هايكلبي من الطعن عاد اكتفيت
هسه زينه احوالك بهل مستوه
هاي ناس معلمه تعيش بضلام
وجبت عمرك تنكل عليهم ضوه
غير كلشي الينطي يأخذ بالحياة
حتى سم الحية بيه موت ودوه
ادري تمرك مايغزر شئ عجيب
اني ادري بكاعنه تملح النوه
فوك صدرك دوس داسو مو حفات
الأمس عدهم جنت أقدس من طوه
___________________________________نيزك..... تهسترت فقدت اعصابي گمت ماعرف شنو الي إحجي
آدم يمي يحاول يهدء بيه اشوف القلق بعيونه عليه بس مابيدي
احس النار بكلبي مجاي تهدء
اجتي ماما سلمى تريد تهدء بيه نترت ايدي منه وهم بقيت عصبيه عليه
متحملت الي صار تعبت من حياتي صدمه وره الثانيه دخيلك ربي
شنو ذنبي آني تعبببببببت اني حيييييل فجأه حسيت بطني مغصتني ومدري شوكع عليه
لزمت ايد آدم حيييل كلتله ادممم ممماددري شوووكع عليه
آدم... كل ما احاول اهدئه تعصب أكثر إلى أن كالت مدري شوكع مني نجنيت
بسرعة شلت الغطاء مالته نصدمت دم واكع منهبسرررعه شلته وامه تصيح شبيه والله مادري هسه منو امهه
كلتلهم حااامل راح يوكع الطفل بسببكم والله ماسامحكم إذا صار بيه شي
ديلان... نصدمت من كال حامل يعني مزوجه وهذا زوجه دخيل الله
سلمى.. نصدمت من اجوي محجيت شي بس بقيت فاقده رجعت اوعى ع نفسي
من شفت نونه أعصاب رحت إله نترت ايديبعدين صارت تنزف نجنيت بسرعه طلعت وياهم شون جبت عباتي ماعرف
نيزك... من بين الخوف والدم الي نزل ماعرف سببه نصدمت من آدم كال حامل ههه جبت حياتي صدمات حامل وماعرف
محسيت ع شي اغمه عليه من التعب
آدم... انوبه نونه اغمه عليه دخت ماعرف شنو الي اسويه
حسيته راحت من أيدي بسرعه وصلت المستشفى بسرعه
اخذوهه من يمي بقيت اني وحاله وسلمى بره شويه واجوي
أم مصطفى وابو مصطفى ومهند كالو الشرطه أخذت ولاء وستار واسعد راح وياهم
بعد كولشي نكشف بس كل هذا مو مهم أهم شي صحه نونه
تسوه الدنيا عندي شويه وطلعت الدكتوره رحت بسرعه عليه
من خوفي وبالي ع نونه منتبهت الدتكوره چانت ويايه بالجامعه
كالت..
الدكتوره مها.... آدم اهدء مبيه شي والله وهذا صار إثر صدمه
حالة تعبت محتاجه راحه العدو عنه القلق وانطيته مهدء مأثر عليه الحمد لله ع سلامته
أنت تقرأ
غدر زمن وجروح الماضي
Misteri / Thrillerلاتأسف على أمر جميل قدمته ولم يثمر ، فـ الأشخاص الذين يستحقون ذلك سيبقون ، أما الذين لا يستحقون سيرحلون♥️ قصه تدور أحداثه حول.... حب... حقد.... خطف.... اعتداء.... غربة.... الألم... حزن.... فرح.... مجهول هل تستعيد الحياة مجداا ام تبقى في سور التعاسة...