يوم تاني نضت ساعة 2 لقيت مودة تقرأ في قرآن مشيت توضيت وصليت وقريت شوية قرآن ماما كانت مقعمزه في صاله وتتفرج على تلفزيون بعدين... بعدين فات وقت لحد ما أذن عصر خشينا كوجينه وبدينا في تجهيزات سهريه قبل حتى لفطور...
عبير ناضت بعد عصر صلت ودارت ماسك وقعدت بجنب تلفزيون
ماما:خواتك لاهين في كوجينه وانتي دايره ماسك وقعده
عبير:ماما يوم بذات لاهيا ومش متلومنيش وامس طلعنا محضرتش مسلسل متاعي بنعاوده توا
ماما :ربي يهديك وخلاص
جتنا ماما للكوجينة....
ماما:نعونكم تبوا شي
مودة:لاله مقعدش هلبا ارتاحي ماما
اني:بي شنو نزين كيكه...
مودة:توا اني بنقولك بي شنو انتي ادرى في هل حاجات...
..رن جرس حوشنا فتحت باب
ولد صغير:نبي مودة شويه
اني:باهي دقيقه ..موده يبيك ولد صغير
مودة:اه باهي خشي كملي انتي بس
طلعتله موده وعطاته شن يبي بس شنو.....
كملنا اني مودة تجهيزات كلها وقعدت عبير تكمل في تجهيزاتها بعد مغرب طلع محمد ورجع جاب هديه
محمد:امي يوم نبيكم تخطبولي خولة
ماما:يوم بيسهروا عندنا حماواتها لي عبير
محمد:امي يوم ضروري تمشوا بالله
ماما:علاش لطف خليها مره تانيه خيرك مستعجل شن فيه
محمد فكر في كلام معتصم ومعرفش شن يقول قدامنا
محمد:خلاص غدوا امشوا
ماما:أن شاء الله خير ياوليدي
عبير:ايوا يا بسرعه ياخطوبه😂
محمد:😁😎
وبعدين حني بدلنا وماما دارت لبخور ....
مودة:هيا ومنوا بتجي خلود
عبير:هيا ومرت خوها قالت بتعرفنا عليها
ماما:كأنهم عطلوا وله
عبير:هذكا هوا خلاص بيوصلوا
اني:خيرك مدرتيش مكياج...عبير بكل
عبير:خلي نكمل ظوافري وبعدين بندير بلاشر بس
اني:بهي تمام....
رن باب......
فتحت اني وسلمت على خلود مفاجأة.......
كانت فوزيه الي تلاقيت معاها في مول هيا مرت خوها لي خلود وبتكون سلفت عبير
😮😲
سلمت عليها وكنت فرحانه هلبا بيهم وبي ولد فوزيه ....خشوا لصاله وسلموا على مودة وماما .....ماما كانت مصدومة لاكن بينت نفسها عاديه قدام خلود ....
في مربوعه كان قاعد محمد مع لؤي ويهدرزوا وطبعا عبير رغم انها كانت جاهزه مطلعتش ....بسرعه...
ماما طول وقت كانت تشوف لي فوزيه وكأنه وحده تعرفها من سنين ....ها اكيد هذي اختها ْ
جت عبير بعد ماكملت اخر تفاصيل اطلالتهاوبدت تقدم وقعمزت وهدرزت..
عبير:انتي من عيلة منو محكلاليش عليك لؤي
فوزيه:اني من عيلت ......
مودة:تشبه اسم عيلة ماما يمكن تشابه اسماءبس
اني:انتوا زوز خوات بس وله
فوزيه:لا حني ثلاثه بس وحده امها خذتها معاها للجزائر هكي بوي كان يحكينا
ماما💔💔💔😖
اني:يعني بوك توفى
فوزيه:ايه مرض هلبا وبعدين مات
اني:الله يرحمه ويغفرله
ماما ناضت من صاله وكل احداث تتعاود في راسها بوها مات وبدون ماتعرف ومتعرفش قداش سنه ليه متوفي ولا هو سامحها اولا
خلود:خيرها عمتي
مودة:لاغير شويه وتجي ....
محمد:ميار يا ميار
اني:نعم
محمد:قولي لي عبير لؤي يبيها
اني:باهي ..عبير اطلعي لي لؤي
عبير غطت شعرها وطلعت
محمد:شويه ونرجع ....
لؤي:ماشاء الله محلاك 😍نبي نعرف شن تاكلي بس
عبير:😊شن بناكل بلهي عليك
لؤي:جبتلك هدايا وأن شاء الله يعجبوك لاكن ماتلبسي شي لشارع
عبير:علاش لطف شن فيها
لؤي:ميجيش تلبسي اي حاجه نسيتي اسم بوي نسيتي منو اني
👇EbthaJ MAMAR
لؤي الي متعرفوشي عليه هو ميحبش غلط صح وكل شي يدير فيه تمام الا انه يحب مظاهر هلبا واهم شي عنده اسم عيلته ميحبش شي يطلع عليه
....لاكن عبير قدها وقدود
عبير:كان بتقعد تتفلفس على حاجات الي جبتهم خودهم معاك 😏
لؤي:مش قصدي ياعبير .....
كيف بتطلع خش محمد خيركم شن فيه
عبير:حول من قدامي
محمد:تعالي هني شن فيه يانسيب
لؤي:لاشي سوء تفاهم
عبير:حاجاتك خليهم عندك ومنبيش شي اني
لؤي:انتي فاهمه شي غلط
محمد:تتعاركوا على خاطر حاجات توا نلبسهم اني ونريحكم😂
عبير طلعت متعفلقه مقعدتش حتى معانا
محمد:رد بالك ره عبير زعلها واعر😁
لؤي:بلهي اعطيهملها وفهمهااني منبهاش تلبسه في شارع على خاطر مصلحتها
محمد:ولايهمك تم
لؤي:قول للمساوين هيا بنروحوا
تم.......
وهما طالعين لاكانت عبير موجوده لا ماما
في سيارة
فوزيه:حسيتهم محبونيش
خلود:علاش لطف
فوزيه:امها من لما بدينا نهدرزوا تشبحلي في شبحات غريبه
خلود:لاله امها طيبه وانتي يتهيألك
في حوشنا👇
محمد:ياعبير تعالي بسرعه
عبير:شن فيه قول
محمد:خودي حاجات وتحشمي نبي نعرف شن دارلك بس عادي كلامه
عبير وبدون مترد على محمد قعدت تشوف في حاجات وتضحك
عبير:تحسابني جديات بنزعل وفيه مكياج وإكسسوارات ماركات واني نحبهم وبدلة عيد مزال😁
محمد:خطيره انتي😂
عبير:وفوق هذا لاني زعلت بيجبلي هديه😎..ردبالك ديرهملك خوله حركات هذوا وتضحك عليك
محمد:لا بأذن الله عرفت كل تكتيكات😎
أنت تقرأ
ثأرنا في بيت عمي (روايات ليبية)
Misterio / Suspensoالاقارب عقارب هذا اكثر كلمة نعرفوها لاكن مستحيل يكون هذا منطق عمرهم ميكونوا عقارب الى في حال كان فيه حساسيات بين بعض او قلة ثقة بنفس ومرات يكون مجرد حسد وحقد تبنيه وتزيده ايام مهما كان وصار مستحيل حقد او حسد يوصل لدرجة ثأر وعند الاقرب الاقارب حاجات...
