ياليتَ حُلمْكَ يُشترى في بُرهةٍ
فأكونُ أولَ مَنْ يَدورُ ليَسْمعكْأوَ ليْتَ عُمركَ يَختفي في خَافقي
فتَظَلُ روحي لا تُبارحُ موضِعَكْأوَ ليْتَ هذا الأُفقُ يجمعْنا معاً
فتُحلقُ الأحلامُ ، أَروعَها معكأو تخْتَفي في الكونِ أصواتُ الصدى
وأضمدُ الجرحَ الذي قد أَوجَعكْو أُلملمُ الأشلاءَ حين نَسَيْتَني
أهوى التناثرَ يا حبيبُ لأجمعكْأنا ياحبيبي تهتُ في وهمٍ فما
دَانتْ لي الدُنيا ولا لانت معكلا الحبُ نجاني ولا ترك الهوى
من راحتي َأملاًيعانقُُ مطلعكلو أنتَ تَعلمُ ما السبيلُ فدلني
أرجوك لاتصمت وَتُذْرِفُ أدمُعككم من ضجيجٍ في الهوى يجْتَاحُني
وأنا الذي قد ضَاعَ فيكَ فودْعَكْ
أنت تقرأ
تَارُتَاَرُوُرِيِسْ
De Todoبيني و بينكَ ما بين البينِ بينٌ ، شيءٌ من اللاشيء ، كقاف بعد الشين و ما قبل الشينٌ عينٌ هو فقط ذكرى جملية