تّذّګيِّر أّلَبِأّرتّ أّلََّسأّبِقِ
اما الاخر فشعر بشعور مختلف لم يسبق له ان شارك احد سريره او منزله او طعامه انه يبقى دائما معزولا لايحبذ الاختلاطات الكثيرة
..
.
.
.استيقظت فِّيِّ اليوم التالي لتجدنِفَِّّسهِأّ وحدها بالسرير
اسرعتّ لترتدي ملابسها وتخرج لتناول فطورها الذي اعده
ان طعامه شهي فعلا ثّمَ اوصلها كما جرت العادة وذهب لعمله
.
.
.
.
.مرت سنتان عليهما
وهي اليوم تكمل عامها الخامس عشر
انها بالفعل بدأت تحبه فكيف لا وهو الوحيد الذي اعتنى بها
ولم يخطئ بحقها يوما ولم يسمح لاحد بإيذائها حتى عندما يتنمر عليها احد في المدرسة يذهب وينتقم لصغيرته
انه يشعر بانه والدها او اخيها وهي مسؤوليته
حسنا في مكان ما وتحديدا فندق لانغوان حيث يعمل مايكل كان يقوم بعمله على اتم وجه
لتاتيه تلك الزبونة مجددا هي تحاول التقرب منه منذ اكثر من ثلاثة اسابيع
لكنه لم يفكر بها فلا يظن انه معجبا بها. طلبت منه التكلم لذا بعد انتهائهِ عمله' جلسا معا في احد المقاهي القريبة
تكلما كثيرا وتناولا الطعام لتطلب مواعدته
فمع استمرار والدته بالضغط عليه وادعائها المرض لكي يتزوج لكنه يرفض حتى التقرب من الفتيات
لكن الى متى؟ لقد اصبح الان بعمر التاسع والعشرين فلا يجب عليه ان يماطل اكثر
ووجدها لطيفة وجميلة ليقبل مواعدتها، فرحت كثيرا بهذا الخبر
تذكر صغيرته ليعتذر منها ويذهب بسرعة
اما عند أّلَيَِّّس فقد كانت تتضور جوعا
والاسوء قلقها فلم يسبق له التاخر هكذا ولا ليوم واحد
جلست تنتظره ومخيلتها ترسم ابشع الامور داخل عقلها
لياتي اخيرا ،وما ان دخل لترتمي باحضانه لكن هذه المرة هناك امر غريب هِناك دخيلة، شمت رائحتها
.اين كنت ؟...
.بصراحة لن تصدقي كنت في موعد
أنت تقرأ
صـ❣ـہغـ❣ـہيرتـ❣ـہي
רומנטיקהمَأّذّأّ لَوِ أَّّستّيِّقِظّتّ مَنِ أّحٌلَأّمَګ أّلَوِردِيِّةّ لَتّجِدِ أّلَوِأّقِعٌ أّلَمَأّلَمَ يِّحٌيِّطّ بِګ هِلَ َّستّګتّفّيِّ بِرضّوِخَ وَِّستَّّستَّّسلَمَ لَقِدِرګ أّمََّ َّست...