سَتَبقى مُدَلّلاً حَتىٰ تُفارِقَني الرُوح.⟺
"هيونق،..لازلت مستيقظاً"
اردف بنعاس ليهمهم جاكسن له"عزيزي..سِناه راوده حُلم رَطب ويحتاج مساعدتك بأمر ما"
تحدّث يسحب نفسه بصعوبه ويحدّق به برجاء و جينيونغ لايزال ينظر إليه بنظرات مبهمه، لايزال كلامه غريباً
"أحتاجُك صَغيري، جَسدي يحتاجُك ويرغب بِك"
احمرّت وجنتا جينيونغ و مقلتاه تتحركان بسرعه ولحظتها فَهم مَقصد جاكسن هذا وتذكر حديثه مع يوقيوم وبام بام و انزل عينيه وجاكسن يترقب إجابته بنفاذ صبر
اخذ يعبث بأصابعه قبل ان يردف بصوت ناعم وهادئ يكاد جاكسن يلتقطه بمسامعه
"إن كان جاكسن يريد هذا، جينيونغ سيفعل اي شيء له"
ازدادت حُمرة وجنتيه ويعض على شفته السفلى يكتم ابتسامته من ملامح جاكسن المتفاجئه
اقترب منه جاكسن بخفه وسحبه اليه يلصق صدره به و بقي يحدّق بعينيه المتلألئه لعدّة ثوانٍ قبل ان يسحبها بخاصته بشراهه والأصغر اطلق انيناً متألماً و بيده امسك طرف قميص جاكسن يشدّه
عانقه جاكسن بكلتا يديه مُمدّداً إياه على السرير ولايزال يقبّله بقوه حتى شعر بأنفاس الأصغر المتثاقله وصدره يضرب بخاصته بقوه ليبتعد بضع إنشات يدعه يلتقط انفاسه غارقاً بتفاصيله أكثر
رفع يده لغرّته يبعدها عن عيناه و ينزل بها حيث وجنته المحمره يمسدها بإبهامه"لَن أؤذيك ابداً، ماكنت لأجرؤ على ذلك...اخبرني حين يكون مؤلماً حسناً؟"
تحدّث يميل رأسه ناحيته وعاد يسحب شفتيه برقه يمتصها بنعومه تحت تأوهات الأصغر الذي افرج عن ثغريه لا إرادياً بسبب مداعبة جاكسن لِما بين ساقيه ببطئ
ادخل لسانه لثغر الأصغر وجوفه مشتعل ليسحب لسانه بخاصته يمتصه ويده الاخرى لازالت تعبث في الأسفل"تَسمح لي.؟"
اومئ له جينيونق بإنصياع ليفتح جاكسن ازرار قميصه ويمد يده يتحسس نعومة بشرته النقيه و طراوتها المفرطه لينحني يقبّل رقبته بقوه لوضعه علاماته القرمزيه عليها و ينحدر حيث معدته يطبع قبلاً رقيقه وهادئه عليها في حين جينيونغ يتلوى ويأن لهذا الشعور الغريب الذي يسري بجسده لأول مره.
توقف جاكسن للحظات قبل ان يجرده من ملابسه الداخليه ليعض جينيونغ على شفته بخجل وبيده يقبض على اغطية السرير من فرط احراجه هذه مرته الاولى التي يراه جاكسن فيها عارياً بلا شيء يستره
ابتسم جاكسن فور رؤيته لإنتصاب جينيونغ الصغير واردف يحرك انامله ببطئ عليها
أنت تقرأ
𝐅𝐚𝐥𝐥𝐢𝐧 ⎸⎸ 𝐉𝐢𝐧𝐬𝐨𝐧
Romanceهَذا التصنُّع فِي عَينيكَ يُؤلمَني قُل لِي بربُك من أتعبُك؟ تجيء بِوجهٍ سَعيدٍ ضَحُوك وتَذهب والهَم في أضلُعك أراكَ تَحِيك الزَوايا إكتِراثاً بِما لَيس مِنّك وما لَيس لَك قٌل لِي لِماذا ومَاذا أصابُك؟ تصُبَ الجِراح إلى مَضجعُك. إقتباس .. روياه تخص ج...