غايز ، حبيت احذركم أنه هذا البارت مؤلم 🙂💔
قراءة مؤلمة للجميع 🥀🙂
نجمة⭐ + لمساتكم الجميلة بين البارتات ✨
نبدأ 🌹
...
" أتريدين سراً ؟! "
" أجل "
" انا ... أحاول نيل مصلحتي "
" أي مصلحة ؟ ، لم أفهم ! "
" هنالك شيء يمنع علي ، فهو قد يؤدي لقتلي ، لكنني لا اهتم ، فما قد وجدته لا يفوت "
" أنا حقاً لا افهم ، مصلحة ، امتناع ، قتل ، ما كل هذا ؟! "
" حسناً ، يمتنع علي ان احب ، لكن ساعترف بمن انا هاوي ، أتريدين المعرفة ؟ "
" اجل ، انني استمع "
" لكن ... ماذا أن رفضت و اصبحنا غرباء ؟ "
" لا تقلق ، سأكون لجانبك دوماً ، يمكنك اخباري ، سأعتني بترابطكم "
قهقه بسخرية مردفاً
" أتعلمين ، أحياناً أعتقد أنك حقاً غبية "
" ماذا ؟! ، استخبرني ام لا ؟ "
اردفتها تذمر ليكمل بكامل جديته
" أنها ... صديقتي "
" اي صديقة ؟! "
اردفتها يوري بفضول ليتنهد بإحباط مردفاً
" انت حقاً غبية "
أنهى جملته بدخول الخادمة مردفة
" سيدي ، يوجد شخص على الهاتف يود التحدث أليك "
" حسنا ها انا قادم "
أزاحت بنظره ليوري مردفاً
" لن اتاخر "
" حسناً "
تركها متجهاً للاسفل يحاور نفسه
" اه يوري ، أأنت حقا غبية ، أم تتظاهرين ، لقد ارهقتني ... حقاً"
كانت نبرته متألمة ، قليل بعد لينهى اتصاله عائدة للغرفة ، جلس مقابل يوري لتردف هي قائلة" ألم تكمل ما تحدث عنه ؟! "
فقد أجابه بلا اي تردد
أنت تقرأ
مَلَاٌكِيْ | ب'ج.م [ مكتملة ]
Fantasíaكَطِفلٌ صَغير رأى بكِ أُمنية لطيفة أحببك ذلك الغرور والتكبر الذي بداخلك إستطعتُ السيطرة عليه جاعلاً قلبك خافقاً إتجاهي عشقتُ كل تفاصيلك الجميلة كملاكٍ يحكميكِ بأجنحتهِ كضوء القمر سأنير لكِ طريقك أضمك بكلتا اجنحتي بصدري مدفئاً لك بسحري أصنع لكِ...