َ#أخي_الغيور🔞
#للكاتبة_مهرة
#mohra_9_30
﮼#البارت_الثاني_والعشرون
بهذي الأسبوعين ، بابا و اخواني نشغلوا بتحضيرات العرس واني چانت فترة امتحانات الفصل الأول ، فقليل اگعُد وياهم لان ذابه نفسي ع الدراسة وموادنه صعبه ، بالليل انزل اقرأ بالصالة لان بغرفتي اگوم انعس ، ومرات أبقى الليل كُله اقرأ لحد ما اخلص المادة ، وعزام دائما يبقى وياي لو يشتغل لو يبقى على تليفونه وكل ما اغفه يصحيني ، خلصت أمتحانات قبل العرس بيومين ، قصص وروايات عراقية كرار صلاح
بيومها خلصت واجه عزام اخذني بس وجهه ميگصه ، السيف و اعرف لويش ضايج رجعنه بـِ ١٢:٠٠ لأن بابا ينتظرني حتى اروح ويا ، عزام يسوق وأبد ولا لتفتلي حتى مسألني شلونچ اليوم بالامتحان مثل كل يوم
عزام حبيبي ترا هنا بس يومين وحرجع ، بعد ليش ضايج
: يول انه گلبي طاگ عليچ صار أسبوعين ملتهيه بالامتحانات و ماصدگت تخلصين ، والبارجة تُگلين لأبويه اروح وياك ، وحتى بدون ما تگليلي ولا تنطيني خبر ،
: يا حبيبي ماما و حيدر صار شهر مشايفتهم
: مو بعد يومين وامچ و حيدر يجون للعرس
: منو گال ؟!!!!
: جدي وصا ابويه ، گالو تجيب وياك ام هزار وحيدر
: زين وملابس ماريد اشتري للعرس ؟
: اي هو هذا الهامچ
: دخلنه للبيت لگينه خاله بالمطبخ
: هلا يمه اجيتو
: يمه انه صاعد انام لاتگعدوني ( حچه وهو يمشي ) (لتفتت على هزار )
: يمه شبي اخوچ شو منين ضايج
: خاله البارحة سهران يشتغل ورأسه يوجعه ، حبدل وانزل اساعدچ
: لا يمه اصعدي رتاحي انه ماعندي شي
:َصعدت بدلت وتمددت على فراشي ، بس ضجت حتى مخلاني افرح خلصت الامتحانات ، ردت انام ....
بقيت اتگلب ، مگدرت انام ، واني البارحة للأربعة يله خلصت المادة ، اوووف لازم احچي ويا بعد ساعة اروح وهو مطنگر
رحت بس فتحت باب غرفته هو على السرير نايم ومخلي ايده على عيونه بس حس بالباب انفتح شال ايده من عيونه باوعلي وهو مكسر حواجه ، ورجع خله ايده على عيونه ،
عزام
من بدأت متحاناتها وهي لاهيه عني وذابه نفسها بس تقرأ ، انه هم ما اريد أئثر عليها ، عاذرها موادها صعبه ، اخذها تمتحن ومن نرجع ترتاح شويه وتبلش تقرأ بالليل انزل ألگاها گاعده بالصالة ابقى يمها لحد ما تخلص ، نوبات ابقى گاعد بس ادحگ عليها شلون تقرأ ، نوبات ابقى اشتغل يمها ، اهم شي قريبه عليه ، گلت بس تخلص امتحاناتها اخذها ونروح للمزرعة ، وادري بيها تخلص من وكت ، وهي بس هل يومين عدنه گبل العرس لان راح تبدي عطلتها واكيد ورا العرس راح تروح لبغداد ، الصبح گالت لأبويه ، اروح وياك ، وانه احس راسي گام يغلي من العصبية
بس ما حچت وياها ما ردتها تدخل للامتحان وهي ضايجه
خلصت وجبتها من الامتحان ، تسألني وهي تدري ليش ضايچ ، انه گلبي طاگ عليها وهي حايره بس بالروحه
عجل شبيه انه ميت عليها ...
وصلنه البيت وصعدت لغرفتي بدلت وخليت راسي اريد أنام ، بس كل ما افكر اگعدزوما الگاها انقهر حتى ما گدرت انام ، افتح الباب دخلت هزار ...
