فقط فالتتركي جسدك لي !!

1.1K 68 3
                                    


يا ترى من كثرة السعاده ام الحزن فيتفاجا و يضع يده على يد (رينا) و يقول ليس من الضرورى ان اتحدث عن هذا فتتفاجا (رينا) لكنها تبتسم و تقوم بمعانقة (مادرا) و هي تقول ليس سهلأ ان تمر بشئ حزين و بعدها تكتشف شئ غريب بشأن عينك فالامر ما يزال غريبأ بالنسبة لي لذا فالامر صعبأ عليك و فجاه تقوم (رينا) بالابتعاد عن (مادرا) و الذهاب الى تلك الفتاه و هي تقول و الامر صعبأ عليكي ايضا اليس كذلك ... اها كدت انسي ما هو اسمك فتتفاجا تلك الفتاه و تقول لم يكن لذى اسم من قبل فتضع (رينا) يدها على كتف تلك الفتاه و تقول ما رأيك فى (كريستا) فتتفاجا تلك الفتاه و تقول انه جميل فتبتسم (رينا) و تقول من اليوم ستكونين (كريستا) فيضحك (مادرا) و يقول و انتى هل حصلتى على اسم فتنظر (رينا) الى (مادرا) و تقول ماذا فيقول (مادرا) اخر مره رأيتك بها كنتى فاقده الذاكره و لم يكن لديك اى اسم لذا هل حصلتى علي واحد فتبتسم (رينا) و تقول اجل .. اسمي هو (رينا) لذا فالتحفره فى ذاكرتك فتبتسم (كريستا) و تقوم بالخروج من الغرفة فتتفاجا ( رينا) و تقول ما الذى حدث لها فيقوم (مادرا) بالسير فى اتجاه (رينا) و بعانقها و هو يقول (رينا) ...لن انسي هذا الاسم فتبتسم (رينا) و تقوم بوضع يدها على رأس (مادرا) و تحريكها ببطئ و هي تقول لا شئ يؤلم اكثر من القدر اليس كذلك فيتفاجا (مادرا) و يقوم بترك (رينا) فتتفاجا (رينا) و تقول ماذا هناك لكنها تجد (مادرا) يقوم بحملها و فتح النافذة الخاصة بغرفتة فتقوم (رينا) بوضع يدها حول رقبة (مادرا) و هي تصرخ قائلا ما الذى تفكر بها ايها المخبول فيبتسم (مادرا) و يقول اريدك ان ترى شئ ما و يقوم بالقفز من النافذة و النزول على منزل بالقرب منه و اصبح يقفز على المنازل الى ان وصل الى الغابه الخاصه بالقرية و الوقوف امام نهر و وضع (رينا) على اليابسة فتنهض (رينا) مسرعه و هي تقول اتحاول قتلي فيبتسم (مادرا) و يقول اتتذكرين محاولتك الساخره فى السير على الماء فتنظر (رينا) بعيدأ عن (مادرا) و تقول فالتخسر لقد كدتم تقتلوني وقتها فيمسك (مادرا) يدا رينا و يسحبها نحو النهر فتتفاجا (رينا) و تقول ما الذى تحاول فعله فيبتسم (مادرا) و يقول اريد ان اجعلك تسيرين على الماء فتضحك (رينا) فى سخرية و تقول هل جننت انا لا استطيع السير على الماء مثلكما لذا يكفي تباهى لكنها تجد (مادرا) يقوم بحملها و السير على النهر حتى اصبح فى وسط النهر فتصرخ (رينا) قائلا هل انت احمق فالتدعنى اعود فيضحك (مادرا) و يقول احقا تريديني ان اتركك فتتفاجا (رينا) و تقوم بالصراخ قائلا لا ... لا تتركنى فيبتسم (مادرا) و يقوم بانزال (رينا) ببطئ حتى اصبحت واقفه على الماء لكنها لا تستطيع السبات فيقوم (مادرا) بالوقوف خلف (رينا) و امساك يدها و هو يقول حسنا .. دعينا نسير ببطئ اولا فتقول (رينا) القول اسهل من الفعل لذا لا استطيع فيقوم (مادرا) بامساك خصر (رينا) من الخلف و يدها ايضأ و هو يقول هكذا سيكون سهل اليس كذلك فتقول (رينا) مهلا ..مهلا الا تشعر بانك تقترب اكثر من اللازم فيبتسم (مادرا) و يهمس قائلا فى اذن (رينا) لا .. نحن لسنا اقرباء بالمره فتظهر ملامح الغضب على وجه (رينا) و تقوم بدفع (مادرا) و هي تقول فالتبتعد ايها الوغد لكن لحظة ابتعاد (مادرا) عن (رينا) قامت بالسقوط فى النهر فيقوم (مادرا) بالقفز ورأها و قام بسحبها لخارج النهر و وضعها على اليابسة فتنهض (رينا) و هي تقول ايها الحقير اكنت تحاول قتلى باحضارك لي الى هنا فيبتسم (مادرا) و يقول هذا النهر خارج قريتى لذا رايت بانه أمن للتواجد بقربة فتضحك (رينا) فى سخرية و تقول اها أمن .. انا ارى ذلك جيدأ و الان ماذا هل سنعود ام ماذا فملابسي مبلله بالكامل و يجب على تغييرها بسرعه حتى لا اصاب بالبرد و تقوم بخلع حزأها فينهض (مادرا) و يقوم بخلع معطفة و وضعه على (رينا) و هو يقول سنبقى هنا الليله فتظهر ملامح الغضب على وجه (رينا) و تقوم بنزع المعطة و هي تقول اانت احمق حتى المعطف الخاص بك مبلل لذا لن يساعد و ايضا لما سنبقى هنا الليله فيبتسم (مادرا) و يقول انسيتي انا احاول ان اجعلك تسيرين على الماء فتتفاجا (رينا) و تقوم بالصراخ قائلا هل انت عازم على المواصلة ...ياالهي انت اغبي مما توقعت حسنا و تقوم (رينا) بالجلوس و هي تقول انا لن اتحرك من هنا فيبدا (مادرا) بنزع ملابسه حتى اصبح نصف عارى و قام بالسير فى اتجاه (رينا) و الجلوس امامها و وضع يده على وجهها فتبتسم (رينا) و تقوم بامساك يد (مادرا) و ابعادها عن وجهها و هي تقول ما هي دوافعك الخفيه فى احضارى الى هنا ففيتفاجا (مادرا) و يقول دوافع خفية .. ماذا تقصدين فتنظر (رينا) بعيدا عن (مادرا) و هي تقول احقا لا تفهم ما اعنيه فيقوم (مادرا) بامساك يدا (رينا) و جعلها تنهض و السير فى اتجاه النهر فتتفاجا (رينا) و تقول انتظر لحظة انا لا اريد الذهاب الى هناك حسنا لذا دعنى فيبتسم (مادرا) و يتابع السير الى ان اصبح امام النهر فتحاول (رينا) ترك يدا (مادرا) لكن (مادرا) يقوم بسحب (رينا) نحوه و وضع يده حول خصرها فتتفاجا (رينا) و تقوم بسحب يدها و وضعها على كتف (مادرا) و دفعه و هي تقول فالتدعنى ايها المنحرف فيمسك (مادرا) بيدا (رينا) و يتابع السير نحو النهر الى ان اصبحوا واقفين عليه فيضحك (مادرا) فى سخرية و يقول الان ماذا ستفعلين فتظهر ملامح القلق على وجه (رينا) لكنها تبتسم و تقوم بوضع قدمها على اقدام (مادرا) و هي تقول هكذا افضل اليس كذلك فيبتسم (مادرا) و يقوم بتقربة وجهه من وجه (رينا) و هو يقول اجل افضل .. الان اشعر باننا اقرب من ذى قبل فتتفاجا (رينا) و تقوم بدفع (مادرا) ليبتعد عنها لكنها تسقط مجددأ فى النهر فيركض (مادرا) و يقوم بالقفز داخل النهر و احضارها مجددا و وضعها على اليابسة فتنهض (رينا) و هي تصرخ قائلا ايها المنحرف .. ساقتلك اقسم بذلك فيبتسم (مادرا) لكنه يسمع صوت قادم من داخل الاشجار فيركض و يقوم بالوقوف امام (رينا) فتتفاجا (رينا) و تقول ماذا هناك لكن فجاه يظهر العديد من الاشخاص التابعين لعشيرة (السنجو) فتتفاجا (رينا) و تقول هذه الشاره الموجوده على جبينهم ايعقل و تقوم بالنهوض مسرعه و الركض فى اتجاه هؤلاء الاشخاص لكن (مادرا) يقوم بوضع يده امام (رينا) فتتفاجا (رينا) و تقول ماذا هناك فالتدعنى اعود فتظهر ملامح الغضب على وجه (مادرا) و يقوم بالنظر الى هؤلاء الاشخاص و فعل اختام تقنية النار فتظهر ملامح القلق على وجه (رينا) و تقول مهلا .. ايريدون القتال هنا سحقأ ماذا افعل لكنها فجاه تبتسم و تقوم بامساك بيد (مادرا) و الركض فى اتجاه النهر فيتفاجا (مادرا) و يقول ما الذى تحاولين فعله فتنظر (رينا) الى (مادرا) و تقول لا تهتم بما افعله فقط تابع الركض فيقوم هؤلاء الاشخاص بالقاء الاسلحه فى اتجاه (مادرا) و (رينا) فتتفاجا (رينا) و تقول ما... لكنها فجاه تجد (مادرا) يقوم بمعانقتها و القفز فى النهر و اصبح (مادرا) يسبح الى ان ابتعد عن هؤلاء الاشخاص و و قام بالصعود على اليابسة و وضع (رينا) عليها فتتفاجا (رينا) و تقوم بالنظر الى ظهر (مادرا) لتجده ينزف نتيجه للاسلحه التى قاموا هؤلاء الاشخاص بالقائها فتقول (رينا) هل انت بخير فيقوم (مادرا) بوضع يده على ظهره و اخراج تلك الاسلحه و هو يقول الوضع ليس خطير لذا لا تقلقي فتسير (رينا) نحو (مادرا) فيقوم (مادرا) بالصراخ قائلا لا تقتربي فتتفاجا (رينا) لكنها تبتسم و تقول لم اتوقع ان اسمع تلك الكلمة منك لكنى اسفة لانى لم استمع لما تقول و ساقترب و تقوم بالسير فى اتجاه (مادرا) و النظر الى ظهره لتجده مليئ بالجروح فتقوم بنزع ملابسها الظاهره و وضعها على ظهر (مادرا) و هي تقول اذا لم اكن استطيع استخدام النينجتسو الطبي فهذه ليست مشكله فماذلت استطيع معالجه الجروح بطرق اخرى فينظر (مادرا) الى (رينا) و يقول لما ركضتى فى اتجاه هؤلاء الاشخاص فتتفاجا (رينا) لكنها تبتسم و تقول ظننت بان صديقنا الثالث موجود هناك فيتفاجا (مادرا) و يقول اتقصدين (هاشيراما) فتبتسم (رينا) و تقول اها ... اتعلم ان ما يذال هناك وقت حتى تستطيعوا تصليح كل تلك الامور الموجوده بينكم فيضحك (مادرا) فى سخرية و يقول هذه سخافة .. ارأيتي ما الذى حدث هناك لا يمكن للعشيرتان ان ينسجما بطريقة صحيحه فتقول (رينا) ووجهها ملئ بملامح الاحباط لما لا تحاولا ... ربما ينجح الامر فينظر (مادرا) بعيدأ عن (رينا) و يقول سوف انام و يقوم بالنوم على الارض فتقوم (رينا) هي ايضا بالنوم و عندما حل الصباح استيقظت (رينا) من نومها لتجد (مادرا) يعانقها فتنهض مسرعه و هي تقول ايها الوغد فالتبتعد فيقوم (مادرا) بترك (رينا) و النهوض و هو يقول دعينا نعود فتنهض (رينا) و تقول حسنا و عندما كانا (مادرا) و (رينا) عائدين الى القرية لم يقوم (مادرا) حتى بامساك يدا (رينا) بل و ايضا كان تارك فراغ بينهما اثناء السير فتفاجات (رينا) و بدأت تتسأل ما الذى يحدث و عندما عادا الى القرية قام (مادرا) بارسال احد الحراس مع (رينا) حتى يقوم بايصالها الى المنزل فتفاجات (رينا) و تقول و ماذا عنك فيتجاهلها (مادرا) و يقوم بالسير مبتعدأ عنها فتظهر ملامح الحزن على وجه (رينا) و تقوم بالسير مع هذا الحارس الى ان وصلوا الى المنزل فتقوم (رينا) بالدخول اليه و الذهاب الى غرفة (مادرا) لتجد (كريستا) نائمة فتبتسم (رينا) و تقوم بالذهاب للاستحمام و عندما انتهت قامت بارتداء ملابسها و الذهاب للنوم بجانب (كريستا) و عندما حل الظلام استيقظت (رينا) لتجد (كريستا) ليست موجوده بجانبها فتنهض (رينا) و تقوم بالخروج من المنزل فترى (كريستا) تقوم باللعب امام المنزل فتذهب اليها (رينا) و تقول اتريدين ان تخرجي قليلا من القرية فتبتسم (كريستا) و تقول اين سنذهب فتبتسم (رينا) و تقول اريد جمع القليل من الاعشاب الطبيه التى رأيتها ليلة البارحه لذا هل ستاتين معى فتقوم (كريستا) بامساك يدا (رينا) و هي تقول ساتى فتقوم (رينا) بالسير مع (كريستا) الى ان وصلوا الى البوابة الخاصة بالقرية لكن كان هناك الكثير من الحراس فشعرت (رينا) بالقلق لكنها تسير فى اتجاه البوابه و هي تقول اريد الخروج لاحضر بعض الاعشاب فيقول احد الحراس و لماذا نقوم باخراجك فنحن ليس لدينا اي اوامر بذلك فتبتسم (رينا) و تقول انتم تحبون تتبع الاوامر اكثر من اللازم فياتى (ايزونا ) و يقول ما الذى يحدث هنا فتتفاجا (رينا) و تقول انا لم اتحدث عن (مادرا) حتى تاتى الان فيقول ذلك الحارس انها تريد الخروج من القرية فيقول (ايزونا ) اتعرف من تكون هذه الامرأة فتقول (رينا) هي و ذلك الحارس من ؟ فيبتسم (ايزونا و يقول خليلة اخى (مادرا) فيتفاجا هؤلاء الحراس و يقوموا بفتح البوابه فتقول (رينا) مهلا اليست تلك مزحه .... فيسير (ايزونا) فى اتجاه (رينا) و يقول الان فالتخرجى فتبتسم (رينا) و تقوم بالخروج من القرية فتقول (كريستا) ماذا تعنى كلمه خليلة يا (رينا) فتقول (رينا) من يدرى لكن من ردت فعل الحراس تبدو شخصية كبيره فى تلك القرية و اصبحوا (رينا) و كريستا) يسيرون الى ان وصلو للمكان الذى كان به (مادرا) و (رينا) البارحه قبل ان يهاجم عليهم هؤلاء الاشخاص فتتفاجا (كريستا) وتقول اين الاعشاب فتبتسم (رينا) و تقوم بالاشاره الى شجره صغيره و تقول هذه اريدك ان تحضرى لي البعض منها و انا ساذهب لاحضر القليل من مكان اخر لا تقلقي هذا المكان ليس ببعيد فتقول (كريستا) اانتى متأكده من ذلك فتضع (رينا) يدها على رأس (كريستا) و هي تقول لا تقلقي فقط قومى بقطف القليل من الاعشاب و انتظريني حسنا و لا تتحركى من مكانك و تقوم (رينا) بالسير مبتعده عن (كريستا) و بعد 15د من سير (رينا) قامت بالوصول الى المكان الذي قاموا هي و (مادرا) بالنوم به فتبتسم (رينا) و تقوم بالسير و التعمق اكثر داخل الاشجار الى ان وصلت مكان صاحب مظهر جميل فتقول (رينا) لم اتوقع وجود مكان به مثل هذه الاعشاب النادره و تجلس على الارض و تبدا فى قطف الاعشاب لكنها فجاه تشعر بشخص يقوم بالسير خلفها فتلتفت (رينا) بهلع و تقوم بالنظر ورأها لتجد (مادرا) فتبتسم (رينا) و تقول كيف هي جروحك ... ان اردت التحدث معى بشئ ما فلا تتردد لكن فجاه يقوم (مادرا) بدفع (رينا) و جعلها تنام على الارض و يجلس فوقها فتتفاجا (رينا) و تقوم بوضع يدها على صدر (مادرا) و هي تقول فالتبتعد ما الذى تفعله لكنها فجاه تجد (مادرا) يقوم باغلاق عينه و فتحها مجددا لتصبح حمراء اللون فتضع (رينا) يدها على وجه (مادرا) و هي تقول اذا هذه هي الشارينغن الخاصة بك فيقوم (مادرا) بوضع يده على وجه (رينا) و الهمس فى اذنها قائلا اتريدين ان تعرفي ما الذى اريد ان افعله الان فتصرخ (رينا) قائلا فالتبتعد.... ما الذى تحاول فعله فيبتسم (مادرا) و يقول حاولت تجاهلك اليوم باكمله لكنى لم استطع اريد ان اكون معك الان اكثر من اى وقت مضى ... اريد ان اجعلك تعاني ... اريد ان اكون بداخلك ... اريد ان اجعلك تصرخين باعلى ما لديكي فتتفاجا (رينا) و تقوم بركل (مادرا) ليبتعد عنها و هي تقول لم اعد اريد ان اراك مجددأ فالتدعنى اذهب و تقوم بالركض مبتعده عن (مادرا) و اصبحت تبكى الى ان وصلت الى (كريستا) فتتفاجا (كريستا)و تقول (رينا) اين الاعشاب التى معك و لم تركضين هكذا فتبتسم (رينا) و تقوم بامساك يدا (كريستا) و هي تقول فالتدعك من الاعشاب الان و تابعى الركض و اصبحت (رينا) تركض و هي ممسكه بيد (كريستا) الى ان ابتعدو عن قرية (مادرا) ووصلوا الى مكان المعركة التى حدثت بين (هاشيراما) و (مادرا) فتتوقف (رينا) عن الركض و تقوم بالجلوس على الارض فتقوم (كريستا)بالصراخ قائلا ما الذى يحدث لما ابتعدنا هكذا فتبتسم (رينا) و تقول ساعود الى المكان الذى تربيت به لذا لا تقلقي و تنهض (رينا) و تتابع الركض هي و (كريستا) الى ان وصلوا الى منزل (هانا) و قاموا بدق باب المنزل فتفتح (هانا) الباب لتجد (رينا) فتقوم (هانا) بمعانقة (رينا) و هي تقول حمقاء.. اين كنتى لقد جعلتيني اقلق كثيرأ فتبدأ (رينا) بالبكاء و هي تقول لقد عدت فتقوم (هانا) بترك (رينا) و هي تقول حسنا فالتدخلي فتقوم (رينا) و (كريستا) بالدخول الى المنزل و اقفال الباب فتتفاجا (هانا) و تقول حسنا من تلك الطفلة فتبتسم (رينا) و تقول هذه (كريستا) ستعيش معنا من الان فتقول (هانا) اين كنتى فتقول (رينا) لقد اختطفت و استطعت الهرب الان لذا فكل شئ بخير فتتفاجا ( رينا) و تقول ما هذا التفصيل القصير فتبتسم (رينا) و تقول حسنا ساخذ (كريستا) و اذهب للنوم و تقوم (رينا) بامساك يد (كريستا) و الصعود على الدرج و الذهاب الى غرفتها و الدخول اليها فتتفاجا (كريستا) و تقول اهذه غرفتك تبدو غير تقليديه فتبتسم (رينا) و تقوم بالنوم على السرير و هي تقول و هذا ما يعجبنى بها فتقوم (كريستا) هي ايضا بالنوم بجانب (رينا) و عندما حل الصباح استيقظت (رينا) و قامت بالخروج من منزل (هانا) و الذهاب الى ذلك النهر الذي كانا يذهبان اليه (مادرا) و (هاشيراما) و (رينا) فى صغرهما و قامت بالجلوس امامه و فى الوقت ذاته كان (هاشيراما) ذاهب الى منزل (هانا) و قام بدق الباب فتفتح (هانا) لتجد (هاشيراما) فتبتسم و تقول لدي شئ اخبرك به فيقول (هاشيراما) و انا ايضا لدي موضوع هام لاخبرك به فتتفاجا (هانا) و تقول فالتدخل وعندما قام (هاشيراما) بالدخول قامت (هانا) باقفال الباب و هي تقول اذا ما هو الموضوع الهام الخاص بك فيقول (هاشيراما) انه بخصوص وابي فتتفاجا (هانا) و تقول والدك ... ماذا به القائد السابق فينظر (هاشيراما) الي الارض و يقول لقد قام بعقد اتفاق مع احد العشائر الكبرى بانى سوف اتزوج من ابنت قائد تلك العشيرة فتتفاجا (هانا) و تقول و هل انت موافق على ذلك فيقوم (هاشيراما) بالصراخ قائلا بالطبع لا .. و قد رفضت ذلك بوضوح لكن ابي لا يريد الاستماع لي لذا اريدك ان تتحدثي انتى معه فتتفاجا (هانا) و تقول انا .. و كيف سيغير هذا شيئأ فيقول (هاشيراما) لانك كما تعلمين ... والدى كان يحبك منذ زمن لكنه تزوج بوالدتى لذا فسيستمع اليك فيصبح وجه (هانا) احمر اللون و تقول و ما تلك العشيرة التى ستتزوج منها فيضع (هاشيراما) يده على وجهه و يقول (الاوزماكى) فتتفاجا (هانا) وتقول (الاوزماكى) و لم قد يفكر والدك فى ذلك الزواج من البداية فيقول (هاشيراما) لا اعلم .. و لكن الشئ الوحيد الذى اعرفة هو اننى لا اريد ذلك الزواج فتنهض (هانا) و تقول حسنا ساتحدث مع والدك لكن فجاه تقوم (كريستا) بالنزول من على الدرج فينظر (هاشيراما) اليها و يقول من هذا فتبتسم (هانا ) و تقول (رينا) عادت ليلة امس فيتفاجا (هاشيراما) و يقول هل هي فى غرفتها فتبتسم (كريستا) و تقول لقد اخبرتنى بانها ستذهب الى النهر القريب من هنا فينهض (هاشيراما) و يقوم بالخروج من المنزل و السير فى اتجاه النهر و فى الوقت ذاته كانت (هانا) ترتدى ملابسها و تستعد للخروج و الذهاب الى والد (هاشيراما) و بعدما انتهت قامت بالخروج و الذهاب فى اتجاه القرية و فى ذلك الوقت وصل (هاشيراما) الى ذلك النهر ليجد (رينا) بالفعل جالسة امامه فيقوم (هاشيراما) بالسير فى اتجاه (رينا) و معانقتها من الخلف فتتفاجا (رينا) و تقول ما الذى تفعله ..فالتبتعد (هاشيراما) فيقوم (هاشيراما) بالهمس فى اذن (رينا) قائلا (أحبك) فتتفاجا (رينا) و تقول ماذا قلت للتو فيترك (هاشيراما) (رينا) و يقول احبك فتبتسم (رينا) و تقول انا ايضا فيقوم (هاشيراما) بالصراخ قائلا احبك .. ليس كما تظنين انتى بل احبك حقا فتظهر على وجه (رينا) ملامح الحيره و تقول ماذا تقصد انا لا افهم فيقوم (هاشيراما) بوضع يده على وجه (رينا) و يقرب وجهه من وجهها و يقوم بتقبيلها فتقوم (رينا) بوضع يدها على وجه (هاشيراما) محاوله ابعاده لكنه يقوم بامساك يدها ولا يريد تركها و عندما قام (هاشيراما) بالابتعاد عن (رينا) وجد (رينا) تبكى فيقوم (هاشيراما) بمعانقة (رينا) و هو يقول لا تبكى فتضع (رينا) يدها على رأس (هاشيراما ) و تقول انا لا ابكى فقط هناك شئ ما دخل فى عيني فيبتسم (هاشيراما) و يقول (رينا)...دعينا نتزوج فتتفاجا (رينا) و تقول ماذا... هل انت جاد الان فيقول (هاشيراما) منذ متى و انا امزح فى تلك الامور فتبتسم (رينا) و تقول الا تعتقد بانك تسرعت فى ذلك القرار فيتفاجا (هاشيراما) و يقول الا تريديني زوجك فتبتسم (رينا) و تقول و لما لا اريد ... لكن لا يجب ان نتسرع فى القرارات التى تقوم بتغيير حياتنا بنسبة %100 لذا دعنا نفكر قليلا حسنا فيقوم (هاشيراما) بالنهوض و تقديم يده ل (رينا) و هو يقول حسنا دعينا نعود الى المنزل فتبتسم (رينا) و تمسك بيد (هاشيراما) و يقوموا بالسير فى اتجاه منزل (هانا) و فى الوقت ذاته كانت (هانا) تقف امام منزل (هاشيراما) و بعد ان قامت باستجماع شجاعتها قامت بالدخول الى منزل (هاشيراما) و اصبحت تسير الى ان وصلت الى غرفة والد (هاشيراما) و قامت بالدخول اليها لتجد والد هاشيراما جالس على الارض فتضحك (هانا) و تقول لقد مر وقت طويل يا زوج اختى فيقول والد هاشيراما بطريقة بارده ما الذى تريدينه حتى تاتى كل تلك المسافة فتبتسم (هانا) و تقول انت دائمأ تعرف ما يجول فى عقلي لذا انا متيقنه بانك تعرف لما انا هنا اليوم اليس كذلك فينظر والد هاشيراما الى (هانا) و يقول لن اقوم بتغيير قراري بالنسبة لزوج (هاشيراما) لذا غادرى فتظهر ملامح الغضب على وجه (هانا) و تقوم بالسير فى اتجاه والد (هاشيراما) و تمسك ملابسه و تصرخ قائلا ايها العجوز الخرف ... اتريد ان تجعل (هاشيراما) يمر بنفس المعاناه التى مريت بها انت فيتفاجا والد (هاشيراما) و يقول اتقولين بان (هاشيراما) يحب فتاه اخرى غير التى اريده ان يتزوجها فتقوم (هانا) بترك والد (هاشيراما) و تقول اذا كنت قريبأ منه او مهتم بشأنه كنت عرفت ذلك بسهوله لكنك لا تنظر الا للمناصب و السلطة و تتجاهل مشاعر ابنك الاكبر اتعرف ماذا ... هذا هو الجانب الذى اكرهه بك و تقوم (هانا) بالسير مبتعده عن والد (هاشيراما) فيقول والد (هاشيراما) انتظرى قليلا فتقف (هانا) و تقول ماذا ... لا اريد متابعه حديث لا فائدة منه مع والد لا فائدة منه فينهض والد (هاشيراما) و يقوم بالسير فى اتجاه (هانا) و الوقوف امامها فتظهر على وجه (هانا) ملامح القلق و تقول ماذا تريد فيضع والد (هاشيراما) يداه حول (هانا) و يقوم بمعانقتها فتتفاجا (هانا) و تقوم بالصراخ قائلا ما الذى تفعله ... فالتدعنى هل انت مجنون فيقول والد (هاشيراما) ان كان بامكانى اصلاح الامور منذ زمن لكنا الان معأ فتصرخ (هانا) قائلا ما الذى تتمتم به ايها العجوز الخرف فالتدعنى اذهب فيقوم والد (هاشيراما) بوضع يده على وجه (هانا) و تقبيلها فتتفاجا (هانا) و تقوم بوضع يدها حول رأس والد (هاشيراما) و تقبيله هي ايضا و فى تلك اللحظة الرومانسية يدخل (توبيراما) و هو يقول ابي .. اريد مناقشة بعض الامور معك بخصوص الجيش لان اخي غير موجود لذا بما انك القائد السابق لكنه قبل ان ينهى حديثة يجد والده و (هانا) فى ذلك الوضع فينظر كلا من والد (هاشيراما) و (هانا) الى (توبيراما) ليجدوه يقوم بالسير للخلف و الخروج و اقفال الباب خلفة فتنظر (هانا) الى والد (هاشيراما) و يصبح وجهها احمر اللون و تقول فالتدعنى الان فيقوم والد (هاشيراما) بترك (هانا) و هو يقول سوف انهى هذا العقد فتبتسم (هانا) و تقول الان انت على الطريق الصحيح لفهم مشاعر (هاشيراما)و تقوم بالسير مبتعده عن والد (هاشيراما) و الخروج من الغرفة لتجد (توبيراما) يقف امام الغرفة و هو مستند بظهره على الحائط و يقول لقد انتهيتم اسرع مما ظننت فتبتسم (هانا) و تقول لا اريد سماع هذا الكلام من الملاحق المنحرف فيبتسم (توبيراما) و يقوم بالسير و الدخول الى الغرفة الخاصة بوالده و هو يقول لم اعتقد ان اراك فى موقف كهذا فيقوم والده بالجلوس على الارض و هو يقول فالتخرس ... ما الذى اردت مناقشته معى فتختفي الابتسامه من على وجه (توبيراما) و يقوم بالجلوس على الارض و هو يقول الموضوع يخص عشيرة (الاوتشيها) ... انهم يعززون جيشهم و يبدو بانهم ينوون ان يهجمو ثانية على القرية فيقول والد (هاشيراما) اذا .. دعنا نزيد عدد الحراس على البوابات الخاصه بالقرية للان و عندما يعود (هاشيراما) فالتناقش الامر معه ايضأ فتظهر ملامح الغضب على وجه (توبيراما) و يقول اين يذهب (هاشيراما) عندما تحتاجه 

السفر لعالم الانمي  😉💖💖حيث تعيش القصص. اكتشف الآن