00:17 سر.

77 14 29
                                    

أستغفر الله العظيم.
أستغفر الله العظيم.
أستغفر الله العظيم.

-إيلون موسك أغنى رجل في العالم.

أغنية آيو ألهمتني للبارت أسمعهوها و أنتو تقرأوه.

Enjoy berries <3

~~~~~~~

" صباح الخير يون الجميلة"

ألقى كوك تحيته الصباحية علي منذ انني الوحيدة المتواجده في المطبخ.

" صباح جميل مثلك كوكي، أعد لك كوب قهوة معي؟"

أومئ بالموافقة و إتخذ كرسي المطبخ مضجعاً له ليؤنس وحدتي.

إستند بكوعه على الرخام يحدق البصر في نظرا لأن مطبخنا على الطراز الأمريكي.

" لديك تدريبات صباحيه؟"

أومئت نفيا و تنهدت أبرر:

" أتدرب باكرا لأن الفتيات هناك مزعجات، يشتتن تركيزي و يرمقنني بنظرات حقودة، لذا أذهب في الصباح قبل تواجدهن بساعتين أبذل قصارى جهدي قبل أن يأتين و يؤنسن وحدتي بفوضويتهن."

"إن حدث و أسئن لكي أخبريني و سألقنهن درساً، تعلمين جميع النساء ضعفاء أمام وسامتي."

تحدث بنبرة لعوبة ليبتسم إبتسامة أرنبية.

بادلته الإبتسامة بوسع لأقهقه و أضع كوب قهوته أمامه و أتخذ مضجعا بجانبه أرتشف من خاصتي.

" إلا أنا، ضعيفة أمام ظرافتك و تلك الإبتسامة أيها الوسيم."

أمسكت وجنتيه بكلتى يدي أمطهما بخفه ليقهقه و تتشوب أذناه بحمرة طفيفة سببها الخجل.

" أتعلم، رغبت في إمتلاك أخ في مثل عمرك كو، لكن شاء القدر جعلي وحيده."

إبتسمت بإنكسار و أخذت رشفة من الكفايين خاصتي.

"لا تحتاجين لواحد فأنا موجود يون يون!"

تذمر ممسكا بيدي لأقهقه بعفوية.

إستقام بعد إنهاء مشروبه و تحدث مع إبتسامة تزين محياه:

" هيا أختي الجميلة، سأوصلك اليوم بما أن حبيبك الكسول في عالمه الوردي الآن."

إختتم حديثه مقبلا جبيني و غمزني يسبقني خارجاً لأقهقه بخجل و أتبعه.

كوك...شخص جميل، مراعي و حنون، مثابر و مخلص لعمله، مثالي ليكون قدوتي بلا أدنى شك.

حـياتها الخـاصـة.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن