- كان علي أن أفتح أي كلام معه،بالطبع لن أظل في هذا السكوت الدائم!،لكني حاولت يا ريا ان افتح معه اي كلام،لكنه لم يتحدث معي،وظل يقصر كلامنا،حتي جاء ذلك اليوم..،،..جاء أحد طلبة الفصل الأكبر بسنة،وطلب مني أن انتظره في حديقة المدرسة،بالطبع وافقت،فلن احرج اي شخص بالتأكيد،ممم..لقد رأنا زين ايضا،ولكنه لم يبدي أي اهتمام،وكأنه لا يراني من الاساس،..،وبعد انتهاء المدرسة،ذهبت بالفعل للمكان المطلوب،وكان ذلك الشاب الطويل،ذو الجسد الجيد،والملامح الوسيمة،ينتظرني،وعندما ابتسمت له،أحمر وجهه،وكأني قبلته!،،..،،ثم وجته ينحني لي،ويقول..،،..- أنا أحبك لورا،هل تقبلين مواعدتي؟!-..،،..لم اتكلم ولا جملة وعندما كانت الكلمات ستخرج من فمي،تدخل زين وقال،هي لن تواعد احد يا هذا،هي لديها حبيب بالفعل،وهو انا!!
...
أنت تقرأ
ربما لامست ملاك الموت..
Romance-قصتي من نوع فريد،قد تجمع بها جميع انواع القصص،يوجد الهدوء،الخوف،مع بعض الصخب وعدم الاستيعاب،وخذلان،وبعض قطرات الحب الناعم،مع قليل من الاكشن..تابعو لتعلمو اكثر،أن كنت لا تريد النظر للعالم بنظرة أخري، لا تقرأ قصتي..