السفر لعالم الانمي 😉💖💖

الخروج من صدمتي !!

 الدخول اليها

لكنه يجد (هاشيراما) يقرأ كتابأ و يبدو بان ذلك الكتاب مهم جدا فينظر (هاشيراما ) الى (توبيراما) و يقول الم تنم بعد فالوقت تأخر بالفعل فيقوم (توبيراما) بالجلوس على الارض و يقول اريد مناقشتك فى موضوع مهم يا اخى ان كنت متفرغأ فيقوم (هاشيراما) بترك الكتاب الذى فى يده و يقول انا فقط ابحث عن علاج لمرض غريب اذا ما ذلك الموضوع الذى أردت مناقشتى فيه فيقول (توبيراما) كيف يمكن اخراج احدهم من صدمه قد تعرض لها فيتعجب (هاشيراما) و يقول و ما سبب هذا السؤال المفاجا فينهض (توبيراما) و يقول اذا لم تخبرنى فلا بأس فيضحك (هاشيراما) و يقول لدى فضول كبير لمعرفة ما الذى يضايقك هكذا لكنى ساخبرك هناك طريقتان لمعالجة من يصاب بصدمه بسبب شئ ما الطريقة الاولي هي ان يقوم من تسبب بالصدمه لذلك الشخص بالترفيه عنه او الاعتناء به فهذا سيجعل روبطهم تصبح اكبر و سينسي من تعرض للصدمه سبب الصدمه من الاساس فيصمت (توبيراما) ثم يتحدث قائلا و ماذا عن الطريقة الاخرى فيبتسم (هاشيراما) و يقول الطريقة الاخرى هي ان تقوم بفعل ما قمت بفعله و سبب ذلك تلك الصدمه بمعنى اخر محاربة الصدمه بصدمه مماثلة فينهض (توبيراما) و يقول ساذهب للنوم فلدى مهام لانجازها غدا و يقوم بالخروج من غرفة (هاشيراما) و الذهاب الى غرفته و عندما قام بالدخول الى غرفته قام بخلع قناعه و وضعه على طاوله و بدا فى نزع ملابسه و النوم نصف عارى و عندما حل الصباح استيقظ (توبيراما) من النوم و اول شئ يفكر به كان بشأن (رينا) و اى طريقة سيفعلها حتى يجعلها تتخطى تلك الصدمه و عندها قرر ان يقوم بفعل الطريقتان حتى يضمن خروج (رينا) من تلك الصدمه و فى ذلك الوقت كانت (رينا) ما تزال نائمة فى فراشها و لاتريد مغادرته فتقوم (هانا) بالدخول الى غرفة (رينا) و هي تقول لقد اعدت الافطار فتقول (رينا) لا اريد تناول شئ فانا لا اشعر بالجوع فتقوم (هانا) بامساك يد (رينا) و هي تقول بربك انتى لم تتناولي اى شئ منذ ان عدتى كيف لكى ان لا تشعرى بالجوع فتقول (رينا) لا تقلقي عندما اشعر بالجوع سوف اذهب لتناول الطعام لكنى الان اريد النوم لذا ليله سعيده و تقوم بالالتفات و النظر بعيد عن (هانا) فتقوم (هانا) بالخروج من الغرفة و هي تقول من الافضل لكى تناول الطعام او انى ساقوم باطعامك بنفسي رغمأ عنكي و تقوم باقفال الباب فتبدأ (رينا) بالبكاء و تقول شكرا لكى (هانا) و فى ذلك الوقت كانت (هانا) تقوم بالنزول على السلالم و الذهاب الى طاوله الطعام والجلوس و تمسك الملعقة لكنها تنظر الى المقعد الذى تجلس عليه (رينا) دائما فتقوم بضرب الطاوله و تقول سحقا ماذا سافعل فتجد احد ما يقوم بدق الباب فتنهض و تذهب لترى من هناك فتجد (هاشيراما) فتقول (هانا) ما الذى اتى بالامير المنقذ الى هنا فيبتسم (هاشيراما) و يقول اتيت الى هنا لرؤية (رينا) بالمناسبه اين هي فتقوم (هانا) بوضع يدها امام الباب و تقول لن ادعك تدخل فيتفاجا (هاشيراما) و يقول لماذا لا استطيع الدخول فقد اعتدت ان اتى الى هنا منذ ان قمتى باخذ (رينا) فما المشكلة فتقوم (هانا) بابعاد يدها و تقول اريد ان احدثك فى موضوع ما لذا لا تغضب فيقول (هاشيراما) ماذا هناك خالتى فتقول (هانا) ان (رينا) ليست بخير فهي لا تريد تناول الطعام و تراودها الكوابيس كثيرأ مؤخرأ انا لا اعرف ماذا افعل فيقوم (هاشيراما) بوضع يده على كتف (هانا) و يقول لا تقلقي سوف تعود كما كانت و يقوم بالصعود على السلالم الى ان اصبح امام غرفة (رينا) و يدق الباب و يدخل فتضحك (رينا) و تقول (هانا) اتعتقدين بانى ساعود لطبيعتى المعتاده قريبأ ام لا فلقد ثأمت من البكاء لكنى لا استطيع التوقف مهما حاولت و تقوم بالبكاء فيقوم (هاشيراما) بالسير فى اتجاه (رينا) و وضع يده على وجهها و يقول انظري الى عيناكى الجملتان اصبحت حمراء فتقوم (رينا) بالنهوض مسرعه و تقوم منذ متى و انت هنا فيبتسم (هاشيراما) و يقول منذ البداية فيصبح وجه (رينا) احمرأ و تقول ان اتيت كان عليك ان تخبرنى بانه انت فقد اقول اشياء لا اريدك ان تعلمها مثلا لا اريدك ان تعرف بانى ابكى فيضحك (هاشيراما) و يقول حتى و اذا لم تخبريني فعيناك متورمه و حمراء اللون لذا سيكون من السهل معرفة ذلك فتبتسم (رينا) و تقول و اذا ما الذى اتى بك الى هنا اليوم فيضحك (هاشيراما) و يقول اتيت الى هنا لاجعلك تبتسمين مجددا لذا فالتنهضي و يقوم بامساك يدا (رينا) و سحبها حتى قامت بالوقوف و يقول ما رأيك ان نذهب فى جوله داخل القرية اليوم فتضحك (رينا) و تقول هذه بالتأكيد مزحه فانت لم تسمح لي يوما بالذهاب الى القرية فيبتسم (هاشيراما) و يقوم بسحب (رينا) من يدها والنزول من على السلالم و يقول خالتى سنذهب قليلا الى الخارج فتقول (هانا) الى اين فيبتسم (هاشيراما) و يقول لن اخبرك الان و يقوم بالركض الى خارج المنزل و هو ممسك بيد (رينا) و عندما قاموا بالوصول الى القرية قام (هاشيراما) باخذ (رينا) الى المطعم الاكثر شهره فى القرية و هو يقول حسنا دعينا اولا نتناول الطعام فتقوم (رينا) بسحب (هاشيراما) للخلف و هي تقول لا لست جائعه فالنعود الى (هانا) فيقوم (هاشيراما) بالالتفات الى (رينا) و يقول انتى لم تتناولي شئ منذ يومان فكيف لكى ان تكونى لستى جائعة فتبتسم (رينا) و تقول ان تناولنا الطعام فلما لا نتناوله مع (هانا) فيتفاجا (هاشيراما) و يقول لكنك لم تريدي تناول اى شئ مع خالتى فلما قمتى بتغيير رأيك فجاه فتقوم (رينا) بترك يد (هاشيراما) و تقول انت تحاول جاهدأ اخراجى من عزلتى تلك اليس كذلك لذا يجب على ان لا اضيع مجهودك انت و (هانا) و فكرت فى تناول الطعام نحن الثلاثة سيكون رأئع فيحمر وجه (هاشيراما) خجلا و يقوم بامساك يد (رينا) و يقول اذا لنذهب الى خالتى و يقومون بالسير فى اتجاه منزل (هانا) و عندما وصلو اليه قام (هاشيراما) بدق الباب فتقوم (هانا) بفتح الباب لتجد بانهما عادا اسرع مما توقعت فتبتسم (هانا) و تقول لماذا عدتما سريعأ هكذا فتقوم (رينا) بالركض فى اتجاه (هانا) و تعانقها و هي تقول اشعر بالجوع فتبتسم (هانا ) و تقوم بوضع يدها على رأس (رينا) و هي تنظر الى (هاشيراما) فيبتسم (هاشيراما) و يقول دعونا ندخل الان و يقومون بالدخول الى المنزل و الجلوس على طاوله الطعام فتقوم (هانا) باحضار الطعام اليهم فيبدا كل من (هاشيراما) و (رينا) بتناول الطعام و عندما انتهت (رينا) من تناول الطعام قامت بترك الطاوله و الخروج من المنزل و الذهاب الى الحديقة الخلفيه لمنزل (هانا) و الجلوس بها و النظر الى السماء و هي تفكر و تقول لقد مرت بالفعل الكثير من السنوات فيقول (هاشيراما) على ماذا فتبتسم (رينا) و تقول منذ اخر مره رأيت بها (مادرا) اتسأل ما الذى يفعله الان بالمناسبة انت تراه كثيرأ اليس كذلك