تحت رحمة القدر

أحن إليك( موت )

إناهنا تعال بجانبي ياملك الموت إنتظرت رؤيتك لوقت طويل عانية حقى مملت من الكذب إدعاء أنني سعيدة كان هناك من يقول لي كفي عن تظاهر أنا هنا بجانبك لكنه رحل كنت أحس بالأمان بجواره كان يمثل لي كل شيء كان مثلي قدوتي كنت أتحدث معه لساعات طوال لا أكل ولا أمل كان يفهمني لم أكن أخجل من أن أبكي أمامه بل كنت أريه ضعفي كان يعلم عيوبي كان أقرب أنسان عرفته   ثم إختفى بين ليلة وضحاها لقائنا الأخير كان مريرا دموع تأبى الخضوع لمذا أكتب لمذا أتقاسم أحزاني لن أجد من سيواسيني  أحن إليك لنظراتك لإرشادك لكنك إختفيت لمذا أنا من أنت لتجعلني أهتز لغيابك أسهر ليالي أفكر بك أثور في وجه أي كان من أجلك أنت فقط لكنك رحلت أحيان أحبائنا يسببون لنا أقصى الألم  أنا وأنت ياقلبي ما لنا إلى أن نحتظن بعضنا البعض  ونحتفظ بما تبقى استفرغت ما ثنالوته من حبك وعطفك أختف  معالم جمالي بعده ألهذه درجة يدمر الحب ألعنة عليه

كانت جسيكا فتاة عاطفية جدا لكنه هته الصفة كانت من أقصى صفات عليها ليست دات شخصية ضعيفة لكن الحب يححق المعجزات كالسحر لا أعتقد أم القصة تغيرت لكنه طريق سقته وقد سلمته مفتاح القلب من تكن تؤمن بمبدأ إن لم تكون لي لن تكون لغيرا وقفت أمامه هاهو يجلس بجاور فتاة أخرى إرادت ثوب زفافها للذي لوتته بدمائها وقفت أمام الجمع لم تتردد في تانية الطلقة الأولى في االقلب مباشرة أطلق الثانية في رأس الطلقة الثالتة كانت بتجاه نفسي إلى قلبي أنا مباشرة قبل أن أسقط إبتسم ضحكة أجمل ضحكة في حياتي بطولها  كان ينظر لي بنظرات لم أفهمها لقد حققت العدالة أنا في وحش لا ينكس ثم سقطت وأخيرا سأغاد هذا المكان حياة مقززة وأرحل برفقتك إلى عالم الموات لم تكن قصتنا قبل الموت شيق