في البارت السابق
اقارب منها نامجون يبطئ
وهي مع كل خطوة تبتعد و ترتعش أكثر وأكثر
نامجون : لا تقلقي كل ما اصبحتي مطيعه كل ما ابتعدتي كل البعد عن ما تتوقعي أنه سوف يحدث لكي ، و إذا لم تكوني مطيعه فأنتي الأن عرفت ماذا سوف يحدث لكي
نامجون : ها ما هو رأيك ؟ هل تساعديني ؟
ابرار : نعم ( بصوت مهتز )
نامجون : جيد
*
*
*
*
*
في المستشفىكان شوقا يكلم جيمين منذ نصف ساعة ولكن لاحظ ان جيمين لم يتحدث ابدا
شوقا : جيمين ؟
نظر له جيمين دليل على استماعه
شوقا : لما لا تتحدث ؟ ( بنظرة مستغربه )
جيمين : ل.ل.ا.ا. ت.قل.ق انا بخ.ي.ي.ر ( لا تقلق انا بخير )
شوقا : هل أنت تمزج ؟ ( بغضب )
شوقا : انت بلكاد تستطيع الكلام من فعل هذا
جيمين : لقد أكلت طبقا حرا جدا لدرجه ان لساني لم يعد يستطيع الكلام لذلك انا محرج من قول هذا فلم أرد أن أخبرك ( بنبرة مهتزة و تقطيع )
لقد يصدقه شوقا و بقي يكلم حديثه بينما عاد جيمين الي شروده
عند جاكسون و جهاد
هل حقا هناك شخص كجاكسون هذا ، هل هو لا يمل من رفض جهاد له؟
ظل جاكسون يكلم جهاد أغلب الوقت عن حفلة البارح لدرجة انها تمام انها لم تحضر
جهاد : يكفيي ( بصراخ )
جهاد : نعم لقد رقصنا معا أمس ، نعم لقد تكلمنا بالأمس ، اعلم اني جميله ، و لا أنا لست من الملائكه ، و أخيرا نحن في مستشفى و لا اريدك ان تكرر أي من هذه الأسئله مجددا حسنا ( تنهيده قويه )
نظر جاكسون لها بتعجب فهي عندما منعته من تكرار هذه الأسئله فهي تقريبا منعته من الكلام فهو لم يقل أي شيء غير اعادة الأسئله
فجأه ضحك جاكسون
جاكسون : واو انت حقا خارقه لقد اجبتي بسرعه ( بضحك )

أنت تقرأ
المريض رقم ١٤٠٠ { مكتمله }
غموض / إثارةلقد جاء جاء ليدمر حياتهم .... انه هو ، انه هو من لقب نفسه بعاشق الجحيم ~ قصه تحكي مأساة مستشفى عند دخول ٨ مرضى جدد هل سيتم إنقاذ أحدهم ، ام سينتهي بهم المطاف في المستشفى ~~ قصه نظيفه خاليه من اي قلة الأدب 🙂