انا احبك !!

924 60 2
                                    


فتتفاجا (رينا) و تقوم بالصراخ قائلا لا تلمسنى ... فالتدعنى ارضأ فيتفاجا (هاشيراما) و يقوم بترك (رينا) فتبدا (رينا) بالبكاء و الرجوع للخلف فيتظر (هاشيراما) الى يده ليجدها مليئة بالدماء فيقوم بالنظر الى (رينا) و السير فى اتجاهها و معانقتها فتتفاجا (رينا) و تقول فالتبتعد ...لا اريدك ان ترانى فى مثل هذه الحاله فيتفاجا (هاشيراما) لكنه يبتسم و يقول و لما لا اراكى فتقوم (رينا) هي ايضا بوضع يدها حول (هاشيراما) و معانقته و هي تقول لان الامر محرج فيقوم (هاشيراما) بترك (رينا) و حملها فتتفاجا (رينا) و تقول ما الذى تفعله فالتدعنى ... لا تقترب منى و انا فى تلك الحاله فيسير (هاشيراما) فى اتجاه غرفة (رينا) و الدخول اليها و وضع (رينا) فى الفراش و النوم بجانبها و معانقتها فتبكى (رينا) و تقوم بمعانقة (هاشيراما) و هي تقول لا يجب عليك الاقتراب منى فيقوم (هاشيراما) بمعانقة (رينا) بقوه و هو يقول ذلك مؤلم اليس كذلك فتقوم (رينا) باغماض عيناها و هي تقول نعم... انه مؤلم ...انه مؤلم جدأ و تغط فى نوم عميق و بعد نصف ساعه عادت (هانا) الى المنزل و قامت بالصعود الى غرفة (رينا) حتى تطمئن عليها و عندما قامت بالدخول الى الغرفة وجدت (هاشيراما) مستيقظ و (رينا) نائمة و هي تعانقة فتضع (هانا) يدها على وجهها و هي تقول يا الهي ... كيف تتطور الامور هكذا كل مرة فيصبح وجه (هاشيراما) احمر اللون و يقوم بالنهوض من الفراش و هو يقول ماذا فعلتى فى ذلك الموضوع فتضحك (هانا) و تقول اولا دعنى اقوم بتنظيف ملابسك فيتفاجا (هاشيراما) و يقوم بالنظر الى ملابسه ليجدها مليئة بالدماء فتقوم (هانا) بالسير فى اتجاه (هاشيراما) و امساك يده و سحبه الى خارج غرفة (رينا) نزولا الى الطابق السفلي و هي تقول حسنا فالتنزع ملابسك فيتفاجا (هاشيراما) و يقول ماذا ...انزع ملابسي ..هنا فتبتسم (هانا) و هي تقول هل انت تشعر بالاحراج ... لطالما قمت بالاعتناك بك و معاملتك كابن لي ... و قد رأيتك الكثير من المرات بدون ملابس ... لكنى اقدر خجلك هذا فانت لا تريد ان تجعل احد يراك بدون ملابس عدى (رينا) اليس كذلك لذا لدى ملابس قد تكون مناسبة لحجمك فيتفاجا (هاشيراما) عندما تقوم (هانا) باعطاءه ملابس (مادرا) و هي تقول فالترتدها سريعأ حتى اقوم بتنظيف ملابسك فيقول (هاشيراما) ووجهه ملئ بملامح الغضب من اين احضرتى تلك الملابس فتتفاجا (هانا) و تقول دعنى اتذكر ...اها عندما عادت (رينا) كانت مرتديه تلك الملابس فتقوم (كريستا) بالدخول الى منزل (هانا) لتجد (هاشيراما) واقف هو و (هانا) فتبتسم (هانا) و تقول (كريستا) اين كنتى فتقول (كريستا) لقد كنت العب فى الحديقة الخلفية للمنزل و قامت (رينا) بالنظر من النافذة و قامت باستدعائى لذا ساذهب لرؤيتها و تقوم (كريستا) بالركض فى اتجاه غرفة (رينا) فتبتسم (هانا) و تقول الاطفال مفعمون بالنشاط اليس كذلك و عندما نظرت الى (هاشيراما) تجد ملامح الغضب تملا وجهه فتتفاجا (هانا) و تقول (هاشيراما) هل انت بخير فينظر (هاشيراما) الى (هانا) و يقوم بالابتسام و هو يقول ماذا حدث بينك و بين ابي فتضحك (هانا) و تقول لقد قمت باقناعه بان ذلك الزواج لا يمكن ان يكتمل لذا فالنقل بانك لن تتزوج من تلك الفتاه فيتفاجا (هاشيراما) و يقول حقا .. ابي قد وافق على عدم زواجى بهذه البساطة فتبتسم (هانا) و تقول لقد قمت بتربيه (رينا) اربعه اعوام و عاملتها كابنه لي لذا وجدت بانك الشخص المناسب للزواج منها و انك سوف تجعلها سعيده و فجاه تقوم (هانا) بالسير فى اتجاه (هاشيراما) و وضع يدها على كتفه و تختفى تلك الابتسامة من على وجهها و تقول لكن ان قمت بشئ احمق قد يجعل (رينا) تبكى .. فانا لن اسامحك فيتفاجا (هاشيراما) لكن سرعان ما تبتسم (هانا) و تقول و الان ...لما لا تقوم بتغيير ملابسك فيبتسم (هاشيراما) و يقول ما كان هذا فتقوم (هانا) بضرب (هاشيراما) على صدره و هي تقول كان ذلك مجرد تحذير لا اكثر فيقوم (هاشيراما) بتغيير ملابسه و ارتداء ملابس (مادرا) فتقوم (هانا) باخذ ملابس (هاشيراما) و هي تقول ساعيدهم اليك بعد ان اقوم بتنظيفهم فيسير (هاشيراما) فى اتجاه غرفة (رينا) و يقوم بالدخول اليها ليجد (رينا) جالسه على الفراش و هي تبكى و تضع يدها على وجه (كريستا) التى تجلس امامها على الارض و تقوم بالبكاء و عيناها حمراء اللون فيتفاجا (هاشيراما) و يقوم بالدخول الى غرفة (رينا) و هو يقول شارينغن !! فتنهض (رينا) مسرعه و تقوم بالوقوف امام ( كريستا) و هي تقول انها ليست بخطر على احد ... لذا فالتهدء فيقوم (هاشيراما) بالصراخ قائلا ان توقظ فتاه بعمر ال11عام الشارينغن فبالتأكيد ذلك خطر فتبتسم (رينا) و تقول انظر ... لقد قمت باخافتها فيتفاجا (هاشيراما) و يقوم بالنظر الى (كريستا) ليجدها تختبئ وراء ظهر (رينا) فتضع (رينا) يدها على رأس (كريستا) و هي تقول (هاشيراما) .. لا تكن عنصريأ بتلك الطريقة فالامر ليس بتلك الخطوره كما اخبرتك .. و ايضا ما هذا الذى ترتديه ... تبدو غبيأ فيقوم (هاشيراما) بالسير فى اتجاه (رينا) و هو يقول لما اخفيتي امر مقابلتك ل (مادرا) عنى و ايضا لما اخفيتي حقيقة تلك الفتاه عنى .. فانا اخبرك بكل ما يحدث معى و لا اصنع اي حاجز بيننا ... لكنك تفعلين ذلك فتقوم (رينا) بالنظر الى (كريستا) و تقول ايمكنك ان تتركينا قليلا فانا احتاج لتوضيح شئ ما فتعود عينا( كريستا) الى عادتها و تقوم بالركض الى خارج الغرفة و اقفال الباب فتبتسم (رينا) و تقوم بالسير فى اتجاه (هاشيراما) و معانقته و هي تقول و الان اصبحنا وحدنا فيتفاجا (هاشيراما) و يقوم بوضع يده على كتف (رينا) و ابعادها و هو يقول ما الذى يحدث معكى فانتى لستي كما المعتاد فتقوم (رينا) بوضع اصبعها على فم (هاشيراما) و تقول فالتصمت قليلا فانا احتاج القليل من الهدوء فيتفاجا (هاشيراما) لكنه يجد (رينا) تضع يدها على وجهه و تقوم بتقبيله فيقوم (هاشيراما) بوضع يده على خصر (رينا) لكن فجاه تقوم (هانا) بالدخول الى الغرفة و هي تقول لقد نظفت ملابسك فتجدهم فى ذلك الوضع فتقوم بوضع يدها على فمها و تقول ساضع ملابسك فى الخارج لذا عندما تنتهوا فالتاخذها و تقوم (هانا) بالخروج من الغرفة فيتفاجا (هاشيراما) و يقول لم تذهبي راكضة نحو (هانا) قائلا بان الامر ليس كما تعتقد كالمرة السابقة فتبتسم (رينا) و تقوم بتقربه وجهها من وجه (هاشيراما) ثانيه حتى تقوم بتقبيله لكنها تشعر فجاه بالم فى المعده فتقوم بوضع يدها على معدتها و تجلس على الارض و تبدا فى البكاء فيقوم (هاشيراما) بالجلوس بجانب (رينا) و وضع يده على ظهرها و يقوم بتحريكها ببطئ فتنظر (رينا) الى (هاشيراما) و تقوم بالابتسام و هي تقول لا تقلق .. انه مجرد الم بسيط يمكن لاي منا تحمله فيقوم (هاشيراما) بالنهوض و حمل (رينا) فتتفاجا (رينا) و تقوم بالصراخ قائلا لا تقترب ... فسوف اتسبب فى اتساخ ملابسك مجددا فيبتسم (هاشيراما ) و يقوم بوضع (رينا) على الفراش و هو يقول لا اهتم باتساخ ملابسي ... اذا كان يعنى الامر ان اكون بقربك فيصبح وجه (رينا) احمر اللون لكنها تبتسم و تقول (هاشيراما)..انت طيب القلب .. و قد فعلت ما يكفي لي .. لذا يمكنك التوقف عن معاملتى بتلك الطريقة فيتفاجا (هاشيراما) و يقول ماذا تقصدين فتقوم (رينا) بالنوم على الفراش و هي تقول فالتتوقف عن معاملتى بذلك اللطف فانا اشعر بانى مثيرة للشفقه لا اكثر فيقول (هاشيراما) اتعتقدين بانى اعاملك هكذا لانى اراكى مثيرة للشفقة فتنهض (رينا) مسرعه و عيناها مليئتان بالدموع و تقوم بالصراخ قائلا اجل ... اشعر بذلك ... اشعر بانك تعاملنى هكذا رغمأ عنك فيتفاجا (هاشيراما) و يقوم بالضحك فتتفاجا (رينا) و تقول ما المضحك فيقوم (هاشيراما) بالسير فى اتجاه (رينا) و الجلوس بجانبها على الفراش و هو يقول و لم قد اعاملك بتلك الطريقة فقط لان احدهم اخبرنى ان اقوم بذلك ... هذا يبدو مقززأ فتنظر (رينا) بعيدأ عن (هاشيراما) و هي تقول حقا ... اسفه لان فعل تلك الامور معى مقزز لكنها تجد (هاشيراما) يقوم بوضع يده على رأسها و جعلها تقوم بالنظر اليه ثم يقوم بتقبيلها فتملاء ملامح الدهشه وجه (رينا) و عندما قام (هاشيراما) بابعاد وجهه عن وجه (رينا) قام بوضع يده على رأس (رينا) و يقول أنا (أحبك) و لهذا اعاملك بتلك الطريقة لذا فالتتوقفي عن قول التفاهات التى لا فائده منها 

السفر لعالم الانمي  😉💖💖حيث تعيش القصص. اكتشف الآن