بين الحـﮩ❥ ـْﮧۧـب والكـبرياء
بقلم.. زهرة التوليب…
………………………...
راهَنتُ نَفْسي أن لَا أَقَعُ فِي حُبَكٍ فَكنتْ أول..الْخاسرين*!
ركضت من المطبخ..انصدمت بجسم صلب رفت وجهي واشوف خالو كبالي
اصفريت خالو
شكو ليش هيج مخروعه خو مبيج شي دور ع ضوه المطبخ وشغله…
بلعت ريكي بخوف وكلي ارجف
امان
توني داخل للبيت شمرت نفسي ع التخت اريد انام
بهلثنا
خابرني اسد كال تعال گيم بلي يفوتك سحلوني تعال تلاحكلي يامنقذ انقذني يامدرك ادركني ياقاضي اقضي حاجتي يا….
اشوي وسويني امام شبيك شيجيبني نعسان وتعبان كلش.. اهووو دكالي اليتيمه لك هنه خطوتين دتعال بساع والله اذ فزت الك مني عشا الا يخبل لعبنه ع فلوس
زين اذ هيج اني جاي
جكيت القميص
ورحت من الباب الداخلي جان مفتوح دخلت واسمع صوت من المطبخ الي ادري بيه الكل نايم واسد واصدقاء بالدوانيه بعيده عن البيت لان تصميم البيت ادوانيه بالحديقه وممر يوديك للصاله
شغلت الضوه ورحت للمطبخ
صار الضوه بوجه بنيه مركزت بوجهه لان بساع عاطت
سديت حلكه بس احس مدري شنو لزج وبارد صار بايدي كلت اكيد هاي خلطه مخليته
اباوع الوجه غير شايله حسن وجمال والنوب الضحكه تسطر بياضها وي الككو الي ع وجه منطيه جاذبيه
خاصه بعدين الا انتبهت النفسي شبيك يمعود
دنكت بساع بحجه اشوف ايدي اشو هاي تريد اطگني
المهم انصدمت من عاطت وراحت تركض يمكن انتبهت البسهه من سمعته صاحت خالو ركضت ورا الثلاجه لان اكيد اذ شافني حيفتهمني غلط..
شعدج لهسه كاعدا
هف همزين اختفه.. خالو جنت جوعانه واجيت اكل
هههه ليهسه ممتعشيه
لا تعشيت بس هاي تصبيره للصبح
ليش لا
اني همين بدون عشا وجوعان خل اخذ تصبيره وياج روايني شعندج
مو مو داكل كاكو وموزين عليك خالو
قبل لينطق انتبه ع صوت من الثلاجه
مشه لثلاجه وهو يكول هاي بس لاداخل جريذي
عزاا العزاني رحت بيه
علي
حيل ضجت من سمعت ان غزل متعاركه وي ساره وعود كتله لتحتكين بيه جنت اعرف كل الكالته ساره جذب لان صار اسبوع وي غزل وعرفت شنو هيه
بس من شفت امي وخالتي تعاركن وهنه مصارهواي اصالحن وانوب هاي كامت تريد تحجي واذ حجت يعني حتلوصه
مجان الي حل غير اظربه
ولورادري الجاي اسويه غلط
عاد من استهزئت بيه فقدت
اجيت اموته لو ما حسام وانوب خالتي لزكت الاتعتذر من بنتي
أنت تقرأ
بين الحب والكبرياء
Romanceإهـمال عـنيد و كـبرياء مـقيت جـعل الـحب بـينهم اخـرس لا يـتكلم إلا بـ الـعيون...! الصراع بين العقل والقلب هي المعركه التي تخرج منها في كل الاحوال خاسرا..! اما خاسراً مبادئك او خاسراً لسعادتك
