أغلقت الباب خلفها لتتجه نحو السرير بخطوات مترددة قامت برفع الغطاء و تغطية جسده جيدا..ثم وضعت يدها على جبهته )
-مايا:جيد..ليست مرتفعة. (يدها الباردة أدت إلى تحرك جونغكوك لتبعدها بسرعة..و يفتح الآخر عينيه)
-كوك :(بصدمة) ماياااا.. (نهض من مكانه بسرعة لتتراجع الأخرى خطوتين للخلف حتى كادت أن تسقط ....

.
.
.
.
.
.
.
يتبع..
-----------------------------------------------------------------مهم.......🚨🚫⁦⚠️⁩⁦⚠️⁩
ادعموني و لو بس بهاي رأس السنة
و عشان طول الغياب
في 1894 كلمة
انتظروا البارت القادم زدو مابطول انشاء الله
و كمان ادعولي
انا بالامتحانات النهائية للجامعة
⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩

🚨🚫⁦⚠️⁩⁦⚠️⁩ادعموني و لو بس بهاي رأس السنة و عشان طول الغياب في 1894 كلمة انتظروا البارت القادم زدو مابطول انشاء اللهو كمان ادعولي انا بالامتحانات النهائية للجامعة⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
It's Destiny -- ||انه القدر || جيون جونغكوك 🌟⏳⁦⚜️⁩ (مكتملة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن