chapitre 24

638 15 0
                                    


طبع قبلات سخان على عنقها مع مصات هادئين شعلو فيها العافية هي أما هو مباقيش قادر احبس..تابعداتو بشوي وقالت بهمس كتنهج:محمد سيد براا كيتسناا

محمد:شوووو(قاست وجهو لقاتو حمر)فففف شووو
رجع كيبوس فيها ويديه مبرزطينها حيت مواكيينش فقنت واحد..تاتسمع صوت علي كيعيط:وا سي محمد..موحماد راه تعطلنا
فيقو ضوت علي وبعد عليها كينهج مخرج يديه من بين فخاضها ..لقاها كلها مجرتلة وهي كثر منو..مسح على وجهو معاجبوش الحال وقال:سيري تسنايني برا مع السيد انا جاي..ومتفوتييش على لباب
توبة:واخا
خرجات من حداه كتقاد حوايجها حمرة ومزنكة وعاد سخوون لحمها..لقات علي داير يديه وراه وكيمشي ويجي وقالت:عمي
علي:على سلامة ههه فين هوما موحماد راجلك؟؟
توبة:أ..نن..هو..راه لهيه فالدار كيبدل
علي:اييه واخا..رتاحيتو بعدا؟؟
توبة:(بابتسامة)الحمد لله
بقات واقفا حداه كتهضر معاه تاخرج محمد مبدل عليه تاني..شافتو وهي تحبس ضحكة وضورات وجهها تاوقف حداها وقال"تعطلنا؟؟
علي:مكاين بااس..ياله زيدو
محمد:وحوايجنا؟؟
علي:ماتديو والو غادي هي ثقلو بيهم عندي ولدي قدك اعطيك ماتلبس وتامغارت ديالو تعطي لتوبة
محمد:واخا

شاف فتوبة مطمر وهي باينا حابسا ضحكة وغتفلت من فمها..حك على عنقو بحرج كأنو تفكر اش دار..بتاسم ليها مدور عينيه لجيهى خرا وقال:مغتسكتيش ههههه صافي
توبة:(ضحكات)ههههههههه زيد اوكان زيد خرج فيك العجب أ ميمو هههههه
شابك يدو مع يدها وتبعو علي لي محافظ على نفس مشيتو وهاز ترازارا فيديه لور وكيهضر معاهم..
خرجو على لعوينة ديركت للسوق فين كاين المركوب كيتسناهم..وفهاد العشبة كيتجمع السوق وكلشي كيطلع فحالو لدارو سوا البياعا سوا الشرايا كلشي كيطلع..
بقات ترنزيت وحدا كيتسنا مولاها لي هو شاب سي علي..شافو من بعيد وقال:واا داا علي..منيغ تماطلت(وا سي علي فين تعطلتي)
علي:هايين هايين(هاني)
وقف عليه وقال:موحماد طلع أولدي نتا ومراتك لهيه وانا غنجلس حدا الباب.
وبالفعل سبق توبة هي لولة ولاها لشرجم وطلع حداها عاد.طلع علي وتسد الباب وضرب ااشاب فلباب وقال:تحرك الحسن
طلع حداه وتحركات ترانزيت لي كانت مزمووتة وفيها بعض العيالات والرجال من المنطقة لي مقديين ولي طالعين ازورو حيابهم..وشي كيشوف فشي حيت الكراسا مقابلين مع بعضهم..
الطريق محفرى وكيبقاو اتحركو وتنخضو وعاد ريحة المازوط مدوخا لقنت..شدات توبة فيد محمد مزيرة عليه وقالت:ععععع ناري على ريحة تدوخ
محمد:هههه(حط راسها على كتفو)صبري شوي
كملو طريقهم على نغمات الغناء الامازيغي وناس نااشطة..وعلي مجمع هو ومحمد لي عاطيه الخاطر..أما توبة حاطا راسها على كتفو وعينيها فالشرجم كتفرج فالطبيعة الهائلة والخضورية..تادازت نص ساعا عاد وقفات الترانزيت وقال السائق:داا علي أ تي نرووح
علي:تانمرييت أ يوي(شكراا اولدي)
نزل علي وتوبة ومحمد فوسط الشانطي وهي الخلا ضاير بيهم ومشات الترانزيت مكملة طريقها لدواوير اخرى للفوق..
شافت توبة فالطريق وقالت:هنا؟؟
علي:اوهو غنزيدو شوي على رجلينا حيت الترانزيت مكتوصلش لتما
نحمد:واخا..ياكما عييتي؟؟
ووبة:لا لا مزيانة

حكايتنا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن