اريد امي !

889 72 10
                                    


ما الذى تخطط لفعله فيقوم الاخ الاصغر ل(مادرا) بوضع يده على رأس (مادرا) و يقول (تحرير) لكنه لا يجد اى شئ قد تغير فيقول اى نوع من السحر قد القيته على اخى فتقوم (رينا) بالصراخ قائلا فالتجعله يتركنى فانا اختنق فيقوم (مادرا) بترك (رينا) و هو يقول يالازعاج يجب علي مناقشت بعض الامور مع كبار القرية لذا فالتقم باخذها فى جوله حول القرية فيتفاجا الاخ الاصغر ل (مادرا) و يقول ماذا ... لا استطيع السير بجانبها هكذا امام العلن فتقوم (رينا) بالصراخ قائلا و انا قد اخبرتك اننى لن اذهب الى تلك القرية فيبتسم (مادرا) ابتسامة عريضة و يقول ان لم تذهبوا الان لن يكون هناك اى وجبه لكم فتنظر (رينا) الى الاخ الاصغر ل(مادرا) بغضب و هي تقول حسنا ساذهب و نفس الشئ ايضأ بالنسبة للأخ الاصغر ل(مادرا) و عندما قاموا بالخروج من المنزل نظر(ايزونا) نحو (رينا) و هو يقول لما ترتدين ملابس اخى فهي لا تناسبك فتنظر (رينا) له و هي تقول هل هذه هي المشكله ايها الاخرق لكن فجاه تصدر معدت (رينا) اصوات فيضحك (ايزونا) و يقول تلك قرقرة قوية فتصرخ (رينا) قائلا فالتصمت ايها المخبول فانا لا اريد التحدث معك و عندما قامت (رينا) بالنظر امامها وجدت فتاه صغيرة تبكى فتقوم (رينا) بالركض فى اتجاه تلك الفتاه و تضع يدها على ظهرها و هي تقول ما الذى حدث فتنظر تلك الفتاه الى (رينا) و تقول لقد افترقت عن والدتى وسط الزحام و عندما كنت ابحث عنها تعسرت و لويت كاحلي فتبتسم (رينا) و تقول ما رأيك ان اقوم بمساعدتك حتى تجديها اسرع فيتفاجا (ساسكي) و يقول ما الذى تخططين له فتنهض (رينا) و تضحك فى سخرية و هي تقول افضل ان ابحث عن والدتها عن ان اقوم بالالتفاف حول القرية معك فيغضب (ايزونا) و يقول ساذهب من هنا فقد مللت منكى و يقوم بالسير مبتعدأ عن (رينا) فتضحك (رينا) و تقوم بحمل تلك الفتاه على ظهرها و تقول الان اصبح الازعاج اقل لذا دعينا نبحث عن والدتك فتبتسم تلك الفتاه و تقول حسنا و اصبحت (رينا) تبحث فى جميع ارجاء القرية عن والدت تلك الفتاه لكنها لم تجدها و عندما حل المساء قامت (رينا) بالجلوس على مقعد فى الحديقة العامه الخاصة بالقرية و هي تقول لقد اخذ الامر وقت طويلأ جدأ فتبدأ تلك الفتاه بالبكاء فتنظر (رينا) اليها و تبدا هي ايضا بالبكاء و هي تقول لا عليكي سنجدها غدا لذا توقفى عن البكاء فتنظر تلك الفتاه ل(رينا) و تقول انتى تبكين اكثر منى فتنظر (رينا) نحو شجرة ازهار موجوده فى تلك الحديقة فتقوم بالنهوض و احضار زهره لتلك الفتاه و اعطائها لها و هي تقول لا تبكى فانا لم اجد شخص يحضر لي ازهار عندما ابكى فتأخذ تلك الفتاه الزهره من يد (رينا) و تبتسم و هي تقول شكرا لكى فتبتسم (رينا) و تقوم بحمل تلك الفتاه و هي تقول حسنا هل تعرفين اين هو منزلك فتنظر تلك الفتاه على الارض و هي تقول لا .... فانا لا اخرج كثيرأ لانى مصابه بمرض خطير و والدتى تمنعنى من الخروج حتى لا اجعل ذلك المرض ينتشر بين سكان القرية و اتسبب فى ابادتهم فتبتسم (رينا) و تقول اتعرفين ... حتى و اذا اصبتى بمرض خطير كل ما عليكي فعله هو الابتسام و الوثوف فى وجه ذلك المرض حتى تهزميه لذا لا تيأسي فتبتسم تلك الفتاه و تقوم بوضع يدها حول رقبة (رينا) و النوم على كتفها فتقول (رينا) هناك مكان واحد فقط يمكننا قضاء الليله به و تقوم بالسير متأملاان تصل الى منزل (مادرا) لكن بعد سير (رينا) ب 15د وصلت الى شارع مظلم و ضيق فتشعر (رينا) بالقلق و تقول من الافضل ان نعود ادراجنا و تقوم بالالتفاف و السير لكنها فجاه تجد اشخاص غريبو الاطوار و سكارى يقفون امامها و هم يقولون ما هذا .. يبدو بان الحظ معنا اليوم فتعود (رينا) للوراء لكنها تقوم بالاصتدام باشخاص اخرين و فتنظر (رينا) ورأها لتجد رجل يقوم بامساك الفتاه الصغيره من رقبتها و القائها على الارض و هو يقول نحن لسنا بحاجه لتلك الفتاه الصغيره ستكون مجرد عائق فقظ فتقوم (رينا) بالركض نحو تلك الفتاه و هي تقول هل انتى بخير فتقوم تلك الفتاه بفتح عيناها لكنها تصرخ قائلا خلفك فتنظر (رينا) ورأها لتجد رجل يقوم بامساك شعرها و هو يقول انتى جميله للغاية ... لما لا تاتين معنا للحظة فتقوم (رينا) باخراج كوناى من حقيبة الاسلحه الخاصة بها و غرس ذلك الكوناى فى كتف ذلك الرجل و هي تقول لن اذهب مع اى منكم ايها الحثالة فيقوم ذلك الرجل بترك شعر (رينا) هو يقول ايتها اللعينه كيف تجرؤين و يضربها بيده الاخرى فتسقط (رينا) على الارض فيقوم ذلك الرجل بالصراخ قائلا يا رفاق ... لما لا تجعلوها تعرف ما الذى يحدث عندما تعبث معنا فيضحك هؤلاء الرجال و يقومون بالسير فى اتجاه (رينا) فتنهض (رينا) مسرعه و تقوم بالوقوف بوضعيه الهجوم لكنها فجاه ترى كرة نارية تقوم بالسقوط فوق هؤلاء الرجال و يقوم (ساسكي) بالوقوف امام (رينا) و هو يقول لم اتوقع ان يحدث هذا ... لا مهلا لقد توقعت حدوث هذا فتتفاجا (رينا) و تقول لقد ظننت بانك عدت و ان الازعاج قد قل فينظر (ايزونا) الى (رينا) و يقول اذا هل علي الرحيل فتبتسم (رينا) و تقول بعد ان اخرج من هنا يمكنك الرحيل فيبتسم (ايزونا ) و يقول حسنأ دعينا نخرج من هنا لكن بعد ان ننتهي من هؤلاء السكاري فتتفاجا (رينا) و تقول لكن هم بالفعل قضي عليهم فيضحك (ايزونا) و يقول انظرى جيدأ فتنظر (رينا) الى هؤلاء الرجال لتجدهم وقفوا على اقدامهم و ممسكين باسلحه فتقول (رينا) لا بد بانك تمزح و تقوم بالركض فى اتجاه تلك الفتاه و الجلوس على الارض و هي تقول هل انتى بخير فتبتسم تلك الفتاه و تقول جسدي يؤلمني قليلا لذا يمكننى تحمل ذلك الالم فيبتسم (ايزونا) و يقوم بالنظر لهؤلاء الرجال و تصبح عيناه حمراء اللون و بالتالي اصبحت عينا هؤلاء الرجال حمراء ايضا فتنظر (رينا) الى (ايزونا) و هي تقول ما هذا .... ما هي تلك الاعين او بالاصح من هؤلاء الاشخاص و بينما كانت( رينا) تحدق بدهشه نحو (ايزونا) قام احد هؤلاء الرجال بالسير خلسأ وراها و امساك تلك الفتاه الصغيره و وضع الكوناى على رقبتها و هو يضحك و يقول هذا يكفى ... لما لا تهدء يا فتى و تترك الفتاتان معنا و تذهب فى حال سبيلك فينظر (ايزونا) الى ذلك الرجل و يقوم بالابتسام و يقول لا تعني تلك الفتاه لي شئ لذا يمكنك ان تفعل ما تريد بها فانا لا اكترث فتتفاجا (رينا) و تظهر على وجهها ملامح الغضب و تقوم بالصراخ قائلا كيف لك ان تقول مثل هذا الكلام لكن يقوم (ايزونا) بمقاطعه (رينا) قائلا لكن لا يمكننى تركك تفعل ما تريد هنا و يقوم باخراج كوناى و القائة حتى قام بالمرور بين تلك الفتاه و ذلك الرجل و اختراق الجدار فيتفاجا ذلك الرجل و تظهر ملامح القلق على وجهه فتبتسم (رينا) و تقول هذا فرصتى و تقوم بركل ذلك الرجل على وجهه حتى قام بالابتعاد عن تلك الفتاه فتظهر ملامح الرعب على وجه هؤلاء الرجال و قاموا بالركض بعيدا فتضحك (رينا) و هي تقول كان ذلك رأئع فينظر (ايزونا) بعيدأ عن (رينا) فتفاجا (رينا) و تقوم بالسير فى اتجاه (ايزونا) و تضع يدها على رأسه و هي تقول ولد جيد ساعطيك الحلوي عندما تكون بحوزتى القليل منها و الان دعنا نعود فانا اشعر بالجوع فيبتسم (ايزونا ) و يقوم بالسير فى اتجاه تل الفتاه و حملها و هو يقول الم تجدى والدتها بعد فتضع (رينا) يدها على رأس تلك الفتاه و هي تقول لا... لكنى ساعاود البحث عنها غدأ و تقوم بالسير مبتعده عن (ايزونا) لكنها تجد (ايزونا) لا يتحرك فتلتفت و تقول ما المشكلة فيضحك (ايزونا) فى سخرية و يقول المنزل من هنا و ليس فى ذلك الاتجاه فيصبح وجه (رينا) احمر اللون و تقول كنت اعلم بانه من هناك ...فقط اردت اختبار ما اذا تستطيع اعادتى ام لا فيبتسم (ايزونا) و يقوم بالسير فتظهر ملامح الغضب على وجه (رينا) و تقول انا اقول الحقيقة لذا يجب عليك تصديقي و تقوم بالركض و السير بجانب (ايزونا) الى ان وصلوا الى منزل (مادرا) و عندما وصلوا قامت (رينا) بامساك تلك الفتاه و حملها على ظهرها و هي تقول حسنا سأأخذها الان و و بعدما حملت (رينا) تلك الفتاه قامت بالسير فى اتجاه غرفة (مادرا) و عندما وصلوا اليها قامت (رينا) بفتح باب الغرفة لتجد (مادرا) يقوم بتغيير ملابسه و شبة عاري فتقوم (رينا) باقفال الباب ببطئ و هي تقول تابع ما تفعله فيقول (مادرا) انتظرى قليلا فتتفاجا |(رينا) و تقول ان اردت ان تحدثنى فى شئ فمن الافضل ان يكون بعد ارتداء ملابسك فيبتسم (مادرا) و يقوم بالسير فى اتجاه (رينا) و الامساك بيدها و هو يقول اعتقد بان التحدث هكذا سيكون افضل و يقوم بالاقتراب من (رينا) فتضع (رينا) يدها على صدر (مادرا) و هي تقول انتظر ما الذى تحاول فعله ...و ايضا انا اشعر بالتعب و اريد النوم و تناول الطعام ايضا لذا ليس لدى الوقت لحماقتك تلك ان اردت مساعدتى حقأ لما لا تذهب و تاتي لي بالقليل من الطعام انا و تلك الطفلة الصغيرة فينظر (مادرا) الى تلك الفتاه و يقول من هذه فتبتسم (رينا) و تقول ساخبرك عندما تاتى لي بطعام فيبتسم (مادرا) و يقوم بالسير مبتعدأ عن (رينا) و ارتداء معطف و هو يقول حسنا ساذهب و يقوم بالخروج من الغرفة فتبتسم (رينا) و تقول و اخيرأ و تقوم بوضع تلك الفتاه على الفراش و وضع الغطاء عليها و هي تقول لا تقلقي ساخد والدتك غدأ فبعد كل شئ انا اعلم ما هو الالم الذى تشعرين به حين تبتعدين عن اشخاص عزيزين عليك لكن فجاه تقوم تلك الفتاه بالبكاء اثناء نومها و هي تقول (أمى) فتقوم (رينا) بالنوم بجانب تلك الفتاه و معانقتها و بعد نومهم هكذا ب 10د قام (مادرا) بالدخول الى الغرفة و هو يقول الطعام جاهز لذا دعينا نذهب لكنه يجد (رينا) نائمة و هي تعانق تلك الفتاه فيبتسم (مادرا) و يقوم بالسير فى اتجاه (رينا) و وضع يده على وجه (رينا) و تقربة وجهه من وجهها فتقوم (رينا) بوضع يدها على فم (مادرا) و فتح عيناها و هي تقول ما الذى تحاول فعله فيبتسم (مادرا) و يقوم بالابتعاد عن (رينا) و هو يقول كنتى مستيقظة اذا فتنهض (رينا) و تقوم بالجلوس على الفراش و هي تقول لا تتجاهل اسألتى ما الذي كنت تحاول ان تفعل فيقول (مادرا) اردت تقبيلك فتنهض (رينا) مسرعه و هي تقول ايها الوغد كيف لك ان تفكر بشئ كذاك فيسير (مادرا) فى اتجاه الفراش و يقوم بالجلوس علية و هو يقول اريد النوم قليلا فتضحك (رينا) و تقول حتى و ان قمنا بالنوم على فراش واحد فستظل الطفلة الصغيرة موجوده بيننا لذا لا داعي لان اقلق و تقوم بالنوم و معانقة تلك الفتاه فيقوم (مادرا) ايضا بالنوم و عندما حل الصباح قامت (رينا) بفتح عيناها لتجد بان (مادرا) يعانقها فتظهر ملامح الغضب على وجه (رينا) وتقوم بوضع يدها على كتف (مادرا) و دفعه و هي تقول ماذا فعلت بتلك الطفله ايها المتعجرف الاحمق فيقوم (مادرا) بفتح عينه و هو يقول لقد استيقظت منذ مده و قامت بالخروج من الغرفة فتضحك (رينا) فى سخرية و هي تقول هل تتوقع منى تصديق هذا ... ما الذى حدث لتلك الطفله فيقوم (مادرا) بوضع رأسه على صدر (رينا ) و يقول انا لا اكذب فتتفاجا (رينا) لكنها تبتسم و تقوم بوضع يدها على رأس (مادرا) لكن فجاه تقوم تلك الفتاه بالدخول الى غرفة فينهض (مادرا) و يقول لماذا تقاطعونا دائمأ عندما نكون فى افضل جزء فتقوم ( رينا) بضرب (مادرا) على رأسه و هي تقول لا تتحدث هكذا مع الاطفال فتبتسم (رينا) و تقوم بالنهوض و السير فى اتجاه تلك الفتاه و وضع يدها على قدمها و هي تقول هل تشعرين بتحسن الان فتبتسم تلك الفتاه و تقول لا لم تعد تؤلمنى فتقف (رينا) و تقول حسنا دعينا نذهب لنكمل بحثنا عن والدتك لكن فجاه تقوم معدتها باصدار اصوات فيصبح وجه (رينا) احمر اللون و تقول لكن قبل ذلك دعينا نتناول الافطار و بعد ان تناولا كل من (رينا) و تلك الفتاه الطعام قاما بالخروج من منزل (مادرا ) ركضأ و عندما اصبحا فى وسط القرية بدأت (رينا) بالبحث عن والدت تلك الفتاه و بعد بحثهم ب 4 ساعات لم يجدو اى شئ يذكر فتقوم تلك الفتاة بالبكاء و هي تقول لن نجدها فتقوم (رينا) بالجلوس على اصابع قدميها و مسح دموع تلك الفتاه و الابتسام و هي تقول لا تبكي سنجدها قريبأ فتنظر تلك الفتاه الى (رينا) و تقوم بالصراخ قائلا هي لن تبحث عنى حتى لكنها فجاه ترى والدتها تقف امام كشك يقوم ببيع التفاح فتقوم تلك الفتاه بالركض مبتعده عن (رينا) و الذهاب الى والدتها و هي تقول امى فتنظر والدتها خلفها لتجد تلك الفتاه تركض فى اتجاهها فتقوم باعطاء البائع المال و لم تنتظر لتأخذ ما تبقي منه و تقوم بالركض مبتعده عنه فتتفاجا (رينا) و تقوم بالركض ورأء تلك الفتاه و هي تقول مهلا انتظرى لا تسرعي وسط هذا الزحام فتقول تلك الفتاه و وجهها ملئ بملامح الفرح لقد وجدت والدتى فتتفاجا (رينا) و تقول اذا لما تركض مبتعده عنكى ... مهلا لا تسرعي هكذا و فجاه تقوم والدتها بالدخول الى زقاق لكنه مغلق فتنظر ورأها لتجد تلك الفتاه تبكي و تقول أمى لقد اشتقت اليك فتقوم والدتها بالصراخ قائلا لما تركضين ورأي لما تلحقين بي الم اخبرك ان لا تعودى مجددأ لي فتقف (رينا) ورأء تلك الفتاه و هي متفاجاه من كلمات تلك الامرأه فتختفي تلك الابتسامه من على وجه تلك الفتاه و تقوم بالسير فى اتجاه والدتها و هي تقول امى هل فعلت شئ سئ حتى تهربين هكذا فتصرخ والدتها قائلا لا تقتربي ولادتك بحد ذاتها خطأ لذا لا تعودى الي فتبتسم تلك الفتاه و تقوم باكمال سيرها فى اتجاه والدتها و هي تقول امى دعينا نعود الى المنزل فتقوم ولدتها بامساك تفاحه من حقيبة التفاح وتلقيها فى وجه تلك الفتاه حتى اصابت جبهتها و اصبحت تنزف فتقول والدتها لقد اخبرتك بان تبتعدى لا اريد روأيتك مجددأ ... يا الهي ماذا فعلت حتى تعطيني فتاه قبيحه و مريضة فتبدأ تلك الفتاه بالبكاء و فجاه تصبح عيناها حمراء اللون فتنظر (رينا) الى والدت تلك الفتاه باشمئزاز و تقوم بمعانقة تلك الفتاه و هي تقول اتعرفين ... دائمأ القبيح من الخارج يكون جميل من الداخل لكن تلك الطفلة جميلا من كلا الجانبين و بالنسبة لمرضها فيمكننى معالجتها منه لكن الشئ الوحيد الذى انا متأكده منه %100 هو بانك قبيحه من الداخل و الخارج وعندما تدركين ذلك و ترين بان تلك الطفلة ستكون املك الوحيد فى الحياه فانا ساخذها و لن اعطيكي اياها فتتفاجا والدت تلك الفتاه و تقوم بالنظر الى (رينا) لتجد (رينا) تقوم بالنهوض و امساك تلك الفتاه من يدها و السير مبتعده عنها و بعد سير (رينا) و تلك الفتاه ب 20 د تتوقف (رينا) و تقوم بوضع يدها على وجه تلك الفتاه و هي تقول عينك ...تغيرت و اصبحت جميله فتتفاجا تلك الفتاه و تبدأ فى البكاء و معانقة (رينا) فتبتسم (رينا) و تقول حسنأ ... دعينا نعود الان فتنظر تلك الفتاه الى (رينا) و تقول اتعرفين كيف سنعود فتنهض (رينا) و تقول بالطبع لا لذا دعينا نقوم بالسؤال عن الطريق و عندما قام احد الرجال بالمرور بجانب (رينا) قامت (رينا) بالنظر اليه و هي تقول المعذره اريد ان اسألك كيف اصل الى منزل (مادرا) فيتفاجا ذلك الرجل و يقول ايمكنك ان تعطيني تفصيل اطول قليلا فتقول (رينا) حسنا انه ليس بطويل و ايضأ ليس بقصير و ايضا يحب الاعتداء على الفتيات لذا لا تجعله يقترب من اى فتاه تقربك اها و كدت انسي انه متعجرف و احمق و صاحب لسان فظ و ايضا منحرف فينظر ذلك الرجل ل(رينا) نظره دهشه و يقوم بتركها و متابعه السير فتتفاجا (رينا) و تقول ماذا... ما خطب هذا الرجل فتنظر تلك الفتاه الى الارض و تقول ما خطبك انتى ... حسنا انتى محظوظة لانه لم يطلب لكى الشرطة لكن فجاه تجد (رينا) شخص ما يقول من هو المنحرف و الذى يقوم يقوم بالاعتداء على الفتيات فتنظر (رينا) ورأها لتجد (ساسكي) فتتفاجا (رينا)و تقول و اين الكذب فى ما قلته فهو بالفعل يقوم بالاعتداء على الفتيات و خصوصا عندما يكونوا نائمين او غائبين عن الوعى ..اها بالمناسبة بما انك هنا لما لا تأخذنا الى المنزل فيقول (ساسكي ) ياللازعاج لم على ان اعيدكم بعد ان قمتم بأهانه اخى فتبتسم (رينا) و تقول لا اتذكر باننى قمت بأهانه (مادرا) بل قلت ما يحدث بالفعل و ان لم ترد مساعدتى فلا يهم ... سابحث انا عن المنزل فيتفاجا (ساسكي) لكنه يبتسم و يقول سيحدث كما حدث فى المره السابقة و يقوم بالسير مبتعدأ عن (رينا) لكنه يتوقف و يقول ساقوم بايصالق هذه المره فقط فتبتسم (رينا) و تقول عندما يكون معى حلوى ساعطيك القليل منها فيقوم (ساسكي) بالصراخ قائلا توقفي عن معامله الجميع كاطفال و يبدا بالسير مبتعدأ عن (رينا) فتبتسم (رينا) و تمسك بيد تلك الفتاه و هي تقول لا تسرع كثيرأ فبعد كل شئ لدينا فتاه صغيره مصابة و اصبحو يسيرو الى ان وصلو الى منزل (مادرا) و عندما وصلوا قامت (رينا) بالضحك بصوت عال و هي تقول الان لقد عرفت كيف ساصل الى هنا كلما ضعت فتظهر ملامح الحيرة على وجه (ساسكي) و يقول كيف فتضع (رينا) يدها على رأسها و هي تقول سوف اقوم بالحديث عن (مادرا) مع اهل القرية حتى تظهر انت و تعيدنى اليس الامر واضح فتظهر ملامح الغضب على وجه (ساسكي) و عندما كان على وشك ان يبدا حديثة قامت (رينا) بامساك يد تلك الفتاه و الركض فى اتجاه الغرفة الخاصة ب(مادرا) و عندما وصلوا اليها قامت (رينا) بالدخول اليها و هي تقول اريد ان احادثك فى موضوع ما يا (مادرا) فتجد (مادرا) نائم على السرير فتسير (رينا) فى اتجاه (مادرا) و تقوم بالصراخ فى اذنه قائلا استيقظ اريد ان اسألك عن شئ ما فينهض (مادرا) و هو يقول اتعرفين اخر من قام بايقاظى ماذا فعلت به فتقول (رينا) ماذا فيبتسم (مادرا) ابتسامه عريضة و يقول قمت بالقائة من النافذة فتبتسم (رينا) و تقول حسنا انا لم اقم بايقاظك حسنا .. اها كدت انسي ما خطب عينا تلك الطفلة فتظهر ملامح الحيره على وجه (مادرا) و يقول اي طفلة فتضحك (رينا) و تقول انسيتها فينظر (مادرا) بعيدأ عن (رينا) و هو يقول الم تعيديها لولدتها بعد فتغضب (رينا) و تقول لن اعيدها فيتفاجا (مادرا) و يقوم بالنظر الى تلك الفتاه ليجد بان عيناها حمراء اللون فينهض مسرعأ و يقوم بوضع يده على وجه تلك الفتاه و هو يقول ما الذى حدث لتلك الطفله فتتفاجا (رينا)و تقول ما الذى تقصده فيبتسم (مادرا) و يقول لقد ايقظت ال(شارينغن) الخاصة بها فتتفاجا (رينا) و تقول (شارينغن) ... ما هذا فينهض (مادرا) و يسير فى اتجاه (رينا) و يقول (الشارينغن) هو سلاح عشيرتنا فتتفاجا (رينا) و تقول سلاح ... فى عيناها .. كيف لهذا ان يكون صحيح و كيف تقوم حتى بايقاظها فيشير (مادرا) بيده نحو قلب (رينا) و هو يقول انها توقظ بواسطة هذا .. عندما يمر شخص من العشيرة بحاله حزن شديده تستيقظ الشارينغن الخاصة به و ايضا العكس اذا مر الشخص بشئ قام بتحريك قلبه و اسعاده فسوف تستيقظ الشارينغن الخاصه به لكن عندما يمر الشخص الذى قام بايقاظ الشارينغن بحزن اكبر فستطور الشارينغن الخاصة به فتتفاجا (رينا) و تقوم بوضع يدها على وجه (مادرا) و هي تقول و انت ايضا قمت بايقاظها اليس كذلك فيتفاجا (مادرا) و يقول بالتأكيد قمت بايقاظها فتنظر (رينا) الى الارض و تقوم بوضع يدها على صدر (مادرا) و تقول و كيف قمت بايقاظها 

السفر لعالم الانمي  😉💖💖حيث تعيش القصص. اكتشف الآن