البارت السابق
منه : لا تقلق فأنا أعلم انك لست القاتل
منه : أنا فقط سوف ابيدك كالأخرين فهذه مهمتي
.
.
.كانت هذه الكلمة كافيه بأن تجعل تاي يتسائل
هل هي القاتله ؟
هي من قتلت جيمين ؟
كانت هذه الأسئله توقد النار في قلب تاي
استقام تاي وقال
تاي : سوف تندمين و بشده ( بغضب )
منه : أوه حقا ؟! ، انت لن تستطيع فعل شيء وهذا هو الشيء الذي يجعلني أتركك الأن ( بإبتسامه مستفزة )
خرج تاي قبل أن يفقد أعصابه ويقتلها
لقد كان على وشك حدوث هذا
خرج تاي و هو لا يتحمل بعد الأن
حتى عندما قابله شوقا
شوقا : تاي ، ماذا حدث ؟
هو فقط تجاهله واكمل طريقه
استغرب شوقا لكنه لم يريد ان يزعجه
بينما كان سوهو يختفي في الأرجاء بحثًا عن أي أدلة لينتقم
بينما في مكان أخر أحد لا يستطيع النوم هو فقط يفكر بالقضية
نور : عقلي لا تخذلني ارجوك ( وهي تمسك به من شدة الصداع الذي اجتاحها )
تذكرت نور شيئا
لقد كانت ابرار هي اول من وجدت جيمين و جوري
هل هي صدفه ؟
هذا ما سألته نور لنفسها
ولكنها لا تؤمن بالصدف
ابتسمت بخفه لأنها الان وصلت لأحد الخيوط
ولكنها تعلم انها ليست الوحيده بالفعمل المتنقن يحتاج على الاقل لإثنين
و لكن هي نتتظر وقع الأخر
في تؤمن بأنه القائد
وما أبرار إلا تابعه
نور : أوه يا رأسي ( وقد زاد الصداع )
أنت تقرأ
المريض رقم ١٤٠٠ { مكتمله }
Mystery / Thrillerلقد جاء جاء ليدمر حياتهم .... انه هو ، انه هو من لقب نفسه بعاشق الجحيم ~ قصه تحكي مأساة مستشفى عند دخول ٨ مرضى جدد هل سيتم إنقاذ أحدهم ، ام سينتهي بهم المطاف في المستشفى ~~ قصه نظيفه خاليه من اي قلة الأدب 🙂