العودة للحاضر :
_______________________________________
بعدما احمد رجع بنتو مازادش ڨاع داها تشوف يمات و بابات امال ، كان حابسها في الدار ، واحد مازاد شافها غير الناس يسمعو حسها منينداك تبكي ، امال قبل ماترفع دعوى على احمد سبق هو و طلقها ، و هي بقات دايمن تحاول تلقا طريقة باش ترجع بيها بنتها بصح بدون جدوى .
امال ولات تخدم في مستشفى عمومي و كي خبات شوية دراهم فتحت cabinet ، ولات تخدم عند روحها و خرجت كرات و عاشت هي و بنتها وحدهم .
زاد جاز الوقت ، امال تعرفت على واحد كان زميلها في العمل ، حباتو و حبها و تزوجو و كان داير صفية كيما بنتو تاع الصح ، لكن امال jamais مانسات بنتها ، حياتها كامل و هي تحوس تلقا كيفاش جيبها عندها و حتى راجلها ( اسمو رضا ) قبل يعاونها و لهدا دارو راجل يعس دار احمد و يشوف الا صفاء راهي تبان ، الا راهي تخرج ولا لالا باش كي تكون فرصة يقدرو يجيبوها .
______________________________________اليوم صفاء و صفية ولا في عمرهم 16 سنة ، صفية كانت عايشة كيما بنات الوقت ، كانت تقرا ، تخرج عندها صحاباتها و الاهم عندها ام و زوج امها لي يعتبر كيما باباها . اما صفاء مسكينة ، كانت محرومة من كلش ، جامي قرات و جامي خرجت من الدار ، ماكانت تعرف حتى واحد غير باباها و جدتها ( ام باباها ) و هادو كانو دايرين فيها الشر ، باباها كان دايمن يضربها و يقوللها كي نشوفك نتفكر يماك ، هي كانت من جيهة كارهة و حاقدة على يماها علاخاطر خلاتها صغيرة عند وحش ماشي اب و علاخاطر فرقتها من اختها التوام ، و من جيهة كانت حابة تشوفها و حابة تشوف ختها كي كبرت و حابة تحس بحنان الام ، كانت صفاء دايمن داية bracelet لي مدتهولها يماها و جامي نحاتو من يدها ...
أنت تقرأ
انا و اختي
Romanceحكاية مقتبسة من الواقع تحكي على اختين فرقتهم الدنيا كي كانو صغار لكن يعاودو يجتامعو ، اصل الحكاية حقيقي و فيه شوية اضافات