صُراخ و غَصة

958 125 2
                                    

تُأنبني و تخبرني ما بي و أنت تصرخ،ما زلت تظن أنني ذلك الشخص القوي الغير مُبالي،لكن صُراخك زاد من الغصة الموجودة في حُنجرتي..لم أقوى على فعل شيءٍ سوى ابتلاع ريقي و العض على شَفتاي كابحةً دُموعي.

ما أردتُ قَوْله و لم أقُلهْحيث تعيش القصص. اكتشف الآن