كانت مزاجيتي أشبه بالأرجوحة إلا إنني أمتطيها رغما عني تصعد بي لعنان السماء و من ثم تلقي بي في الارض
...
أنت تقرأ
خواطر ميم
Poesia~عندما تستطيع أن تمسك بقلمك و تلتف الحروف مع بعضها البعض لتعبر بكلماتك ،فأنت حي ~
٤١- أرجوحة
كانت مزاجيتي أشبه بالأرجوحة إلا إنني أمتطيها رغما عني تصعد بي لعنان السماء و من ثم تلقي بي في الارض
...