الباب فُتح بقوه "لماذا لم تستيقظي بعد؟ انها 6:10 !"
"ماذا؟" انا جلست انظر لنايل.
عينيه توسعت وعندها ادركت مع من انام.
رفعت يدي في دفاع "اتسطيع الشرح." انا هززت كتف هاري العاري لايقظه.
هاري جلس و تذمر. "نايل استمع..."
نايل سار الي جانب السرير.
"من الافضل لكم ان تتأكدو ان زين لا يعلم اي شئ عن هذا -هذا الاختلاط او باللعنه اي شئ كنتم تفعلوه."
فكي وقع. "نحن لم نفعل شئ!"
نايل اعطاني نظره سخريه."اوه بالتاكيد." هو قال بسخريه.
"اذا لماذا هاري بالبوكسر؟"
"انا انام بالبوكسر نايل." هاري رد.
انا نظرت لنايل. " انه خطأك علي كل حال!"
"كيف هذا خطأي ؟ هل انا من دفعكم للمضاجعه؟"
انا ربعت يدي علي صدري. "انت اقفلت الباب اللعين علينا ! اقل شئ كنت تستطيع فعله ان تتحقق اذا كنت تغلق الباب علي انا فقط ام لا." انا صحت
"اوه ، اسف."
"يجب عليك." انا تمتمت.
"ولماذا زين سيهتم حتي اذا كنت مع هاري ؟ انت مع آمبر؟"
هاري هز رائسه. "ابي.."
"لانكي مختلفه." نايل قاطعه. "زين اصبح يخشي عليكي (يحميكي) اكثر."
انا ضحكت. "وهذا لماذا هو لا يأتي ليراني ابداً ؟ هذا لماذا هو يبقيني حبيسه كحيوان لعين؟"
نايل هز رائسه و تنهد. "ابدلي ملابسك." هو قال ومع ذلك هو ترك الغرفه في صمت.
لم ادرك ان بعض الدموع تركت عيني حتي احسست بذراع هاري حولي.
"هيي ، آبي الامر علي ما يرام، ششش." هو قال بلطف. "لا تبكي."
وهنا بدأت شهقاتي تتعالي.
الوقت بدء يمر وانا مازلت علي السرير بين ذراعي هاري بينما يده تجري في شعري.
لم ادرك ان الكثير من الوقت مر حتي فُتح باب غرفتي بقوه مره اخري.
تعبير زين كان صعب ثم لين ثم صعب مره اخري.
"ابياجيل. هارولد."
انا رفضت النظر اليه ، انا لم افعل اي شئ خطأ و هو يكرهني ويتجنبني، انا لا اريد رؤيته.
هاري نظر الي زين يقابل نظرته الغاضبه.
"هارولد ، الفطور يُقدم الان. اذهب." هو أمر.
هاري تردد ولكنه يعلم ان عليه ان يطيع أوامر زين.
هو قام من علي السرير و ارتدي بنطاله و التيشرت وخرج بصمت.
عندما اغلق الباب خلفه زين سار الي جانب السرير ولكني رفضت ان انظر اليه ، و ضممت ارجلي الي صدري وحاولت ان اكتم شهقاتي.
أنت تقرأ
Laced ( مترجمه )
Fanfictionبعد مائه سنه في المستقبل, الفساد اصبح الغالبيه في الحكومه والحكومات. العالم الذي كان مره حر الان تسيطر عليه الحكومه - تسيطر عليه حفنه من المتملكين. متملكين مثل زين. و البقيه عبيد فقط. لا يوجد لا بين الطبقه الوسطي. او حتي طبقه الاثرياء أو كنت ملزما...