لم تتم مراجعة الأخطاء لذا تجاوزوها
*تأكدوا من مروركم على البارت السابق*لَك في الخَوافِق نَبضٌ خاص مُدَلّلي
⟺
عيناه مثبّته على الشاشه الكبيره أمامه يحاول ولا يأبه بما يحدث حوله كأنه في عالم خاص
دخل شخص ما و امسكه من كتفه ليجفل جيبوم ناظرا إليه بعينين واسعه"مابك،.أ أخفتك.؟"
اومئ جيبوم واستدار يعاود ما كان يفعله حتى اجتاحت تلك الرائحه أنفه، رائحة الصباح والأمس وكل يوم..
عطره المفضل يداعب حواسه ليغلق عيناه يستنشقه بمهل ليستدير وتلتقي عينيه بخاصة الصغير خلفه"ارى انك تعمل الآن"
واجهه الصمت وعينان متأمله ليكمل بتوتر وهو يضع بعض الأغراض التي ابتاعها لجيبوم وجلس قربه
"أخبرني جاكسن هيونق انك ربما لم تأكل بعد فطلبت منه ان نقصد المتجر قبل مجيئنا الى هنا"
اردف يونغجاي يبتسم بلطف وجيبوم يبادله الإبتسامه حتى شخر جاسن بسخريه مكتفاً يديه الى صدره"غَبي بوم"
اردف بصوت مسموع ليرمقه جيبوم بنظره بارده واردف"اليس من المفترض ان تكون في مكان آخر ام تريد ان تخسر كم عظمه اولا..؟"
قلب جاكسن عيناه و خرج يتمتم بإنزعاج
"لَعين غريب الأطوار"صاح جيبوم قبل خروج الآخر
"سنتكلم عن هذا لاحقاً"وضع يونغجاي حليب الفراوله و بعض الكعك امام جيبوم وهو حاول ان ينهي عمله بسرعه حتى ابعد يونغجاي لوحة المفاتيح من امامه وقرب منه الطعام
"سترهق نفسك ان لم تأكل،..ارجوك كُل قليلاً"
ابتسم جيبوم بخبث يقرّب كرسي يونغجاي منه ببطئ
"قلق عليّ جاي..؟"شعر يونغجاي بقربه الشديد منه وإشتعال جسده لنبرة جيبوم العميقه وأخذ يحاول ترتيب نبضاته بفشل بسبب أصابع جيبوم التي تداعب وجنته بلطف تعيد خصلات شعره الطويله خلف أذنه برفق
"أتريدني ان أكون مُرتاحاً يونغجاي..؟"اومئ له يونغجاي وعينيه ثبتت عليه ليردف جيبوم وهو يضغط بإبهامه على شفته السفلى
"قُلها""أريدك مُرتاحاً جيبوم"
قرّب جيبوم وجهه من يونغجاي حتى يستشعر أنفاسه الحاره مختلطه بعطره الأخآذ وهي تضرب وجهه بعنف ليدمج شفتيهما يطبع قبل رقيقه على شفته السفلى حتى يبتعد يسشتعر ثقل أنفاس الأصغر
"أتريد الشعور بشعور جيد جاي الصغير..؟"
اردف بصوت عذب وعميق ليومئ يونغجاي بإنصياع لطلبات جيبوم ليعود جيبوم يدمج شفتيهما بعنف هذه المره.
يسحب شفاه يونغجاي السفلى يعضها بشراهه والأصغر يأن بألم ويده تشد على كتف جيبوم بقوه ليمسكها جيبوم ويبتعد عنه ببطئ
أنت تقرأ
𝐅𝐚𝐥𝐥𝐢𝐧 ⎸⎸ 𝐉𝐢𝐧𝐬𝐨𝐧
Romanceهَذا التصنُّع فِي عَينيكَ يُؤلمَني قُل لِي بربُك من أتعبُك؟ تجيء بِوجهٍ سَعيدٍ ضَحُوك وتَذهب والهَم في أضلُعك أراكَ تَحِيك الزَوايا إكتِراثاً بِما لَيس مِنّك وما لَيس لَك قٌل لِي لِماذا ومَاذا أصابُك؟ تصُبَ الجِراح إلى مَضجعُك. إقتباس .. روياه تخص ج...