اريدك ان تنهي حياتي !!

1K 75 6
                                    

من (رينا)؟ فيبتسم (هاشيراما) و يقول هذه (رينا) لكنه يجد بان (رينا) قامت بالهروب فيقوم (توبيراما) بوضع يده على كتف (هاشيراما) و يقول (رينا).... حقا يا اخى فيصبح وجه (هاشيراما) احمر اللون و يقول انا لا اكذب فيضحك (توبيراما) و يقول اعلم لكنه يرى (رينا) تقوم بالركض و الانعطاف داخل زقاق فى القرية فيقول (توبيراما) سنكمل حديثنا لاحقا و يقوم بالانتقال انيأ فيقول (هاشيراما) لحظة ... اين انت ذاهب ... سحقأ لقد رحل و فى ذلك الوقت كانت (رينا) تركض و هي تنظر خلفها لكنها لم تجد احد يتبعها فتبتسم و هي تقول هذا جيد و فجاه تقوم بالارتطام ب(توبيراما) فتسقط على الارض و هي تقول هذا مؤلم و عندما قامت بالنظر امامها وجدت (توبيراما) ما يذال واقفأ و لم يسقط فتنهض (رينا) و تقول فالتبتعد عن طريقي ايها المنحرف فيقوم (توبيراما) بامساك يدا (رينا) و الانتقال انيأ الى المكان ذاته الذى اخذها اليه من قبل فتقوم (رينا) بالركض مبتعده عن (توبيراما) لكنها تصتدم بحقل طاقة غير مرئي و تقوم بالسقوط على الارض لكنها تنهض من جديد و تقوم بوضع يدها فى الفراغ لتجد بانها تشعر بشئ ما موجود فى الهواء و تبدأ فى دفعه لكن النتيجه لم تتغير و لم تستطع الخروج فتقوم بالنظر الى (توبيراما) لتجده يقوم بخلع ملابسه الى ان اصبح نصف عارى فتقوم (رينا) بالصراخ قائلا ساعدونى .... احد ما ليساعدنى لكنها تجد (توبيراما) يقوم بمعانقتها من الخلف و هو يقول هذا حقل طاقه لا يمكن لاحد الخروج او الدخول فيه سواى و ايضا لن يسمعك احد او يرانا احد فهذا يبدو كعالم خاص بي لذا دعينا ننهى الامر فتقوم (رينا) بدفع (توبيراما) بعيدأ عنها و هي تقول فالتبتعد عنى ايها المنحرف فيبتسم (توبيراما) و يقوم بالسير فى اتجاه (رينا) و معانقتها و هو يقول ما الذى لا يعجبك بي فتقوم (رينا) بابعاد (توبيراما) عنها و تقوم بالجلوس على الارض و هي تقول دعنى اري اولا عيناك غريبتان  و حمراء اللون و ذلك القناع الذى ترتديه دائمأ قبيح و يجعلك تبدو كتمثال حجرى من العصور الوسطى  و ايضا شعرك ابيض اللون و مجعد وليس جميلا بالمرة  فتختفى الابتسامه من على وجه (توبيراما) و يقول ماذا فتقوم (رينا) بالصراخ قائلا لا تتحدث حتى تنهى السيدات حديثهم اذا اين كنا اها و ايضا انت منحرف يريد الاعتداء على الفتيات و خصوصأ الفتيات الذين يصتدمون بك و انظر الى جسدك ملئ بالجروح و العضلات كيف لي ان احب شخص مثلك هذا لا يطاق تبدو كالاشباح فالتسرع و تمت فيضحك (توبيراما) و يقوم بوضع يده على كتف (رينا) و يجعلها تنام على الارض و هو يقول لا اهتم برأيك فانا لن ادعك تذهبين دون ان اجعلك فى حاله فوضي فتضحك (رينا) و تقول انت تقول ذات الكلام الذى حدث لكنك لا تستطيع فعل شئ اتعلم لماذا فتظهر ملامح الحيره على وجه (توبيراما) و يقول لما لا استطيع فتقوم (رينا) بركل (توبيراما) و اسقاطة على الارض و تمسك كوناى من حقيبتها و هي تقول اليس هذه هي اشارتك التى تستطيع بها ان تاتى الي فى اي وقت اليس كذلك و تقوم بوضع الكوناى على تلك الاشاره و تبدا فى اذالتها بالكوناى فينهض (توبيراما) مسرعأ و يقوم بامساك ذلك الكوناى من يد (رينا) و يقول هل انتى حمقاء فتبتسم (رينا) و هي تبكى و تقول انت هو المزعج فيقوم (توبيراما) بوضع يده على تلك الجروح و يقوم بتقبيل (رينا) فتقوم (رينا) بوضع يدها على كتف (توبيراما) محاوله ابعاده لكنه يقوم بمعانقتها حتى لا تستطيع تحريك يدها و عندما قام بابعاد شفاهه عن شفاهها     قام بوضع يده المليئة بدماء (رينا) على صدره فتتفاجا (رينا) و تقوم بالابتعاد عنه فيقوم (توبيراما) باخراج كوناى و جرح يده و السير فى اتجاه (رينا)  وضع دمائة على وجهها نزولا الى رقبتها و صدرها و هو يقول لن ادعك تقيسين الالم وحدك فيصبح وجه (رينا) ملئ بالدهشه فيبتسم (توبيراما) و يقوم بوضع يده على ملابس (رينا) و يقول هذه الليله فقط فتقوم (رينا) بالنوم على الارض و هي تقول يمكننى ان اكون عنيده كما اريد لكن ذلك لن يجعلنى اخرج من هنا و ايضا ما يزعجنى كثيرأ هو كيف ان الامور تسير كما تريد فيبتسم (توبيراما) و يقوم بخلع ملابس (رينا) و هو يقول هذا جيد لكلانا و يقوم بتقبيل (رينا) فتقوم ( رينا) باغلاق عينها و هي تبكى و النوم و عندما حل الظلام قام (توبيراما) بارتداء ملابسه وهو يقول اسف لاجبارك على خوض تلك التجربة رغمأ عنك و يضع يده على كتف (رينا) فتظهر تلك الاشاره الخاصه ب (توبيراما) و يقوم بحملها و الانتقال انيأ الى غرفة (رينا) و وضعها فى الفراش و  وضع الغطاء عليها لكنه يسمع صوت اقدام تسير فى اتجاه الغرفة فيقوم بالانتقال انيأ و الخروج من منزل (هانا) و العوده الى غرفته ولكنه ينظر الى جسده ليجده ملئ بالدماء فيبتسم و يقول يا الهي لا اصدق بانها كانت عذراء و يقوم بالذهاب الى المرحاض و الاستحمام  و فى ذلك الوقت كانت (هانا) ترى ما اذا كانت (رينا) عادت ام لا و عندما قامت بالنظر داخل الغرفة وجدت (رينا) نائمة فقامت بالخروج و اغلاق الباب و فى اليوم التالي تستيقظ (رينا) من النوم لتجد نفسها نائمة فى غرفتها فتنهض مسرعه و هي تقول هل كنت احلم لكنها تشعر بالم فى يدها  فتقوم بوضع يدها اليمنى على يدها اليسرى و هي تقول اذا لم يكن حلم و تقوم بالذهاب الى المرحاض و الاستحمام و عندما انتهت قامت بارتداء ملابسها و الخروج من المرحاض و الوقوف امام المرأه و تخلع ملابسها و هي تقول هذا الجسد ليس ملكى و فجاه ترى تلك الاشاره التى وضعها (توبيراما) على كتفها فتقوم بوضع يدها  على كتفها و هي تقول حقا ذلك الجسد لم يعد ملكى و تمسك كوناى و تقوم بوضعه على كتفها لكنها تسمع صوت اقدام احدهم تسير فى اتجاه غرفتها فتقوم بارتداء ملابسها سريعأ و اخفاء ذلك الكوناى ورأء ظهرها و فجاه يقوم (هاشيراما) بفتح باب الغرفة و السير فى اتجاه (رينا)  ويقول اين ذهبتى ليلة امس فتبتسم (رينا) و تقول كما ترى لقد عدت الى هنا فينظر (هاشيراما) الى ملابس (رينا) فيجدها ملابس جديده و نظيفه لكن هناك دماء موجوده على اليد اليسرى لتلك الملابس فيقول (هاشيراما) هل انتى بخير فتبتسم (رينا) و تقول بالطبع و لما اكون غير ذلك فيقوم (هاشيراما) بامساك يد (رينا) اليسرى فتقوم (رينا) بالبكاء و هي تبتسم و تقول هناك شئ ما دخل فى عيني لذا ساذهب لاغسل عيني و تقوم بالسير مبتعده عن (هاشيراما) فيقوم (هاشيراما) بامساك يد (رينا) و يقول دعيني ارى يدك اليسرى فتتفاجا (رينا) و تقول لا ليس هناك داعى لافعل ذلك فيقوم (هاشيراما) بسحب (رينا) نحوه و معانقتها و هو يقول اريني يدك يا (رينا) فتبتدأ (رينا) بالارتجاف و هي تقول دعنى اذهب فيقوم (هاشيراما) بترك (رينا) لكنه ينظر الى يدها اليمنى ليجد بها الكوناى فيتفاجا (هاشيراما) و يمسك يدها التى بها الكوناى و يقول هل قمتى بجرح يدك عن قصد فتنظر (رينا) بعيدأ عن (هاشيراما) و تقوم بالجلوس على الارض و تبدا فى البكاء و هي تقول هذا الجسد لم يعد ملكى لذا يمكننى ان اجرحة او ان تفعل انت ذلك لم يعد ذلك يهمنى و تقوم باعطاء ذلك الكوناى الى (هاشيراما) و هي تقول اريدك ان تنهى حياتى الان و تقوم  باغلاق عيناها فيتفاجا  (هاشيراما) من كلام (رينا) و يقوم بتقبيل  (رينا) فتتفاجا (رينا) و تقوم بابعاد (هاشيراما) و هي تقول سوف تتسخ لذا لا تقترب من فتاه مثلي فيبتسم (هاشيراما) و يقوم بامساك يدها اليسرى و معالجتها فتقول (رينا) لماذا انت لطيف معى هكذا فيقول (هاشيراما) و لماذا لا اكون فتقول (رينا) لا اعرف و تنظر بعيدأ عن (هاشيراما) فيقوم (هاشيراما) بوضع يده على وجه (رينا) و يقول فالتنظرى نحوى كما كنتى تفعلين سابقا فتبكى (رينا) و تقول انا لم اعد كما كنت فى السابق لذا فالامر مختلف الان فتختفى تلك الابتسامه من وجه (هاشيراما) و يقول (رينا) ما الذى حدث ليلة امس فتقوم (رينا) بالرجوع للخلف و الجلوس فى زاوية الغرفة و هي تبكى و تقول لم اعد عذراء فيتفاجا (هاشيراما) و يقوم بالنهوض و السير فى اتجاه (رينا) و يضع يده على ظهرها و يقول من فعل هذا فتصرخ (رينا) قائلا لا اعلم .... لا اعلم... فيقوم (هاشيراما) بالجلوس بجانب (رينا) و وضع يده على كتفها و سحبها نحوه حتى اصبحت نائمة على صدره و هو يقول لا بأس اعلم بانك لم تكونى مستعده لتلك التجربه الصعبه لذا فالتهدئي فتقوم (رينا) باغلاق عيناها و النوم و عندما غطت فى نوم عميق قام (هاشيراما) بالنهوض و حملها و وضعها فى الفراش و التمليس على شعرها لكنه فجاه يرى قطعه من تلك الاشاره التى وضعها  (توبيراما) على كتف (رينا) فيقوم (هاشيراما) بوضع يده على كتف (رينا) و ابعاد ملابسها حتى ظهرت تلك الاشاره باكملها فتملا ملامح الغضب وجه (هاشيراما) و يقوم بوضع يده على تلك الاشارة و يقول (تحرير) فتختفى تلك الاشارة من على كتف (رينا) كما لو انها لم تكن فيقوم (هاشيراما) بالسير مبتعدأ عن (رينا) لكن (رينا) تقوم بامساك يد (هاشيراما) و تقول اين ستذهب فيقول (هاشيراما) ساذهب لبعض الوقت لذا فالتخلدى للنوم فتقوم (رينا) بالنهوض و هي تقول لن تذهب الى اى مكان اليوم فيتفاجا (هاشيراما) و يقول لدى شئ لاقوم به لذا يتحتم على الذهاب فتقوم (رينا) بسحب (هاشيراما) من يده و جعله يقوم بالنوم بجانبها و هي تقول يمكن لذلك الشئ ان ينتظر لذا دعنا ننام ...اسفه لاننى انانيه هكذا لكنى اريدك ...انا فى اشد الحاجة اليك الان ...لم ارد ان اريك هذا الجانب ...لم ارد ان اجعلك تشعر بالحزن معى ... لا اريد ان اذرف دمعه واحده ... لا اريدك ان ترى المى .. لكنى فى هذا الوضع لا استطيع منع نفسي من البكاء لا استطيع منع نفسي من ان اشاركك حزنى لذا انا ارجوك ان تبقى بجانبي الليلة فيصبح وجه (هاشيراما) احمر اللون و يقوم بمعانقة (رينا) و يقول لا تبكى لن اتركك فتبتسم (رينا) و تقول كنت اريد ان اسألك عن شئ ما فينهض (هاشيراما) و يقول ماذا فتقول (رينا) كنت اتسأل ما تلك الدوائر التى ظهرت على جبينك عندما عالجتنى وقتها فيبتسم (هاشيراما) و يقول هذا يسمى (طور الناسك) فتنهض (رينا) و تقوم بوضع يدها على وجه (هاشيراما) و هي تقول و عيناك ايضا تغير لونهما فيقوم (هاشيراما) بوضع يده فوق يد (رينا) و اليد الاخرى على وجهها و يقبلها فتقوم (رينا) بالبكاء لكنها لم تقاوم فيتفاجا (هاشيراما) و يقوم بوضع يده على رأس (رينا) و هو يقول لا تبكى حسنأ فتبتسم (رينا) و تقوم بوضع يدها على رأس (هاشيراما) و تقول لن ابكى مجددأ و تقوم بالنوم على كتفه و هي تقول اتمنى لو يتوقف الوقت قليلا فيتفاجا (هاشيراما) و يقول و ما الذى ستفعلينه عندما يتوقف الوقت فتقوم (رينا) بالابتعاد عن (هاشيراما) و تقول هذا سر فيضحك (هاشيراما) و يقول الاصدقاء يتشاركون الاسرار لذا فالتخبريني ذلك السر فتقوم (رينا) بالنوم و النظر بعيدأ عن (هاشيراما) و تقول لن افعل فهذا محرج فينهض (هاشيراما) و يقوم بالنوم بجانب (رينا) و يقول ما الذى تقصدينه بان هذا محرج فتلتفت (رينا) و تقوم بالنظر الى (هاشيراما) و الابتسام و هي تقول ربما اقوم باخبارك فى اخر لحظات حياتى و تعود كما كانت لا تنظر ل(هاشيراما) فتظهر ملامح الحزن على وجه (هاشيراما) و يقوم بمعانقة (رينا) من الخلف و يقول لا تتحدثي عن الموت فتقوم (رينا) باغلاق عيناها و النوم فيقوم (هاشيراما) ايضا باغلاق عينه و البكاء فى صمت و فى اليوم التالي استيقظت (رينا) لتجد بان (هاشيراما) غير موجود بجانبها فتنهض مسرعه و تقوم بالخروج من غرفتها و النزول الى (هانا) و هى تقول اتعرفين اينة ذهب (هاشيراما) فتبتسم (هانا) و تقول لقد ذهب منذ الصباح قائلا بان لديه عمل مهم ليفعله فتتذكر (رينا) محادثتها مع (هاشيراما) ليله امس و ان هناك عملا مهمأ كان يريد ان يفعله فتبتسم (رينا) و تقول سيعود بعدما ينتهى و تقوم بالجلوس مع (هانا) و تناول الافطار و فى ذلك الوقت كان (هاشيراما) يسير فى اتجاه منزله و عندما وصل قام بالسير فى اتجاه غرفة (توبيراما) و الدخول االيها ليجد (توبيراما) يرتدى ملابسه فينظر (هاشيراما) الي (توبيراما) نظره غضب و يقوم بامساك رقبته و هو يقول ايها الوغد كيف لك ان تقوم بشئ كهذا ... كيف امكنك فيقول (توبيراما) انا لا اعلم عن اى شئ تتحدث فيصرخ (هاشيراما) قائلا لما قمت بالاعتداء عليها لكن فجاه يقوم رجل بالركض فى اتجاه غرفة (توبيراما) و هو يقول ايها القائد (هاشيراما) ... ايها القائد (هاشيراما) و الدخول الى غرفة (توبيراما) و هو يقول عشيرة (الاوتشيها) تقوم بالهجوم على القرية من الغرب فيقوم (هاشيراما) بترك (توبيراما) و الركض الي غرفته و ارتداء ملابسه و الدرع الخاص به و اخذ لفيفة و وضعها على ظهره و الخروج من غرفته ركضأ الي مكان الهجوم و عندما وصل الي الجناح الغربي للقرية وجد (مادرا) هو من يقود ذلك الهجوم فيركض (هاشيراما) الي (مادرا) و يقوم باستخدام اسلوب الخشب و حماية القرية بدرع من الخشب لتقليل الاصابات و الاضرار و بعدما انتهى (هاشيراما) من صنع ذلك الدرع قام بدفع (مادرا) و عندما قاموا بالابتعاد بما يكفى من القرية قام (هاشيراما) بالهجوم على (مادرا) و نفس الشئ بالنسبة ل(مادرا) و البدأ فى قتال عنيف

اتمني الدعم اصدقائي اسفة لتأخري في النشر  لا تنسوا الفوت 😍💜💖

السفر لعالم الانمي  😉💖💖حيث تعيش القصص. اكتشف الآن