part 10

12.9K 595 460
                                    

مرحبا أونياتي
كيييييييف حااااااالكم
أسفة على التأخير بس أنتم أصلا ما نفذتوا الشروط
لكن سامحتكم

شروط البارت الجاي
150 فوط
250 كومنتار لطيف 💓🍼🍼🍓🍭🍰🎂

شفتوا كيف نقستلكم في الشروط
و إنشاء الله ما تخيبوا املي

Let's start the part
Enjoy reading

في ذلك القصر الذي تملؤه الحركة ، الخادمات هنا و هناك
كل واحدة لها وظيفة.

من تحمل الزهور و الأخرى تمسح الأثاث رغم
عدم وجود و لا حبة غيار عليه لكن هذا هو العمل.

من تحمل الفواتير تعد الكميات المتواجدة من الخمر
و دعونا لا نتحدث عن المطبخ كان كأنه ساحة حرب رغم أنك لا ترى أي اوساخ لكنه يغلي.

و هنا في تلك الغرفة ، طفلة صغيرة تنظم الملابس و دموعها تملؤ وجهها و حتى هي لا تعرف لماذا تبكي هل ربما لأن اليوم خطبة الوريث الأصلي لكل شركات كيم من يعلم.

كانت يداها ترتجف و هي تحمل قطع قماش إلى
أن وقعت يداها على قميص لسيدها فإزدادت الغصة في حلقها و أخذت تبكي بقوة و ودفنت رأسها داخله و هي تستنشق رأحته بقوة كأنها مخدر لها.

و إرتمت على الأرض تعانقه إلى صدرها و تستنشقه.
لقد دار مقبض الباب و فجاءة و إنتج وراءه مرأة كبير في السن و هي رئيسة الخدم.

حالما رأت يونا في تلك الحالة ركضت إليها و إحتضنتها بكل قوة إلى صدرها كأنها تخبرها أنها لن تتركها و تعطيها بعض الدفء و الحنان و تشعرها بالأمان.

رفعت يداها لتمسح بلطف على فروة رأس الصغرى و قبلت خصلات شعرها الحريري لتقول بنبرة مليئة بالدفء:"
لماذا إبنتي تبكي.... لماذا تذرف دموعها العزيزة عليا من احزن صغيرتي الجميلة هااا "

تشبثت يونا بها جيدا لترد ببكاء و صوت ضعيف إثرى إختناقها:"

أ أمي أ أمي أنا لم أتألم ك كثيرا .. ل لماذا ا أنا لم فعل شيئ خا خاطئ .. عقلي سينفجر احس أني لست أنا بعد الآن"

حاولت رئيسة الخدم ان تبعدها قليلا لتمسح دموعها لكن سقطت عيناها على ذلك القميص في يد يونا.

و في تفكير رئيسة الخدم أن يونا عرفت إنها تحب تاي لذلك شعرت بسعادة لكن شعور الندم طغى عليه لأنها لم تستطع فعل شيئ و إنقاذ يونا في اول مرة لذلك قلبها حزن على حال الطفلة الصغيرة لكن

عقل المرأة سطحي لتفهم معناة تلك المميزة و تعرف أنها تصارع عقلها المختلف ليست تصارع الحب

 المعذبة  الصغيرة * من إلى الجحيم *حيث تعيش القصص. اكتشف الآن