00:11:أُحِبُكِ يون.

229 41 57
                                    

أستغفر الله العظيم.

أستغفر الله العظيم.

أستغفر الله العظيم.

تذكير بسيط:

"هل ترغب بتقبيلي و أنا ثمله؟"

أردفت سآئلةً إياه بينما أنظر إلى عينيه.

"أجل،أرغب و كثيرا،ثم أنكي شبه ثمله،الجزء الواعي منك من يتحدث و من سيقبلني إن أردتي، أعلم هذا"

أردف هامساً أمام شفتي.

نظرتُ لشفتيه لأستسلم له و أغلق عيني كموافقه لما سَيُقدِمُ عليه.

إبتسم بإنتصار لأشعر بكرزتيه تندمج مع خاصتي لتصنع من أنفاسنا واحداً،
لتجعل مشاعرنا تتحرر من سِجنها،
لتجعل فراشات حبنا تطير لتضيف رومانسيةً لعشقنا،لتجعل مني أخوض تجربة الضياع بين كرزتيه.

_________

تايهيونغ#

قبلتُها بملئ أشداقي، كانت شفتيها رقيقتان،شعرتُ أني في النعيم،و لأول مره شعرتُ بفراشات تتراقص داخل معدتي،كان شعوراً لطيفاً في حضرة كرزتيها.

ما أشعره تجاه يون و لأول مرة أستشعر مشاعر كثيرة منذ عرفتُها.

أشعر معاها بالسعادة،و الحب،أضحك معها و أبكي معها،أبتسم و أعبس فقط لأجلها،جميلة،جميلة بشكل لا يقاوم.

قد تعتقدون أني مغفل لكني مدركٌ لما أفعل الآن.

تقبيلها و هي ثملة؟
أرجوكم!من أنا لأفعل هذا!!؟
هي لم تكن ثملة البتة،فقط قليلاً.

و قد أعطيتها دواءً سريع المفعول لذا هي قد قبلتني بإرادتها العاقله ليس بثمول.

لكن أتعلمون،لم أجرب تقبيل أحدهم من قبل،لكني أشعر أني متمكن و للغاية فقط في حضرة شفتيها.

أكانت قبلتي الأولى؟

أجل!.

____________

فصل قبلتنا الحارة ليلهث كلانا،وقد وضع جبينه ضد خاصتي.

شعرت بنعاس شديد لأغط في النوم على الفور.

ظل هو يحدق بي بينما لايزال جبينه ضد خاصتي ليقبل أرنبة أنفي و يبتعد
ليسحب الغطاء و يغطيني جيداً.

عاد إلى مكانه ليشاركني في غطائي و هذه الليلة لم نضع الوساده الحاجزه بيني و بينه.

حـياتها الخـاصـة.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن