حلقة 19

99 5 5
                                    

حلقة 19 :
فتحت لمار الغرفة انصدمت لقات ادهم الداخل في يدو سكين  صغيرة يلعب بيه تشبه لي عند البومة مي هادا لونو اسود خافت و بدات ترجف لاه قالها جي هنا ابري لقاتو هنا اسئلة بزاف في راسها فطنها صوتو من سرحتها
-تفضلي ريان و اغلقي الباب مانيش حاب الناس تسمع
-وش تسمع بوس وشمن صوت تقصد
--نقصد اهاتك من اللذة لي رايح نخليك تحسي بيها
ناض بسرعة جبدها و غلق الباب من وراها حصرها مع الباب و لصق فيها
-ولا حابتهم يسمعوك كي تبداي تعيطي
ضحكت بدلال مستمتعة بالاحساس تاع يدو لي تلعب خصلات شعرها و رقبتها
-راح تخليني نعيط لهادي الدرجة
عض شفايفو  ضحك قرب شفايفو من اذنها تنفس نفس عميق خلاها ترجف من الاحساس
-نخليك تعيطي للدرجة ممكن يسمعوك من الجهة الاخرى تاع الفيلا
جبداتو من سروالو ليها حست بتاعو تقيس فيها تلذذت من الشعور
-و هنا ميسمعوناش
-تخافيش روحي غرفة عازلة للصوت تقدري تعيطي كيما تحبي واحد ميسمعك
-قابلة سيد ادهم خليني نعيط من الرغبة
ضحك ضحكة شر راح فتحلها الشوميز لي كانت لابستها و بدا يتحسس في صدرها من فوق الستيان و الايد الاخرة يتحسس في مؤخرتها و هي زيد تتحكك فيه كلما لمسها و زيد تلسق فيه كثر باسها من رقبتها شغل فيها الرغبة معادتش تشوف قدامها اما ادهم كان يقارن في جسمها و جسم لمار معجبوش هادا جسم لمار احسن كان يلمس فيها مي يتخايل في جسم لمار بين عينيه
-اه ادهم راك تعذب فيا هكدا
جات تبوسو من شفايفو منعها
-نو مزال الحال لازم نطيبك على نار هادية قبل
ضحكت بدلا بعدت شوي الوراء نزعت الجيب (jupe) و كملت الشوميز و قربت ليه اما هو كانت نارو شاعلة ماشي منها من جسم لمار لي مزال يخمم فيه و يتذكر فيه الان بدات تفتحلو في الشوميز جبدها ليه هزها حطها فوق السرير بحركة سريعة هز السكين و خباه عندو طلع فوقها و بدا مرحلة التعذيب كانت غير تأه و تعيط من اللذة مي هو ستغل الفرصة و بدا يسأل فيها
-لاه بعثاتك البومة قولي لا نحبس
-اه لا اه لا ارجوك كمل راك قاتلني بحلاوتك
-قتلك قولي لا نحبس
-صاي صاي بعثتني نتجسس عليك و نجيبلها اخبارك و نطيحك فيا باه ابري نتحكو فيك كيما تحب
-ممممن مليحة لازم نكافأك
باسه بوسة تفنن فيها طيرلها مخها
-مليح قبيل سمعتك تهدري مع البومة على واش
-بنتها بنتها اه بنتها راك حاجزها هنا عند الطفلة لي تعالج في ابوك اه اه
بعد عليها بسرعة  بقا يخزر فيها مندهش يعني طاح في بنت البومة بذات مليح تبسم تبسيمت شر و خزر في ريان لي كانت كلها عريانة تخزر فيه و جامدة كي تفكرت بلي قالت كلشي
-بوس انا
مجات تكمل كلامها جبد السكين بسرعة عقبو على رقبتها و ذبحها من الوريد للوريد ناض مسح يديه من الدم و غسل سكين تاعو نادى الحراس
-نضفو المكان كي العادة و راسها اقطعوه و ابعثوه في صندوق مزين و معدول هدية مني للبومة ازربو
خرج من الغرفة متوجه لغرفة لمار دخل بلاما يدق لقاها خرجت من الدوش لافة غير فوطة عليها هادي 2 مرة يشوفها هكدا مي هادي المرة مختلف عن الاولى هادي المرة هو متشهي يعوظ يلمس هاداك الجسم و يزيد يغرق فيه اكثر مي تحكم في روحو لازم يزيد هدية للبومة و هادي الهدية هي لمار
هي كي شافتو جمدن في بلاصتها ماشي حابة يعاود يلمسها مي جسمها خايفة زيد تستسلم اما هو قرب بسرعة ليها حصرها مع الحيط جبدها من وسطها ليه رجفت كاملة من احساس لي حساستو حاسة تاعو واقف صاروخ يلمس في تاعها فشلت من الاحساس مقدرتش توقف مليح حس عليها هزها من مؤخرتها و  حط سيقانها حول وسطو و زاد لسقها في الحيط هادي المرةخرجت منها اه صغير كي زادت حست مليح بتاعو حاكمة الفوطة بيدها خايفة لاتوقع و دز فيه باه يحطها و يبعد عليها اما هو بعدلها ايدها و نزع الفوطة و تفتن بجسمها كان متحوف على لخر مافيهش عيب واحد بيدو الخرى بدا يتحسس في صدرها و هي دز فيه باه يبعد
-سيبني يا **** سيبني لا ****
-اصلن راني **** انا اذا حبيتي تشاركي معنديش مشكل انا كون نحب نعملها نخليك ترضاي مي كي تفطني راح تندمي
اندهشت من ثقة في نفسو يعني لهاذي الدرجة قادر يقنعهاتسلم روحها لمساتو اما هو جبد هاتفو و صور فيديو و هو يلمس فيها و يبوس فيها و هي تفراع فيه و دز و تسب و تبكي كي انهى بعد عليها و نارو مزالت مطفاتش رمالها الفوطة تغطي روحها بسك اذا زادشاف المنظر قادر يغتصبها عادي
-تهبلي روحي مزلت مطفيتش ناري مي يجي نهار نطفيها و **** نخليك تعيطي باسمي
لفت روحها مليح و دموعها يسيلو
-في احلامك يا **** اني نستسلملك
ضحك و خرج خلاها راح للبيروه لقا الحراس حطو الصندوق فتحو شاف راس ريان فيه ضحك و حكم بروش و لزق فلاش ديسك في شعرها كتبلها ورقة من ادهم دوبل كادو تالمون نحبك عيط للحراس قالهوم يسلمو الهدية ابري نادا في الهاتف لاحدي **** تاع الليل يطفي نار لي شعلتها فيه لمار
كانت البومة في البيرو تستنى ريان تعيطلها حتى لحقها صندوق كبير اندهشت
-شكون بعثو
-مقالوش شكون بوس
-معليش اخرج
فتحت الصندوق خلعت كي شافت راس ريان من الخلعة رمات الصندوق من فوق البيرو  صرخت طار الفلاش ديسك و الملاحظة هزتهم و قرات الملاحظة و هي ترجف جامي حطت ادهم قادر يعمل هكدا ركبت الفلاش ديسك في الكوميوتر كان فيديو ليه هو و ريان يمارسو في **** و كيفاه خلاها تقول كلشي و ابري كي ذبحها غمضت عينيها من المشهد المقزز ابري سمعت صوت طفلة تبكي فتحت عينيها و كانت الصدمة
تنساوش اللايك ❤

حلقة 19 :فتحت لمار الغرفة انصدمت لقات ادهم الداخل في يدو سكين  صغيرة يلعب بيه تشبه لي عند البومة مي هادا لونو اسود خافت و بدات ترجف لاه قالها جي هنا ابري لقاتو هنا اسئلة بزاف في راسها فطنها صوتو من سرحتها -تفضلي ريان و اغلقي الباب مانيش حاب الناس ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

سكين لي صرات بسبتو المجزرة

لمارحيث تعيش القصص. اكتشف الآن