بين الحـﮩ❥ ـْﮧۧـب والكـبرياء
بقلم… زهرة التوليب………………………………...
علي:-
راهَنتُ نَفْسي أن لَا أَقَعُ فِي حُبَكِ فَكنتْ أول .. الْخَاسِرين !*………………………………
غزل
اريد انام ماكدر صوت الرعيد قوي واني ميته خوف وانطفت الكهرب صارت الغرفه عباره عن ضلام بس ضوه الرعيدوالفون مطفي.. غمضت عيني واني ميته خوف وانوب عقلي الباطني بده يتخيل شغلات افلام الرعب ممسويته وكفت واني ارجع ليوره ماعرف وين
دامشي ماكو شي غير الضلمهحسيت اكو ضل شخص وراي
اريد اركض شعري مجلب بشباك مكدرصدت عيني ع الحايط
واشوف ضل يخوف..وصوت الاشجار قوا اكثر
هنا قطره دم مضلت بجسميربك حفضت مكان الباب وركضت بس شنو ع مرتين اعثر واطيح ع وجهي امشي واحس واحد يمشي وراي
الخطوء بالف لمن وصلت لصالهجانت بيه ضوء من الشرفه شفت علي نايم ماعرف اشون وبدون تفكير وخرت الغطا وصرت بحضنه
حضنته قوي وكان هو الي حينقذني دقايق بس واغمئ علي
معلومه: الرهاب أو الفوبيا هو مرض نفسي يعرف بأنه خوف متواصل من مواقف أو نشاطات معينة عند حدوثها أو مجرد التفكير فيها أو أجسام معينة أو أشخاص عند رؤيتها أو التفكير فيها..
علي
راسه بصدري
وجسمه كله يرجف ومو طبيعيه اريد اوخره
اشوف شبيه مجلبه بملابسي قوي وجسمه يهتز بطريقه تخوف...!!دقايق وحسيت رجفته خفت
وخرته والف علامه استفهام براسي وجه اصفر وفاقده كعدت واني اخليه ع رجلي واذب مي ع وجهه حسيته كعدت قست ضغطه مصفراريد اوكله شي مالح ماكو خايفه
وتصيح باسم ابوه خليته تاكل كوه اشو رجفته
زادت وانفاسه تسارعحضنته انفاسه صارت بركبتي
حجيت واني احاول اهديه
هشش ماكو شئ اهدي اهديشهكت بخوف ووو حـ ح ش
ماكو شئ هذا اني
ااا شفته بل بالغرفه
اريد اسكته ماكو قافله
ماعرف ضلت شكد وهي وتبجي اجتي الكهرب
سحبته للغرفه ..
حجيت بهدوء.. وينه وحشج
اني شفته شفته هنا (تاشر للحايط) وو وجان يمشي ورايمعقوله وحده بعمرج تؤمن بهسخافات شنو طفله انتي ولو اني شاك هسه تطلع وحده من افلامج
مسحت دموعه بحرگه وباعتلي بغضب
كعدت ع التخت.. تعاي بالله
وديني لبابا انت مو كلت اخليج ترحين اني اذ اضل هنا انجنغزل مدافتهمج والله
زين احجيلي شبيج من شنو تخافين مدالاحض شئ يخوف ( بنفس الحضه قوه صوت الرعد والهواء لدرجه انفتح باب الشباك)
أنت تقرأ
بين الحب والكبرياء
Romanceإهـمال عـنيد و كـبرياء مـقيت جـعل الـحب بـينهم اخـرس لا يـتكلم إلا بـ الـعيون...! الصراع بين العقل والقلب هي المعركه التي تخرج منها في كل الاحوال خاسرا..! اما خاسراً مبادئك او خاسراً لسعادتك