.
"سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم"
الفصل الأول من رواية "خيطْ".
لنقل أني لم أفكر بالحصول على المكانه العالية لكني حصلت عليها برغبة الآخرين، أنا صنعت نفسي وهم من أعطوني إهتمامهم، ربما أبدو رائع للأخرين لكني بدأت أجهلني لركضي للأمام دون الالتفات لنفسي.. حسناً أنا نسيت نفسي..
[كيم جونغ إن , كيم كاي ، 28 عام ].
قد أعيش بوضع يخنق الروح لكني أستمتع بكل لحظه.. أنا لن أستطيع حل المشكله في هذه اللحظه لذا سأستمتع بها!
أُنادى دائما بالمغرورة في العمل وبالمثيرة في البار، هل أبدو كفتاة سيئة لأني أرتاد البارات يومياً؟ وكأنكم عائلتي فلتغربوا عن وجهي~
[جون يونهي ، 25 عام ].
يجلس على ذلك الكرسي الجلدي بينما يراقب القمر من النافذة وهو يحرك قلم الرصاص بين أنامله..
لماذا يوصف الجمال بالقمر؟
هو فقط يبرز بين النجوم.. ليس جميلاً فقط بارز..
لأنه ذا مكانةٍ بين النجوم، لأنه وحيد ، لأنه مختلف..
ربما أشبهه قليلاً..
ربما أتعلق به لفترة..
-----
[من تلك؟]
نطق أحد منظمي الحفله في البار وهو يأشر على تلك الفتاة التي تتمايل بشكل يجذب الجميع..
هي فقط تستمتع بالموسيقى..
[لا أعلم تبدو لي من غير المعروفين]
نطق الأخر بينما يفكر : ألا تجهز لأن تكون مشهوره؟ حركات جسدها وجمالها جائزة كبرى لأي شركة!
نطق طرف ثالث : لقد حاولت شركتنا معها، هي لا تريد الشهره~
نظر له الأخر بتنهد ليقول : هي حقاً بدت كجائزة كبرى!
أومأ الأخر ليقول : هي كذلك بالفعل..
--‐--
[سيدي لقد وصلت الأزياء]
همهم من يجلس على ذاك الكرسي الجلدي ليقول : فلتدخلوها هنا~
إنحنى من كان واقفاً ليخرج ويجعل من العاملين يدخلوا بالأزياء المعلقه، هي تبدو الأغلى بالفعل!

أنت تقرأ
خَيطْ | KAI | مكتملة & تم التدقيق
Romansالرواية : خَيطْ. . لنقل أني لم أفكر بالحصول على المكانه العالية لكني حصلت عليها برغبة الآخرين، أنا صنعت نفسي وهم من أعطوني إهتمامهم، ربما أو رائع للأخرين لكني بدأت أجهلني لركضي للأمام دون الإلتفات لنفسي.. حسناً أنا نسيت نفسي.. [كيم جونغ إن , كيم كاي...