It's Destiny -- ||انه القدر || جيون جونغكوك 🌟⏳⁦⚜️⁩ (مكتملة)

Part 11

اسفة على التاخير بس و الله يدخل على اساس احط البارت بس 3 مشاهدات بس....و الله شي بيفشل عالاخر
بكل الاحوال......حاولو انكم تتفاعلو و لو بس بنجمة
بلييييييييييز 😞😞😞
.
.
.
______________________
*تذكير*
جيهوب:زوجتي لا تعرفها اصلا..لم تسمح الفرصة بالالتقاء معا..لكن..(بقلق) اتظن انهم اكملوا تدريب الفرع الجديد..أقصد المجلس؟
-جين: لا أعلم..ربما..علينا الحذر جيدا..
***********
#في المساء
-جون:وصلنا انستي(وجه كلامه لمايا التي تضع رأسها على النافذة تفكر بما حدث و هي متجهة لمنزل ريما للترفيه عن نفسها قليلا..لتنزل من السيارة دون إضافة كلمة..تنهد الآخر على حالها.. فرغم انه بشري إلا انه يعلم جل أسرار الفتيان و هذا ما يجعله محل ثقة..أدار محرك السيارة بعد أن تأكد من دخولها بأمان وغادر إلى المنزل او الذي يفترض أن نقول عنه قصر)
-ريما:مرحبا صديقتي..
-مايا: اهلا أوني.(بابتسامة مصطنعة)
ايما:انت هنا...هيا تعالي..سياتي جيهوب وزوجته بعد قليل لتتعرفا..انها لطيفة..
-مايا:(بصوت مخنوق)خالتي..انا اسفة..لما حدث ذلك اليوم..تعلمين انني لم اتعمد هذا..
-ابما: لا أنكر انه ازعجني..لكن اعلم.. (ربثت على راسها) ستجتازين الامر يا ابنتي
#flash_back
كانت مايا بمنزل ريما للمبيت معها..و استيقظت ليلا لشرب بعض المياه و التقت تاي هناك بالصدفة تحدثا قليلا و أراد المغادرة الا أن مايا استعملت قوة ما جعلته ينفذ ما تأمر به و كأنه منوم مغناطيسيا لتقترب إليه محاولة إعادة فعلتها السابقة مع كوك..بعد أن جذبته إلى الاريكة و جعلته ينزع ملابسه ويبقى بالسروال الداخلي فقط لتبدأ بملامسته و اثارته..و كانت ستتعدى الحدود لولا صوت ايما "ما الذي..تفعلانه..بحق..الجميع" لم تعرها مايا اهتماما و نظرت لها بخبث و سخرية متوجهة لها ايضا بطريقة مخيفة..جعلت أيما تتراجع للخلف..امسكت ريما عنق المرأة و بدأت الضغط عليه لولا أن ايما استدركت الأمر بسرعة و دفعتها بقوة لتذهب ركضا للحمام و تغلق الباب.. وتتصل بشوقا على الهاتف..
-شوقا:مرحبا (بصوت ناعس)
-ايما:(بخوف) شوقا..أرجوك تعال بسرعة.. لا أعلم ما الذي يجري لمايا
.-شوقا:(بقلق) ماذا حدث..
-ايما؛لا اعلم..امسكتها هي و تاي الان.. وهي تقوم باثارته..لكنه لا يتحرك ابدا..كما انها أرادت خنقي..اسرع..
-شوقا: اللعنة..فقط قومي بتعويذة لتفقد وعيها..سآتي الآن (أغلق الخط و استجمعت الأخرى نفسها لتخرج بتسلل و ترى مايا و هي جالسة فوق عضو تاي..تحتك به ببطئ.. لتتجه لها و تقوم بما قاله لها شوقا..دقيقة حتى سقطت مغما عليها لتسحبها من فوقه )
-ايما: تاي عزيزي..مايك..اجبني..ياااه..تاي.. (لم تستقبل ردا فرفعت يدها لتصفعه و يستيقظ من تنويمه)
- تاي:عزيزتي..مابك.. (نظر إلى نفسه)..لما انا عار..و لما مايا هنا..
-ايما: اللعنة..لا اعلم..
(قاطعهما طرق الباب لتتجه ايما لفتحه بينما ارتدى تاي سرواله و حمل مايا من الأرض..عادت ايما و شوقا بعد ثوان..)
-شوقا: مرحبا..
-تاي:مرحبا هيونغ..
-شوقا:(موجها نظره لايما)هل تمادت.. (نفت الأخرى براسها)
-ايما: اوقفتها بالوقت المناسب..
-تاي: أوقفت من؟؟ ما الذي يحدث هنا؟
-شوقا: أجلس و ساخبركما ..(اخبرهم ما تمر به و انها لا تتعمد فعل هذه الأمور و انها سبق و قامت بها مع كوك و شوقا ايضا..)
#End flash back
جلسوا مع بعضهم يتحدثون محاولين تخفيف الحزن عن مايا و التي سبق و أخبرت ريما بما حدث دون قصد..لكن ايما لا تعلم ..قاطعهم صوت جرس الباب واتجهت ريما لفتحه لتجد والدها وجيهوب وزوجته و يدخلوا..
مايا:اوه هوبي هنا..
-جيهوب: (بلطف)مرحبا صغيرتي..
-مايا :اهلا. (مد الآخر يده ليربث على راسها بلطف وتضغط على ثوبها بقة)
-جيهوب:لا تخافي..كيف حالك الآن..اتشعرين بتحسن  (اومأت له لتتحدث زوجته ببعض من الغيرة)
-سارلا:عزيزي..من هذه؟
- مايا: انا ادعى مايا سيدتي..
-جيهوب: انها ابنة خالة جونغكوك التي اخبرتك عنها -سارلا:اووه..مرحبا (مدت يدها لالقاء التحية) انها أول...أول مرة أقابل بها هجينة..تشرفنا..
(مايا لم تعجبها الطريقة التي قالت بها هجينة..لذا نظرت إليها ببعض من الغضب و بادلتها ابتسامة زائفة جعلت سارلا تنظر باستغراب..بعد مدة من الكلام نهضت مايا إلى المطبخ و جلست هناك)
Maya pov
اللعنة..أشعر بالحر الشديد..ما هذا..نحن بفصل الشتاء..اتمنى فقط ان لا تكون بداية تلك الموجة من المشاعر مجددا..يكفي ما فعلته لكوك و شوقا و تاي اوبا المرة الماضية..ااه..سانزع ملابسي من شدة حرارة جسمي اللعين..يااه..متى أصبحت ألعن لهذه الدرجة
End pov
(دخل جيهوب للمطبخ)
-جيهوب:مايا..ما الأمر..أنت بخير؟
-مايا: أجل اوبا..
(اتجه للثلاجة و أخرج بعض المياه..فجأة أحس بيدين تحاوطانه من الخلف  وتصعدان ببطئ نحو صدره..استدار و كما توقعتم انها مايا و نوبتها مجددا..ولكنه ليس الوقت المناسب..خصوصا أن سارلا تقف قرب باب المطبخ  .استدار جيهوب للصغرى و أمسك كتفيها)
-جيهوب:مايا..توقفي صغيرتي..ليس وقته..
-مايا: (بصوت مغر)لكني اريدك الآن أيها الوسيم خاصتي -جيهوب:ارجوك مايا لا أريد مشاكل مع سارلا انا احبها..
-مايا: خلصني من لعنتي و اعدك ستستمتع معي أكثر منها. (اقتربت منه وهمست في اذنه وهنا نومته كما تفعل للباقين و دفعته ببطئ على طاولة المطبخ لتقترب منه وتقبله بطريقة مقززة كأنها عاهرة ما..و أثناء هذه القبلة تمد يدها لبين قدميه و تفرقهما لتمسك عضوه و هي تدلكه من فوق الملابس..لم تستطع الأخرى احتمال النظر اكثر لما تفعله تلك لزوجها لتقترب منها و تسحب شعرها بقوة مبعدة اياها عنه و تصفعها بقوة رصت خد الصغرى..نظرت لها مايا..و اعادت الاقتراب من جيهوب كان الأخرى غير موجودة.. لتسحبها مجددا و تصفعها بقوة أكبر مسببة سقوط الأصغر على الارض..و هذا ما جعلها تستعيد وعيها و تمسك خدها مكان الصفعتين ونظرها معلق بالارض..لتتحدث إليها سارلا بصراخ أدى لجمع كل من بالمنزل..)
-سارلا: ايتها الحقيرة ما الذي كنتي تفعلينه..عاهرة لقيطة..حتما ساقتلك اليوم..من سمح لك بلمس زوجي..عاهرة لعينة..
(مايا سقطت دموعها ببطئ..هي لم تتعمد هذا على كل حال..إذن لما تتلقى العقاب..لما كل تلك الكلمات التي إذا مشاعرها..هي مجرد طفلة لم تكمل 16 من عمرها.)
-ايما: ما الذي يحدث هنا.. يا الهي..مايا
(اسرعت ايما باتجاه مايا للاطمئنان عليها..في حين اتجه تاي إلى صديقه و بعد ان راه منوما علم ما حصل..لذا قام بفرقعة اصابعه أمامه ليستيقظ متذكرا ما حدث قبل ان تنومه لذا علم جيدا ما يجري هنا)
-جيهوب: يا إلهي.. مايا..سارلا اهدئي عزيزتي..
-سارلا:(بصراخ) لن أهدأ حتى تخرج هذه الساقطة من هنا..
-ريما: خالتي.. ما الذي تقولينه..صديقتي ليست ساقطة (قالت كلامها و اتجهت إلى مايا التي مازالت على وضعها و لم تتحرك البتة)
-مايا:(بصوت مخنوق) أ_نا اسفة
(دفعت ريما و ايما ببطئ لتتركاها و تخرج ركضا من باب المطبخ نحو الخارج.)
-تاي: مايا..مايا انتظري..الى أين ؟؟
-سارلا: دعها لتذهب حيث لا تعود..
-جيهوب: سارلا اصمتي..
-ايما: تعالي سارلا سأشرح لك ما حدث..
(سحبتها لتخرجا من المطبخ و يأخذ تاي الهاتف للاتصال)
-تاي: مرحبا..
-كوك: اهلا هيونغ..
-تاي:كوك مايا خرجت من المنزل..
-كوك:ماذا تقصد..
-تاي: انه بسبب تلك الأفعال مجددا..و لكن زوجة جيهوب هيونغ راتها و أظن قامت بصفعها..
-كوك : اتقصد انه لم يغمى عليها وتتذكر ما فعلت؟
-تاي: اجل..
-كوك: انا قادم..
#في مكان اخر
(تجلس محيطة نفسها وسط الشارع تبكي بقوة جاذبة انتباه الجميع اليها لكنها لا تأبه لأحد منهم.. فهذه المرة..تتذكر ما حدث بنفسها..و كم هو مؤلم ان تشعر أن كلمات سارلا حقيقية و تنطبق عليها..
.
.
.
.
.
.
يتبع......