مهما كانوا هناك ناس يريدون تفشيلك فعليك ان تكون دائما في مواجهتهم..
كن دائما صادقا مع الناس ..
ولا تجعلهم يستهانون بك .....
قصتي لهذه المرة ستكون عن الدكتورة لجين ..وكيف واجهت مصاعب الحياة وكيف واجهت الناس التي حاولت ان تطمح في تفشيلها ...ستعرض ادلت...
مصطفى: جنت اعمى بحبها بس هسه لا طلع مو كل شيء الحب ..عسبالي اذا حصلتها رح اكون سعيد بس ..بس الي اكتشفته انو اكثر شيء ينسعد بي الانسان لمن تكون صحته قوية ..
واني عهد عليه وهاي مقابيلكم كلكم رح اغير من نفسي بعد هاي التجربه الي ودتني للمهالك ..وكلت من المستحيل اطلع منها ولكن بفضل الله وفضل ست لجين نقذتني منها ...
اشكرج ست لجين لجين: لا العفو واجبي انو اساعد الناس ....بعدها ودعناهم و وصيت ام مصطفى ابد متقطع القرآن من بيتها ...
من طلعت من بيتهم عكس تماما من دخلت لبيتهم اول مره قبل اسبوع جان يقبض القلب ..وهسه لا صار يفتح النفس ....
رجعت للبيت و امي وابوي راحوا لبيتهم ورجعت عائلتي التمت من جديد.... ام مصطفى مقصرت ويايه بعد ما نقذت ابنها ....
نشرت قصه ابنها بالحي مالتهم وعلى مواقع التواصل الاجتماعي بحيث انشهرت بفضل الله و ام مصطفى ...
ونسوان الحي مالتهم كامن يراسلني والي افتهمته بعدين من ام مصطفى انو البيت الي اول مدخلت الحي مالتهم شفته كالتلي هذا البيت مال شيخ امجد ونسوانه ..
هذوله يشتغلون بأمور قراءة الكف والفنجان وعلم التاروت والتنجيم ..بس كل شيء مستفادت منهم غير الاحباط النفسي ..
لان كالولها ابنج يموت لان لعب بشغله مو شغلته وخلوا المرية تموت الف موته بعد هاي ..لذلك خابرتني لان اختها متابعتني وكلتلها عليه ..
وكالتلي من عرفت اهل المنطقه عليه وخصوصا اهل الحي بعد كاموا ميرحون لبيت الشيخ وتكول اخر مرة فايته مناك اصلان محد واكف كلها كاعده بيتها..
بس ياخذون فلوس من الناس وفوكاها جذب سوالفهم ورة كم شهر ...جنت كاعده بالبيت وحدي ومنتظره الجهال وابوهم يرجعون علمود نتغدى ..رن جرس الباب كمت فتحت الباب جان ساعي البريد مال محكمة كتله ..
لجين: نعم تفضلي
ساعي البريد: سلام عليكم اختي ..انتِ لجين ...
لجين: اي نعم تفضل اكو شيء
ساعي البريد: لا ماكو شيء بس جايج بلاغ من المحكمة اكو قضية منرفعة عليج ...
لجين: ياا قضيه مال شنو ؟؟؟
ساعي البريد: والله ما ادري اني عليه اوصلج البلاغ وبس ..في امان الله ..
