البارت السابق
كان جيمين يتحدث مع نامجون عندما رأى علا تلوح لشوقا و شوقا يلوح لها بإبتسامه
كان سيكمل حديثه لولا أنه رأى الوحه التي على كتف علا
اتسعت عين جيمين و بدأ بالركض نحوها
.
.
.
.
.
.رأت حبيبه جيمين وهو يركض نحوهم
إرتعبت حبيبه قليلا خوفا عليه من علاحبيبه : علا أظن أن هذا الرجل قادم إلينا
عندما نظرت علا نحو القادم
علا : انا كنت اريد التحدث معه لا تقلقي لن يحدث شيء ، فقط ثقي بي
شوقا : مرحبا علا كيف حالك ؟ ، ومن تلك التي معك ؟ ( بإبتسامه )
شوقا : تشرفت بمعرفتك ( بإبتسامه )
حبيبه : وانا أيضا ( بإبتسامه )
قامت علا بإخبار شوقا في أذنه بحيث لا تسمع حبيبه : شوقا أريدك أن تلهي حبيبه قليلا حتى أتحدث مع صديقك حسنا ؟
أوأم لها شوقا
استغرب حبيبه من ما حدث
شوقا : حبيبه أريدك أن أريكي شيئا قد أوصتني علا من قليل ان أوريكي إياه
بعد أن إعتقدت حبيبه أن هذا ما كانا يتحدثان عنه ، قامت حبيبه بالموافقه
عند وصول جيمين لها
جيمين : علا صحيح ؟
علا : نعم ؟
جيمين : اريد اسألك سؤالا
علا : وما هو ؟
جيمين : ما هو اسم عائلتك ، أين كنتي تعيشين و انتي صغيرة ؟ ، هل كان لديك أخ وانتي صغيرة ؟
علا : انتظر انتظر لما كل هذا ولما علي أن أخبرك ؟
قام جيمين بإمساك يدها لكي يرى الوحمه على يدها
علا : هاي انت ابتعد عني ، هل جننت هااا ؟ ( بصراخ )
علا : ماذا تظن نفسك فاعل !!
جيمين : لا أنتي لا تفهمين ، انا فقط اتفقد من الوحمه التي على كتفك
علا نظرت على كتفها وعندما وجدت الوحمه استغرب في لم تلحظها
أنت تقرأ
المريض رقم ١٤٠٠ { مكتمله }
Mystery / Thrillerلقد جاء جاء ليدمر حياتهم .... انه هو ، انه هو من لقب نفسه بعاشق الجحيم ~ قصه تحكي مأساة مستشفى عند دخول ٨ مرضى جدد هل سيتم إنقاذ أحدهم ، ام سينتهي بهم المطاف في المستشفى ~~ قصه نظيفه خاليه من اي قلة الأدب 🙂