كنت اظن انها النهاية (قيد التعديل)

الفصل العشرون

كنت اظن انها النهايه
الفصل العشرون
💓 يارب يعجبكم 💓
فى يوم جديد على ابطالنا في الشركة عند سيف دخل
المكتب ودخلت نهى المكتب وره .
نهى: صباح الخير يافندم
سيف: صباح النور يا نهى ها عندنا اى انهارده
نهى: حضرتك دى شويه اوراق محتاجه امضاتك وكمان عندنا اجتماع مع شركة الانصارى .
سيف: تمام هاتى الورق عشان ارجعه . اخد سيف الورق عشان يراجعه واستعد للاجتماع مع شركة الانصارى.
في غرفه الميتنج روم دخل سيف ونهى الغرفة
وبعد فترة قصيره دخل زين الانصارى الغرفه عند سيف
زين: السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
سيف: وعليكم السلام ازاى حضرتك يا استاذ زين .
زين: الحمد لله بخير .
سيف: امال فين استاذ ادهم مجاش معاك ليه
زين: في الحقيقة هو بيعتذر جدا هو اطر أنه يسافر فى شغل مهم جدا
سيف: لا عادى مفيش اي مشكلة طيب ندخل في الشغل ممكن اعرف ردك اى بخصوص الشراكه
زين: المهندسين شافوا دراسة الجدوى والتصميمات للمشروع واكدو ان المشروع ناجح جدا وانا يشرفني أنى اكون شريك معاك انا وادهم .
سيف: انا مبسوط اننا هنكون شركه مع بعض ودلوقتي هبلغ المحامى عشان يجيب الورق نمظيه
اخبرت نهى المحامى وجاء على الفور بالاوراق المطلوبه وانهى كلا من الطرفين توقيع الاوراق.
سيف: ودلوقتي نقدر نبتدى المشروع وانا هكون متابع مع المهندسين الى فى الشركة عندكم .
زين: تمام جدا يا سيف تقدر تبتدى
سيف: طيب بمناسبة الشراكه احنا لزم نعمل حفله عشان نعلن الخبر ده للناس
زين: حفله بس شغلى كتير الفترة الجاية وحقيقى مش هكون فاضي
سيف: انا مش عايزك تقلق انا هظبط كل حاجه بخصوص الحفله والمدعوين كمان
زين : متكشر جدا يا سيف انك مراعى شغلى
سيف: مفيش داعي للشكر انا هحضر كل حاجه وابلغك
زين : تمام اتفقنا استاذن انا دلوقتي
خرج زين من غرفه الميتنج روم وابتدى سيف ونهى التحضيرات للحفله .
#############################
في الڤيلا عند عبدالله دخل المكتب عند باباها عشان يفاتحه في موضوع ايمان
عبدالله: بابا كنت عايز حضرتك في حاجه مهمه
عاصم ساب الورق الى فى ايده وقال : خير يا ابنى
عبدالله: في الحقيقة انا قررت اتجوز
عاصم بفرحه: اخيرا يا عبدالله انا مش مصدق ومين بقى الى خلت الحجر يتكلم اكيد جميله مش كده.
عبدالله: لا مش جميله يا بابا انا وجميله مجرد اخوات وأصحاب فى الاول حسيت اتجهاها بمشاعر بس طلعت مش حقيقيه احنا دلوقتي اخوات وبس
عاصم: امال مين الى انت ناوى تتجوزها
عبدالله: اسمها ايمان بنت رجل الأعمال ماجد الشرقاوى
عاصم : بتقول ماجد الشرقاوى دى صحبى انا وعمك محمود من زمان بس لما عمك محمود سافر افترقنا
عبدالله: طيب تمام جدا احضر معاد مع اخوها سيف
عاصم : ايوه طبعا خد معاهم معاد بسرعة
عبدالله بفرحه : ماشي يا حج هكلمهم
وكلم عبدالله سيف واخد منه معاد عشان يطلبوا ايد ايمان.
################################ممساء في ڤيلا ماجد الشرقاوى كانت العائلتين موجودين
عاصم: واللهى يا ماجد انا فرحت جدا اول ما عبدالله قالى مصدقتش نفسى لما قالى
ماجد : هما العيال الى هتجمعنا من تانى
عاصم: انا جاى انهارده عشان اطلب ايد بنتك ايمان لابنى عبدالله انا مش هلاقى احسن من بنتك لابنى عبدالله
ماجد: ولا انا يا عاصم ده كفايه ان عبدالله بيكون ابنك
بس لزم اسال البنت طبعا واخد موافقتها
عاصم : اكيد طبعا يا ماجد
ماجد: طيب دقائق وراجع .
دخل ماجد عند ايمان الغرفة وكانت لبسه فستان اوف وايت رقيق والحجاب وكانت مرتبكه جدا من الموقف
ماجد بخبث: اى الشياكه دى انتى جاهزه اهو
ايمان بكسوف: عادى يا بابا ده فستان
ماجد: كبرتى يا حبيبتي وبقيتى عروسه زى القمر
عبدالله طلب ايدك منى وانا جاى اخد موفقتك على الكلام ده وعلى فكره عبدالله ولد محترم ودكتور شاطر
ده غير انه ابن اعز اصحابي عاصم  انتى اى ردك على الكلام ده يا بنتى .
ايمان مكسوفه جدا وساكته خلاص
ماجد : انتى ساكته ليه شكلك مش موافقه خلاص هنزل اقوالهم كده
ايمان بسرعة: لأ لأ مواقفه يا بابا . وبعدين اخد باله من لهفتها في الكلام .
ماجد : على خيره الله يا بنتى انا هنزل اقوالهم موفقتك
ونزل ماجد لعاصم وعبدالله الى متواتر جدا
ماجد: مبروك يا عبدالله .
عبدالله: بجد وافقت خلاص
ماجد: ايوه يا ابنى وافقت بس انا بوصيك على ايمان
يا عبدالله .
عبدالله: ايمان فى عنيا عمرى ما أفكر ازعلها يوم ابدا
بس انا طالب من حضرتك تخلى كتب كتاب على طول
عشان اكون واخد راحتى في الكلام معاها
ماجد : ماشي يا عبدالله .
وحدد عبدالله معاد الخطوبه وكتب الكتاب مع ماجد بعد شهر .
##############################
بعد مرور يومين وبتحديد يوم الحفله
في الحفلة كل كابلز واقف لوحده
ادهم الشرقاوي و جميلة وسيف و شهد
و نهلة ومازن وعبدالله وايمان وكان موجود كمان
ادهم الانصاري وزين وسليم و سندس ومني ونورهان
كلهم مع بعض
سيف قرب من عيلة الانصاري
سيف : ادهم وزين باشا منورين والله
سليم بهزار: طيب وانا يا سيف مضلم
سيف بضحك : لا ازاي يا استاذ سليم دا حتي انتي كمان هتبقي المسؤول عن الأمن بتاع الكومبواند
سليم : اكيد يا سيف بس بلاش باشا دي
زين وادهم : ايوة يا سيف ياريت
قرب ادهم وجميلة عليهم
ادهم : زين باشا وادهم باشا الانصاري وسليم منورين والله
زين : بنورك يا ادهم
ادهم الانصاري : مبلاش باشا يا جدعان
سليم : دعونا نرفع الألقاب يا قوم
ضحك الكل عليه وعلي خفة دم سليم
جميلة بصت لمني وسندس ونورهان : منورين يا مدمات
سندس بمرحها المعتاد : بنورك يا قمر
{ملحوظه صغيره زين وادهم وسليم وسندس ومنى ونورهان دول ابطال روايه عندما يجتمع الظلم والحب}
على ناحية تانية كانت شهد موجوده بفستان هادى من اللون النبيتى .راح سيف ناحية شهد
سيف: انتى طالعه زى القمر انهارده .
شهد بكسوف: ميرسي جدا يا سيف وانت كمان طالع تجنن فى البدله الكلاسيك .
سيف: انا كنت عايز اعرفك على عيلتى ماما وبابا واخواتي هتحبيهم اووى
شهد بفرحه: اكيد انا اصلا من زمان نفسي اشوفهم
سيف : طيب يلا تعالي معايا اعرفك عليهم
واخد سيف شهد واتعرفت على عيله سيف الى حبوها جدا وهى كمان حبتهم جدا زى اهلها
واخد سيف ماجد واتكلم معاها وبعدين طلع على المنصة الى موجوده في الحفله واتكلم عن الشراكه مع شركة الانصارى والمشروع الى هيعملوه مع بعض .
وفي الاخر سيف فجر قنبلة في الحفله .
##############################
خلص الفصل اشوفكم على خير ويارب يكون عجبكم وأسفه جدا لو الفصل قصير ⁦❤️⁩