رجع الاسمر بعدما قابل الشاب وخطط معه لينتقم من دونغهي دخل الى منزله وكان الهدوء يعم المكان تنهد بحزن يريد ان يحتضن فاتنه ومساندته ويحميه من ذلك الوحش لكن ضعيف وصغير لايملك القدرة لمواجهة لي دونغهي الذي يقتل بلا رحمه وحتى الشرطه لا تستطيع ان تقف بوجهه لا أحد يقدر ان يهزمه أغمض عيناه وتوجه الى المطبخ لانه جائع ولم يأكل شيء منذ الصباح كان تفكيره مشتت . . .
أمسك يد الذي ممدد على السرير ولم يستيقظ بعد يريد تخفيف ألمه حاول معه الطبيب لكي يستيقظ لكن فشل ليس هناك اجابه ومحتمل ان يفوت بغيبوبة او يموت حالته ليست مستقره كانت والدة بيكهيون على الاريكه نائمه ووالده بجانبها وتشانيول الذي لم ينم حتى لتنزل دموعه لا أردياً مسحها بقوة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
" بيكهيونأستيقظأرجوكأشتقتلصدكلياشتقتلكلشيءبكأستيقظارجوكاناواقعلكبشدهأحبك " أنزل رأسه الى يد بيكهيون باخر حديثه ولم يتوقف عن ذرف دموعه ويحاول كتم شهقاته لكي لا يستيقظ والداه النائمان لكن لسوء الحظ والدة بيكهيون سمعت حديثه أبتسمت بأنكسار على حاله وحال ابنها الذي لا تعلم أن كان سوف يعيش ام يموت. . . .
كور نفسه وكان جالس بالارض جسد بلا روح ذليل يشعر بانه عاهر لديه وسيبيعه في اي لحظه لكن لا يعلم متى هذا اليوم المشؤوم سيأتي أراد النهوض من على الارض لكن فشل يريد الذهاب الى الحمام يستحم ويكمل بكائه هناك تنهد بحزن على حاله أن رائه أحداً ما سيتقطع قلبه على حاله التي يرثي لها منكسر مجروح مخذول متعب لحد الهلاك ليس هناك وسيله للهروب حياته اشبه بالجحيم في هذا المكان الذي به الشخص الذي تزوجه رجل مجنون كيف يتزوج الفتيان ويلقي بهم كيف يقوم باقامة حفله كأنه زفاف عادي ومن ثم يبيعهم ويقتل البشر كأنهم جرذان يريد التخلص منهم هل هو من ضمن سلاله البشر قوى سيهون نفسه لكي يستقيم ليمسك أي شيء تراىه مقلتيه ألقى نظره الى الذي ينام بأريحيه كأنه في النعيم ويراى الناس تحترق أمامه وهو مستمتع أشمأز سيهون من هذا الرجل لحد الجنون دخل الى الحمام وبدا يستحم أسفل قطرات الماء الآي تتساقط على جسده الذي به الكثير من اثار الضرب المزرقة وقع على الارض ليجهش بالبكاء على الحظ السيء الذي تعطيه الحياة له التي جعلت طفل مسكين يتعذب يومياً بسبب والده وهذه الحاله التي بها حاليا سببها والده الذي أدا به الى الهاويه " أكرهكأمقتكاتمنىلكالموتلماذاأناأبنكواللعنهكرهتنفسيبسببكلماذااناكهذا ". . . .
