أستغفر الله العظيم.
أستغفر الله العظيم.
أستغفر الله العظيم.تذكير بسيط:
آسفه مشاعري لكن اليومسيتم جرحك
بشكل مؤلم!!
______
نقف بالقرب من الطاولة المحجوزه لنا
تعلو الصدمة محيانا جميعاً ليكسر تاي
الصدمه و الصمت و يردف:
" هل تعرفان بعضكما ؟"
ليتك لم تسأل تاي،..ليتني لم أوافق على الخروج معك من الأساس.
" أجل أوبا لقد كنا مقربتان...لقد مر وقتٌ طويل...سوهيوناا"
أردفت تلك الحرباء اللعينه و..مهلا هل تتكلم معي دون رسميةٍ حتى.
كيف تجرأ!!
و فوق هذا تدعوه بتلك الكلمه مجدداً،اللعنه عليها فحسب.
" لقد مر وقتٌ طويل بالفعل...يونغسون-شيي! "
أردفتُ بجفاء و برود طغىعلى الجليد في صقيعه.
"أرجوكي لا حاجه للرسمية "
قالت بنبرة رقيقه مصطنعه ، مقزز!
"لا، أرجو أن تتكلميبرسمية فأنا لا أحبذ كلام
المقربين فهو لم يكن بيننا قط!"
قلتُ بثقة هزت كيانهاو حطمت كبريائها.
شعرتُ بنظرات تاي التي تتناوب بيني و بينها حيث لاحظ كم الحقد بيننا." آه أجل بالطبع ،لقد كنا زملاء فقط"
أردفت بحرج مبررةً سبب معرفتنابطريقة مبهمه.
" حسناً لنجلس الآن"
أردف جيمين في محاولةٍلتلطيف الجو لأخلع معطفي و أضعه على ظهر الكرسي كما فعلو المثل.
ليذهب تاي للجلوس و تجلس الحرباء تلك بجانبه.
بدأتُ أشعر بالحنق.
أشار تاي للنادل ليأخذ طلبنالكني كنتُ شاردة لدرجة أن جيمين قد
نادا بإسمي خمس مرات الى أن ألتهبت نوادجه.
" يون!!!"
أفقتُ من شرودي لأخبره ببلاهه
" آه ماذا؟ "
" ماذا ستتناولين؟"
شكرتُ حظي أنه لم يسألني فيما كنتي شارده.
" شريحة لحم و بعض البطاطا "
قلتُ بدون تفكير فلا أُملي إهتماماً للطعام الآن بقدر ما أفعل تجاه هذان اللعينان الجالسان أمامي يتبادلان الضحك و الكلمات.دَوّنَ النادل طلبنا و غادر لتتحدث يونغسون:
" منذ متى و هي مدربتكم أوبا؟"
قالت تحاول تصنع اللطف.
" آه لا أعلم لا أتذكر اليوم الذي أتت به"
قال تاي بلامبالاه لأشعر بقلبي قد تفتت
أنت تقرأ
حـياتها الخـاصـة.
Roman d'amour„هل تؤمنين بالحب؟" „أؤمن أن الحب هو حرب." „حرب؟" „خافقان يريدان نزع راء الحرب لينتصر الحب." „وهل من حربٍ بين العشاق؟" „حربُ المشاعر و الكبرياء عزيزي!" „أعدك أن أنتصر على راء الكبرياء و أنتزع راء الحرب." „للنتصر إذا." -لي سوهيونx كيم تايهيونغ و الأصد...