"هذا لا يعد فنًّا على الإطلاق! إنه أقرب لتلوث سمعيّ إن لم يكن من الأساس!"
"لا أرى أيّ أحاسيس داخل لوحاتك. إنها أشبه بمقبر فنية وحسية بحتة!"
"في اللحظة التي يراقب فيها شخص ما ما نقوم به، فإننا نُخصص بدلا لا إراديا لتلك العين، وليس هناك ما نفعله صادق. وجود جمهور، مع مراعاة الجمهور، يعني الهروب من الحقيقة.."
"إن كنتَ تعاني في التّعبير عن مشاعرك بالكلمات، دع لأناملك الحرية في الرقص مبدية ألوانك الدّاخلية.."
"لا يوجد في الأدب نظيرٌ حقيقيّ للعازف، يمكن للكاتب أن يقرأ أمام جمهور لكن هدف عملهم المنطقي إنتاج الصمت- القراءة الصامتة - والآن في حالة موسيقيٍّ عازف فإن فكرة الأداء بحدّ ذاته هو الهدف مما يفعله في الحياة"
.
.
.
.
رأيكم بالمقدمة؟
-جاناا🍥
أنت تقرأ
موسيقى عمياء
Romance"حِين أخْبرَتنِي أنّها قد وَجدَت في عيْنيَّ لوحَتهَا المفْقودَة، كنتُ قد أَقرَرتُ فِي دَاخِلي أنَّها سيمْفونيَّة روحِي المحبَّبة ..!" -لا أسمح بأي اقتباس أو سرقة. وأي تشابه في الأعمال ماهو إلا وليد الصدفة.