بعد أن كانت الأمواج بداخلي عاتية لا تهدأ أصابها الركود حتى تحول ذلك المحيط برأسي لمستنقع تعفنت به بقايا الأفكار و المشاعر ، بقايا من الحب و الذكريات تركت به كلمات أبت أن تنزلق عن لساني ، مستنقع غرق به ما تبقى من ذلك الإنسان الذي أعتدت رؤية وجهه بالمرأة ...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.