أّلَبِأّرتّ أّلََّسابِعٌ عٌشٍر

217 16 8
                                    

تّذّګيِّر

سرت قشعريرة باردة لاوصالها ما ان رأت من كان خلفه...
.
.
.
.
.
هذا انت؟!

هل هاكذا تتحدثين مع عمك يافتات؟
اتيت لارا اذا كان مايكل يعتني بكي ويبدو انه يفعل
اجاب بينما يرى اثار دموعها. المتبقية على وجنتيها

اقترب ليهمس باذنها
اطوق لرأيتك تتلوين الماً تحتي

ودع مايكل الذي اشمأذ من معانقته ليخرج ويعود ادراجه بعد ان نطق

غدا غشائكم بقصري المتواضع انت وعاهرتك
خرج ليبقى كلاهما ينظران الى بعضهما بصدمة
لحظات ليدركا الامر ويصرخا بنفس الوقت
اججللل

الخطوة الاولى تمت ياله من غبي قاد نفسه بأرجله للتهلكة بدأت اشفق عليه من الان

حقااً

بطبع لا فل يتعفن بالجحيم،سانتقم لامي واختي  قريبا سافعل
بينما هي لاتزال تفكر هناك من تسلل خفية الى ثلاجة ويسرع في تناول ما اعده بينما تعمد اغلاقها بأصدار صوت قوي لتهرع اليه الاخرى مع الكثير والكثير من الشتائم

استيقظت بانزعاج  على اثر من يداعب وجهها ويقبله من حين لاخر
ولاتنكر انها شعرت بألم محبب اسفل معدتها

ماذا تفعل ايها المزعج؟ اريد النوم

لا هيا استحمي وارتدي ملابسك سنتناول الطعام ونخرج هناك مفاجئة لكِ

حقا! ماهي؟

ولما سميت بمفاجئة اذا ؟

لعين احمق

هل قلتي شيئاً صغيرتي

لا.  اجل ساستحم وداعا

استقامت مسرعة لتشرع بتنفيز ما قاله لم يمر الكثير من الوقت ليدلف اي سيارته ويبدأ بالقيادة

اذا الى اين سنذهب؟

انها مفاجئة للمرة السابعة

همم حسنا هل هوا مكان جميل؟

كفي عن الاسئلة قبل تغير رأي وعندها ستعودين للمنزل حسنا
صمتت الاخرى ولم تجيب فبحق الجحيم تكره التواجد بالمنزل انه ممل

بعد وقت ليس بطويل من القيادة اوقف السيارة قرب احد الارصفة

ليخرج من احد جيوب سترته قطعة قماش ويضعها على عينيها باحكام مانعها من الرأية

صـ❣ـہغـ❣ـہيرتـ❣ـہيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن