آلُِبَآرٍت آلُِتآسعٍ| ❾ |{ قٌلُِبَي تحٍطُم }

818 78 22
                                    

غايز ، حبيت احذركم أنه هذا البارت مؤلم 🙂💔

قراءة مؤلمة للجميع 🥀🙂

نجمة⭐ + لمساتكم الجميلة بين البارتات ✨

نبدأ 🌹

...

" أتريدين سراً ؟! "

" أجل "

" انا ... أحاول نيل مصلحتي "

" أي مصلحة ؟ ، لم أفهم ! "

" هنالك شيء يمنع علي ، فهو قد يؤدي لقتلي ، لكنني لا اهتم ، فما قد وجدته لا يفوت "

" أنا حقاً لا افهم ، مصلحة ، امتناع ، قتل ، ما كل هذا ؟! "

" حسناً ، يمتنع علي ان احب ، لكن ساعترف بمن انا هاوي ، أتريدين المعرفة ؟ "

" اجل ، انني استمع "

" لكن ... ماذا أن رفضت و اصبحنا غرباء ؟ "

" لا تقلق ، سأكون لجانبك دوماً ، يمكنك اخباري ، سأعتني بترابطكم "

قهقه بسخرية مردفاً

" أتعلمين ، أحياناً أعتقد أنك حقاً غبية "

" ماذا ؟! ، استخبرني ام لا ؟ "

اردفتها تذمر ليكمل بكامل جديته

" أنها ... صديقتي "

" اي صديقة ؟! "

اردفتها يوري بفضول ليتنهد بإحباط مردفاً

" انت حقاً غبية "

أنهى جملته بدخول الخادمة مردفة

" سيدي ، يوجد شخص على الهاتف يود التحدث أليك "

" حسنا ها انا قادم "

أزاحت بنظره ليوري مردفاً

" لن اتاخر "

" حسناً "

تركها متجهاً للاسفل يحاور نفسه

" اه يوري ، أأنت حقا غبية ، أم تتظاهرين ، لقد ارهقتني ... حقاً"


كانت نبرته متألمة ، قليل بعد لينهى اتصاله عائدة للغرفة ، جلس مقابل يوري لتردف هي قائلة

" ألم تكمل ما تحدث عنه ؟! "

فقد أجابه بلا اي تردد

مَلَاٌكِيْ | ب'ج.م  [ مكتملة ]حيث تعيش القصص. اكتشف الآن